- إنضم
- 16 مارس 2021
- رقم العضوية
- 11924
- المشاركات
- 5,813
- مستوى التفاعل
- 9,523
- النقاط
- 465
- أوسمتــي
- 6
- العمر
- 27
- الإقامة
- بغداد
- توناتي
- 2,012
- الجنس
- أنثى
ROI-MAY
.
.
.
.
.
.
Alone she lays waiting
Surrounded by gloom
Invaded by shadows
Painting the room
The light from the window
Cuts through the air
And pins the child lying there
She pulls up the covers
And shivers in fright
She hides from the color
That rides on the night
The light through the window
That lights up the sky
And causes her mournful cry
Scared of the moon
،
.....
* مقدمة
* ما هو القمر
* القمر في حضارة وادي الرافدين
* القمر في حضارة الاغريق
* القمر في حضارة الهند
* القمر في حضارة الاغريق
* القمر في حضارة الهند
*القمر في حضارة وادي النيل
* القمر في حضارة تركيا
* القمر في الاديان السماوية
* القمر في الدين المسيحي
* بعض الاساطير و خسوف القمر
* قالوا عن القمر
.....
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
كيف حال اعضاء منتديات انمي تون يارب تكونوا بخير
ورجعنا مرة ثانية بموضوع في الموسوعة الحرة
كنت متحمسة كثير اني اعملة
خصوصا انة بيكون محتواه مختلف هذة المرة
اخذت موضوع باين من اسمة المفروض بيكون هيك مرح وحاولت قدر الامكان ان يكون موضوع شامل
ولكن بنفس الوقت يكون خفيف وسهل الاطلاع
يارب اقدر اغيرلكم جو وانتو تقرأوا
واكيد انو القمر هو صديقي المفضل من زمان
وانا كنت اكتبة كنت سعيدة اني بعمل موضوع عن شي بحق انا احبة وبمحتوى جديد
ويلا بلا تأخير ندخل في المهم
،
خلونا نبدي القصة من البداية
يمكن تعريف القمر على أنه جسم فلكي يدور حول كوكب الأرض وهو القمر الطبيعي الوحيد للأرض ويعتبر خامس أكبر قمر طبيعي في المجموعة الشمسية>>> طبعا لما اقول طبيعي قصدي مش صناعي يعني
حيث إن نظامنا الشمسي المعروف ب درب التبانة مليء بالأقمار ف على سبيل المثال لا الحصر تحتوي بعض الكواكب على العشرات من الاقمار مثل كوكب المشتري لديه 67 قمراً، وزحل لديه 62 قمراً، أورانوس 27، نبتون 14، المريخ لديه قمران، والأرض لديها قمر واحد فقط!
ج
و يمكن اعتبار قمر الارض هو اقرب قمر للشمس بسبب كون كوكبي عطارد والزهرة لا توجد لهم اقمار تابعة .
<<< الهيكل الداخلي للقمر >>>
حسب ما وجدت في الكتب آن من المرجح أن لب القمر صغير للغاية يتراوح بين 1-2% فقط من كتلة القمر، ويبلغ عرض القمر حوالي 680 كيلومتراً ومن المرجح ايضا أن يتكون معظمه من الحديد ولكنه يحتوي أيضاً على كميات كبيرة من الكبريت والعناصر الأخرى ويبلغ عمق صخوره حوالي 1,330 كم وتتكون الصخور من الحديد والمغنيسيوم، بينما يبلغ حجم قشرته حوالي 70 كم.
ولا يملك القمر غلافاً جوياً مثل الغلاف الجوي للأرض فهو يتكون مزيج من الغازات والجزيئات التي تثيرها وتحركها الرياح الشمسية، لكنالأكسجين موجود بنسب متناهية في الصغر مقارنة بالأرض معنى ذلك انة غير صالح للعيش البشري .
<<< اطوار واشكال القمر >>>
يمكن تعريف الطور القمري على أنة جزء القمر الظاهر الذي يمكن رؤيته من الأرض اعتماداً على مقدار ضوء الشمس المنعكس عن سطحه
ويمكن تقسيم الاطوار الى ٨ اقسام :
- المحاق أو القمر الجديد (new moon): هو أول طور من أطوار القمر، يكون القمر في هذا الطور واقعا بين الشمس والأرض بحيث يكون وجهه المظلم مواجها للأرض بشكل كامل ما يمنع الناظر إليه من على سطح الأرض من رؤيته. قد يؤدي القمر في طوره هذا إلى حدوث كسوف الشمس في حالة تمكنه من حجب جزء منها عن منطقة من الأرض.
- الهلال المتزايد (Waxing Crescent): يبدأ هذا الطور بعد عدة أيام من طور المحاق، يتجه القمر نحو الشرق أثناء هذه المرحلة التي تبدأ بمجرد ظهور جزء مضيء صغير من القمر الجديد أو المحاق، كما بالإمكان في بعض الأحيان رؤية باقي القمر مضيئا بشكل خافت في أثناء هذا الطور نتيجة ظاهرة تدعى إنارة الأرض، حين تقوم الأرض بعكس ضوء الشمس الواصل لها على سطح القمر المعتم.
- التربيع الأول (First Quarter): يكتمل الربع الأول من الدورة القمرية خلال هذا الطور، يكون نصف القمر في السماء مضاءا خلال التربيع الأول، كما أن موقع الشخص الناظر للقمر قد يحدد أي من النصفين سيكون مضيئا.
- الأحدب المتزايد (Waxing Gibbous Moon): يلي هذا الطور طور التربيع الأول ويطلق عليه هذا الاسم لوصف شكل القمر أثناءه حيث يستمر الجزء المضيء من القمر في هذا الطور بالازدياد مع بقاء جزء منه معتما.
- البدر أو القمر الكامل (Full Moon): يحدث هذا الطور عندما تضيء الشمس وجه القمر المواجه للأرض بشكل كامل، وذلك عندما تكون الشمس والقمر في جانبين متقابلين للأرض، يمر القمر أثناء هذا الطور بالعديد من الظواهر الطبيعية، فقد يتواجد القمر في هذه الطور في أقرب نقطة له من الأرض فيطلق عليه “القمر العملاق” أو في أبعد نقطة فيلقّب بـ “القمر الصغير”، كما يمكن أن يمر أثناءهذا الطور في ظل الأرض ما قد يتسبب في حصول ظاهرة خسوف القمر.
- الأحدب المتناقص (Waning Gibbous Moon): يبدأ الجزء المضيء في هذا الطور بالانحسار والتضاؤل إلى أن يصبح نصف القمر فقط مضاءا في نهاية الطور.
- التربيع الثالث (Third Quarter Moon): يشير هذا الطور إلى انتهاء ثلاثة أرباع الدورة القمرية، يكون نصف القمر في هذا الطور مضيئا فقط نفس حالته في طور التربيع الأول.
- الهلال المتناقص (Waning Crescent Moon): يعتبر هذا الطور آخر اطوار القمر في دورته، ينتهي بظهور محاق أو قمر جديد مايشكل نقطة بداية الدورة القمرية القادمة، يستمر تقلص الجزء المضيء من القمر في هذا الطور لتشكل مساحة الجزء المضيء أقل من نصف مساحة القمر.
<<< نشأة القمر >>>
ليست معروفة تماما ولكن وضع العلماء العديد من النظريات الفلسفية تحدد اصل نشوء القمر ومنها :
1- نظرية الانشطار Splitting Theory
وضع هذه النظرية الفيزيائي الشهير (جورج تشارلز داروين) سنة 1898م، وهو ابن عالم الحياة المعروف تشارلز داروين صاحب نظرية النشوء والارتقاء. افترض جورج داروين في نظريته بان الأرض كانت في المراحل الأولى من عمرها تدور حول نفسها بسرعة كبيرة، وكانت الأرض لينه وغير متماسكة أو صلبه كما هي الآن، ونتيجة لسرعة الدوران انفصلت عن الأرض كتله كبيرة وأخذت تدور حول الأرض مشكلة القمر، وافترض داروين كذلك أن الكتلة التي انفصلت عن الأرض وشكلت القمر خرجت من منطقة المحيط الهادئ.
واجهت نظرية الانشطار العديد من الانتقادات من قبل الفلكيين حيث أن انفصال القمر عن الأرض سيؤدي إلى إبطاء سرعة دوران الأرض حول نفسها، ومن ثم لماذا ابتعد القمر عن الأرض المسافة الحالية، علماً أن القمر يبتعد عن الأرض كل عام 4 سنتمترات،
كما أن النظرية تفترض تشابها كبيرا في التركيب الداخلي بين الأرض والقمر على اساس أن القمر قطعة من الأرض، لكن الدراسات الحديثه بينت أن التركيب الجيولوجي للقمر يختلف عن التركيب الجيولوجي للأرض.
2- نظرية الدوران Spin-Off Theory
تقول هذه النظرية أن القمر كان عبارة عن حلقة من الغاز تدور بسرعة عاليه حول الأرض في المراحل الأولى من تكون الأرض، ويقع مستوى دوران الحلقة الغازية بنفس مستوى خط استواء الأرض، ثم تكاثفت الحلقة الغازية بسبب سرعة دورانها حول الأرض فتشكل القمر، وهذه العملية اشبه بتشكل غزل البنات الذي يتشكل نتيجة السرعة في الدوران، بعد أن كان حبيبات صغيرة من السكر.
ومثل أي نظرية تظهر على السطح، فقد واجهت هذه النظرية أيضاً انتقادات كثيرة، من ضمن هذه الانتقادات أن النظرية تصورت بأن القمر يدور حول الأرض على مستوى خط الاستواء، لكنه يميل كما هو معروف عن خط الاستواء حوالي 5 درجات و9 دقائق، كما أن النظرية تفترض أن الأرض كانت تدور حول نفسها بسرعة شديدة تقدر بحوالي ساعة ونصف للدورة الكاملة، لكن الدراسات العلمية لحركة الأرض تبين أن الأرض في تلك الفترة كانت تدور حول نفسها مرة واحدة كل خمس ساعات.
3- نظرية الكوكب المضاعف أو الكوكب التوأم The Double Planet Theory
تقول هذه النظرية أن ولادة القمر كانت مع ولادة المجموعة الشمسية، حيث كان القمر عبارة عن سحابة من الغاز قليل الكثافة بجانب الكتلة الغازية التي شكلت الأرض، ثم أخذت هذه الكتل الغازية تتكاثف على بعضها لتشكل الأرض والقمر والكواكب السيارة الأخرى، وهذا يعني وفقاً لهذه النظرية أن الأرض والقمر تشكلا في نفس الفترة الزمنية، ومن نفس المادة أيضاً.
واجهت هذه النظرية بعض الاعتراضات، حيث تبين أن تكوين الأرض مشابه لتركيب القمر، لكن الدراسات الحديثة اظهرت أن في الأرض الكثير من العناصر التي لا توجد في القمر، كما أن كثافة القمر وفقاً لهذه النظرية يجب أن تكون قريبة من كثافة الأرض، لكن هذا التشابه غير موجود، ويوجد فارق كبير بين كثافة كل من الأرض والقمر.
4- نظرية الأسر The Capture Theory
تفترض هذه النظرية بأن القمر تكون بشكل مستقل عن الأرض، وقد يكون في الأصل كويكباً ضخماً في المجموعة الشمسية، ثم اقترب من الأرض لسبب ما حتى اسرته الأرض بجاذبيتها واصبح يدور حولها في مدار ثابت.
وجدت هذه النظرية اقبالاً واسعاً من قبل علماء الفلك، إذ إن نظرية الأسر اصبحت شائعة في المجموعة الشمسية، فقد أسر المريخ قمريه فوبوس وديموس، وهما كويكبان من ضمن حزام الكويكبات اقتربا من المريخ وأسرهما بجاذبيته واتخذا مداراً لهما حول الكوكب، كما أن ثمة أقمار للمشتري أسرها بعد أن كانت كويكبات صغيرة.
واجهت هذه النظرية بعض الانتقادات العلمية على الرغم من صداها الواسع آنذاك، حيث أن إقتراب القمر من الأرض وأسره يحتاج إلى ظروف دقيقه للغايه يجب توفرها، مثل إقتراب القمر من الأرض بسرعة معينه ومن جهة معينه، كما أنه يحتمل أن تجذب الأرض القمر ليصطدم بها أو يتحول إلى حلقات كالتي حول زحل.
