- إنضم
- 23 يوليو 2015
- رقم العضوية
- 4879
- المشاركات
- 5,294
- مستوى التفاعل
- 12,638
- النقاط
- 1,070
- أوسمتــي
- 13
- الإقامة
- عالم الخيال ✨
- توناتي
- 2,482
- الجنس
- أنثى
أهلًا أهلًا يا رفاق أخباركم؟ عساكم بخير؟
أخيرًا طلع هالموضوع للنور يا الله ما تتخيلوا ايش اللي واجهته عشان ينزل
أول شيء نومي الخربان، لو ما كنت أنام مرتين باليوم كان نزلته قبل أمس ولو ما تكسلت
كان نزلته الشهر اللي راح أساسًا بس ما عليه، وقبل شوي كنت أجلي المواعين وعلى أساس بكمل
الموضوع بعد ما أخلص بس قطعت الكهرباء وتيقنت إن حظي مرة رهيب
ما علينا ندخل بالموضوع عشان هالقرقرة الزايدة ما منها فايدة
عدد الصفحات: 155 ( للطبعة الأولى )
دار نشر الطبعة الأولى: دايموند بوك
عام نشر الطبعة الأولى: 2008
التصنيف: رعب، تشويق، مجموعة قصصية ( 12 قصة قصيرة )
" يقول ستيفن كنج: " بالإضافة إلى قصص دفن الأحياء، على كل كاتب رعب أن يقدّم قصة واحدة على الأقل عن غرف الفنادق المسكونة،
لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها. تخيل كم من الناس نام في الفراش قبلك؟ كم منهم كان مريضًا؟ كم منهم كاد يفقد عقله؟
كم منهم كان يفكر في قراءة بضع آيات أخيرة من الكتاب المقدس الموضوع في درج الكومود
بجوار الفراش قبل أن يشنق نفسه في خزانة الملابس بجوار التليفزيون ؟"
بالفعل غرف الفنادق أماكن مرعبة . وأكثرها إرعابًا هي الغرفة 207 ..
في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتى عن نفسك منذ كنت طفلًا.. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الحقيقة والوهم ..
بين المخاوف المشروعة والكابوس .. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الماضي والمستقبل .. وبين ذاتك والآخرين ..
لا تتلصص ولا تختلس النظر عبر ثقب المفتاح .. فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر .. ولتدخل الغرفة رقم 207.. "
أحمد خالد توفيق ( العرّاب ) ، طبيب وأديب مصري، وُلِدَ في العاشر من يونيو عام 1962 بمدينة طنطا وتخرج من كلية الطب فيها عام 1985.
بدأ رحلته الأدبية بكتابة سلسلة ما وراء الطبيعة في شهر يناير من عام 1993، وبالرغم من أن أدب الرعب لم يكن سائدًا آنذاك
إلا أن هذه السلسلة قد حققت نجاحًا كبيرًا. وبهذا اعتبر أول كاتب عربي برع في كتابة روايات الفانتازيا والخيال العلمي
وقصص الرعب والإثارة والتشويق، وتعد رواية يوتوبيا - التي أُصدرت عام 2008 - أشهر رواياته، وقد تُرجمت إلى عدة لغات،
وأُعيد نشرها لاحقًا. كما كان يكتب مقالات في بعض الصحف والمواقع الإلكترونية والمجلات المحلية كجريدة "التحرير" ومجلة "الشباب".
- ياربي نسيت أطلع الاقتباسات، مشوار أروح أجيب الكتاب -
" كان الدرج خاليًا إلا من مجموعة أوراق.. هناك
عليها وجه امرأة على ما بدا من قصاصات متناثرة.. امرأة شقراء غريبة "
" عندما يدخل الحجرة تتلاشى هذه المشاهد.. لا يعرف ما أراه... لكنه يقول إنه يرى مشاهد خاصة بي أنا..
طبعًا هذه المشاهد لا أراها.. إنه الآن في الحجرة يشاهد التلفزيون ويحرق السجائر، وعيناه تزدادان احمرارًا... "
" فرغت من الإجراءات وأنا غارق في الحيرة.. لم تكن الغرفة 207 مغرية قط، ولم يذع عنها أنها تحوي كنزًا..
فقط هي تطل على البحر مثل عشرات الغرف في فندقنا.. فما سر هذا الحماس الغريب؟
الإجابة طبعًا أنها الغرفة 207.. هناك سر مخيف يفسر هذا الحماس "
" لم يُقم سياح بريطانيون في تلك الغرفة منذ عامين على الأقل..
كلامه كذب لا شك فيه، وهو يعتقد أننا ننسى من يقيمون في تلك الغرفة.. "
وصلنا للفقرة اللي ما أعرف أعبر فيها ولا أقول فيها شيء بس ما عليه نحاول
* ملاحظة: الفقرة قلبت سوالف*
بدايةً الفترة الأخيرة - وأقصد الفترة اللي اشترينا فيها الكتاب - كنت وقفت أقرأ
جاني خمول وللحين صراحة بس يعني، كان من اختيار أخوي - وبالمناسبة هذي
أول مرة أقرأ للدكتور أحمد توفيق - ومن كم سنة كان اختار رواية ويقول واضح رهيبة
ومدري ايش بالأخير لا تعليق - كان شوي حلو صراحة بس كان يحتاج تركيز وأسلوب الكاتب
ما كنت أفضله (؟) - قلبتها سوالف معليش المهم هو قرأها قبلي وبدأ شغل التهديد لو ما قريتيها
بحرق عليك، فعشان ما تصير مذبحة بالبيت رحت قريتها وحقيقي واو، الأسلوب الحبكة الأحداث كل شيء
يخليك تتحمس تقرأ وتعرف ايش النهاية، صح القصص مختلفة بس كلها يربطها رابط واحد وهو الغرفة 207
خلصته بيوم واحد وتمنيت إني طولت عشان أستمتع فيه أكثر يضحك قلبتها سوالف وما عندي شيء
أقوله غير إنها رهيبة منجد أنصحكم تقرونها حتى بوقت فراغكم أو بين المذاكرة اقرؤوا قصة ما بتحسون
بالوقت
انمي تون - Google Drive
^ للأسف ما لقيت إلا الطبعة الأولى
وأخيرًا وصلنا للنهاية أدري موضوع تسليكي بس ما عليه سامحوني ههه
صح ترا اللاب خرب فصلحته وطار كل شيء ومن ضمنه الفوتو
فيب مالي خلق أسوي فاصلة ثانية للخاتمة، أحب أتكلم كثير صح؟
كان المفروض الموضوع ينزل الفجر بس نمت
معليش اعذروني المفروض أختصر بس مدري شفيني
المهم ( كم مرة قلت المهم اليوم بالموضوع ) ، الطقم الرهيب من تصميم @Selene
سلمت أناملها أبدعت
^ فقدت مهاراتي في المدح، صارت كل مهاراتي دعاوي على المعلمات حسبي الله
على كلٍ إلى هنا ينتهي موضوعي، تقبلوا مروري السخيف هذا
ألقاكم في مواضيع قادمة يا رفاق
كل الود لكم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: