مدونة مميزة مساحات ثرثرة (3 زائر)


هَيام

و ستُسقى بما سعيت ..
إنضم
18 أبريل 2021
رقم العضوية
11995
المشاركات
106
مستوى التفاعل
388
النقاط
158
أوسمتــي
1
العمر
25
توناتي
580
الجنس
أنثى
LV
0
 
at_171481852026062.png

🍃🤍

لندخل تطبيق اليوتيوب و لنتشارك معا المحتوى المفيد ، أخبرنا عن قنواتك المفضلة ؟ كي تضيف الى قائمتنا لذة المحتوى الفريد


يبدو أن أسئلة الفعالية كلها عن الانترنت هذه الأيام xD

بالنسبة لليوتوب فأنا أفضل كتابة رغبتي في البحث بشكل مباشر، مثلًا أكتب " المستوى الثالث من اللغة الانجليزية " و أختار من خيارات البحث playlist ، ثم أقوم باختيار ما أراه أفضلهم ثم أحفظه و أعود اليه في كل مرة، و ذلك ينطبق على دراساتي أو ان أردت تعلم لغة أخرى أو هواية ما، أو تنمية معرفتي في احدى المواضيع .. و كذلك ان أردت البحث أو الاستفسار عن أمرٍ ما، بالطبع في هذه الحالة لا أعبث بالخيارات، ربما أحيانًا فقط أختار الفيديوهات التي لا تتعدى العشرين دقيقة من أجل اختصار الوقت، خاصة حين أكون مستعجلة!

ربما في فترة من الفترات كنت أتابع الكثير، و لكني لم أعد كذلك الآن ..

أما البودكاست أفضل سماعه من Spotify '3

و رغم ذلك هنالك بعض من القنوات لازلت أتابعها و أعود اليها من فترة لأخرى، مثل: قناة مصطفى حسني ، هالة سمير ، أخضر ...

و بعض صانعات المحتوى العرب مثل: Reham alhunaidi ، دعاء علان ، Rajaa ، كوكب اليابان ...

هذه فقط عينة تذكرتها الآن ..

إضافة الى بعض الآسيويات، ذوي المحتوى الهادئ
🤍



-

| سبحان الله و بحمده، سبحان الله العظيم. |

 
التعديل الأخير:

هَيام

و ستُسقى بما سعيت ..
إنضم
18 أبريل 2021
رقم العضوية
11995
المشاركات
106
مستوى التفاعل
388
النقاط
158
أوسمتــي
1
العمر
25
توناتي
580
الجنس
أنثى
LV
0
 
at_171481852029565.png

🤍🍃


بينما كنت أقرأ تدويناتي القديمة في مدونة الهاتف، صادفني هذا الرد الذي كتبته ذات يوم، لا أذكر أي حديث أو منشور رأيته و قادني لكتابته، و لكنه مريح جدًا، لذلك أردت نشره هنا أيضًا 🤍

"
أصبت، و ذلك لا يكون إلا بالقرب من الله و الثقة بما قدر لنا، و أنه مادام المسيّر لأمورنا ستكون كلها خير سواءً كان ذلك في الحاضر أو المستقبل!
لكن و لأننا بشر من الطبيعي أن نميل أحيانًا و ننسى ذلك، نشعر و نفسر و نرى الأمور بشكل مبالغ، نفكر و نتأثر كثيرًا؛ فنخذل!
ثم يتولد شعور القلق و الخوف و الضياع، و هكذا نبتعد عن السعادة التي يفترض أن نشعر بها، يتلاشي شعور الأمان بعد أن اعتمدنا على نفوسنا كثيرًا دون الله، فنلجأ للهروب و التناسي ..

لذا لابد لنا من تذكير أنفسنا - من فترة لأخرى - أننا لسنا السيد الحقيقي لهذا القدر الذي نعيشه و إنما الله، أننا لسنا بتلك القوة لتحمل عثرات الحياة من دونه، لذلك فهو يوفقنا لماهو خير لنا، و يبعد عنا ما يضرنا، و لا ينتظر منا إلا عبادته و التوكل عليه ثم بذل بعض من الجهد في الطريق الذي سيره لنا، أنه خيَّرنا بين أن نعيش مطمئنين قريبًا منه، أو ضائعين بعيدًا عنه، أنه يراقبنا دومًا، أنه معنا في كل خطوة قد نخطوها، أنه الباقي و إن رحل الجميع، أنه أقرب من حبل الوريد، و لكننا من ننسى و نبتعد .. أننا بالفعل بأيدي أمينة، أننا حقًا بأمان! "

-


| أستغفر الله العظيم. |
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

هَيام

و ستُسقى بما سعيت ..
إنضم
18 أبريل 2021
رقم العضوية
11995
المشاركات
106
مستوى التفاعل
388
النقاط
158
أوسمتــي
1
العمر
25
توناتي
580
الجنس
أنثى
LV
0
 
🤍🍃



كنت أتصفح صورًا قديمة لاقتباسات راقت لي، منها ما التقطتها من الكتب، و منها ما حفظتها من الصفحات ..

لأجد أنني غرقت وسطها مجددًا، و أردت مشاركة البعض هنا أيضًا ..

هي كثيرة نوعًا ما .. لذلك سأضعها على دفعات 💙


-

at_171577526116661.jpg

at_171577526121972.jpg

at_171577526124253.jpg

at_171577526126884.jpg

at_171577526128455.jpg



at_171577526129776.jpg


at_171577526131017.jpg


at_171577526133539.jpg


at_171577526132258.jpg



-

-

at_1715775261349110.jpg


at_1715775375531.jpg


at_171577537554253.jpg



at_17157753755584.jpg













at_171577537558275.jpg


at_171577537559656.jpg

at_171577537560987.jpg


at_171577537563128.jpg





at_171577833253041.jpg




at_1715775375656110.jpg


-

-

at_171577537564439.jpg



at_171577542459781.jpg


at_171577542461152.jpg


at_171577542462773.jpg













at_171577542464174.jpg










at_171577723101241.jpg




-

at_171577723104933.jpg

at_171577723106364.jpg

at_171577723103132.jpg

--


سأكتفي هذه المرة بهذا القدر
🩷


-

| أستغفر الله العظيم. |





 

هَيام

و ستُسقى بما سعيت ..
إنضم
18 أبريل 2021
رقم العضوية
11995
المشاركات
106
مستوى التفاعل
388
النقاط
158
أوسمتــي
1
العمر
25
توناتي
580
الجنس
أنثى
LV
0
 
at_171481852029565.png

🍃🤍



أود التحدث قليلًا عما تفعله بعض النفوس المريضة، من الضحك و السخرية و الاستخفاف بآلام الناس و ابتلاءاتهم، بسبب كلمات سمعها أحد من شخص ما، و ان كان أقرب صديق، و صوّر الآخر له بشكل سيء، ربما بسبب موقف عابر جمعهما، أو أمر صدر - من ذلك الآخر - فأحرجه أو جرحه دون قصد .. أو بسبب اساءة ظن، أو قد تكون بسبب غيرة فقط، أو فكرة " لما هو يمتلك ذاك و أنا ليس لدي، رغم أنني أفضل منه! "

في الواقع، هذا نجده في مجتمعنا كثيرًا مع الأسف، و قد رأيته كثيرًا أيضًا ..
فتجد أن ذلك الشخص أصبح يصف الآخر بأبشع الصفات، و يحكي بقصة شقاءه الى الجميع ساخرًا، و لسان قوله يردد " هو يستحق ما حدث له "
و بالطبع يصدقه رفاقه، و ينتشر كون - ذلك الآخر - شخص سيء، حتى في عقول أناسٍ لم يسبق و أن تعاملت معه!

ربما قد يقول البعض " و مافائدة آراء الناس؟ " و لكن هنالك من يهمهم ذلك كثيرًا، من يجرحهم، و يحبسهم داخل قوقعة من الوحدة و الشك و الخذلان!

أو ربما عندما نرى شخص يتألم بسبب حدثٍ تراه أنت بسيط جدًا، و لا يستحق كل ذلك التوتر و القلق المبالغ، تنظر اليه نظرات استغراب، و تستخف بشعوره .. و لكن أتعلم؟ قدرة القلوب على التأقلم و قوتها تختلف من شخص لآخر، و ما تراه سهل قد يسبب الأرق لأحدهم!

لذلك علينا الانتباه الى تعابيرنا، و كلماتنا مع الآخرين، علينا احترام مشاعرهم مهما كانت، و أن ندعو الله ألا يجمعنا - مجددًا - بتلك النفوس المريضة، و يبعدها كل البعد عنّا ..

في النهاية و كما قال تعالى " لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا "
كلٌ منا يختبره الله بما يستطيع تحمله، لذلك مهما كان ذلك الأمر صعب و مؤلم، تأكد أنك ستتمكن من تجاوزه، ستتخطاه و ستؤجر بإذنه تعالى على صبرك، و ستتيسر أمورك بعده .. و أليس بعد كل عسر يسر؟



-


| أستغفر الله العظيم. |






 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل