اتسعت عيناخ بخفة ثم أشاح بهما إلى الأرض لتسأل مردفة : ما الأمر ؟
فردّ المعني بحزن : لا داعي للبحثِ عنه...
ابتسمت لتقول بعفوية : ماذا تقصد ؟
-
فنطق إسمها بصوتٍ خافتٍ و مهزوز
لتصرخ به المعنية قائلة : كاذب !، كل هذا كذب !!، جميعكم كاذبون !!!
.
.
.
رواية قرية الزهور |[ الزهرة الخامسة عشر : لقد كانَ عائلتي ]|