5- نظرية الإصطدام The Impact Theory
وضع هذه النظرية العالمان الزميلان (وليم هارتمان) W.Hartman و(دون ديفيز) D.Davis سنة 1974م، وتم الإعتراف بها بعد عشر سنوات من تاريخ الإعلان عنها . وسميت هذه النظرية أيضاً باسم (الخبطه الكبرى). تقول نظرية الاصطدام بأنه بعد مرور حوالي مليون عام على نشوء الأرض، اقترب كويكب من الأرض يبلغ قطره نصف قطر الأرض أي بحجم كوكب المريخ تقريباً وبسرعة تصل إلى 24 ألف ميل في الساعة، ثم اصطدم الكويكب بصورة عنيفة جداً بالأرض لدرجة أن شدة الاصطدام جعلت محور الأرض يميل بمقدار 23.5 درجة على مدارها حول الشمس وهو مقدار الميلان الحالي، كما أن قوة الاصطدام دفعت كمية كبيرة من الغبار والغاز إلى الفضاء مكونة حلقة ترابية حول الأرض، واخذت هذه الحلقة تدور حول الأرض بنفس اتجاه دوران الأرض حول نفسها، ثم تجمعت الذرات الغبارية على بعضها حتى تكونت صخور كبيرة الحجم، وبعد حوالي 1000عام فقط كانت هذه الصخور تلتحم مع بعضها البعض ليتشكل بعد ذلك القمر الأرضي.
والواقع أن ثمة رأيا يخالف هذه النظرية، فإذا صحت هذه النظرية فهل يعني هذا أن الأقمار في المجموعة الشمسية كلها تشكلت بنفس الطريقة؟.
علماً أن نظرتنا المعاصرة للمجموعة الشمسية تفيد بأن الكواكب تشكلت من نفس السحابة التي تشكلت منها الشمس والأقمار التابعة لها.
<<< هل تعلم >>>
يعد القمر الجرم السماوي الوحيد الذي هبط عليه البشر بأقدامهم. حيث أنه على الرغم من أن برنامج لونا التابع للاتحاد السوفييتي كان الأول من نوعه لينجح في الوصول إلى سطح القمر بواسطة مركبة فضائية غير مأهولة برواد الفضاء في عام 1959، إلا أن برنامج ابولو التابع لوكالة ناسا الامريكية استطاع تحقيق إنجاز السفر بالبعثات البشرية الوحيدة، والتي بدأت بأول بعثة بشرية مدارية حول القمر هي بعثة ابولو 8 في عام 1968، والتي تبعها ستة رحلات بشرية إلى القمر فيما بين عاميّ 1969 - 1972
– والتي كانت الأولى منها هي رحلة ابولو في عام 1969. هذا وقد جلبت تلك الرحلات في طريق عودتها نحو 380 كيلوغراما من الصخور القمرية ، والتي استخدمت بعد ذلك في تطوير التفهم الجيولوجي المفصل لأصول نشأة القمر (والذي ساد المعتقد أن أصول نشأته وتكوينه ترجع إلى 4.5 مليارات سنة وذلك في إطار فرضية الاصطدام العملاق والتي شملت في إطارها تكون كوكب الأرض وكذلك في فهم تكوين البنية الداخلية للقمر ، وكذلك جيولوجيا القمر .
<<< اذا هل القمر كوكب ؟ >>>
تصنف الهياكل الفلكية وتسمى بحسب ميزاتها المادية كالكتلة، الحجم، الموقع، الحركة والبنية .
على سبيل المثال، الشمس والأرض هما هيكلان مختلفان جدًّا، ولهما صفات مختلفة، لذلك من الخطأ وضعهما ضمن نفس الفئة. وهذا ينطبق على القمر، فالميزات التي يتصف بها لاتشترك بشكل كاف مع تلك الّتي تتميز بها الأرض، لذلك لا يمكن اعتباره كوكبًا.
إن الكوكب ضخم جدا إلى حد يسمح له بأخذ الشكل الّدائري بفعل الجاذبية الخاصة به، لكن مقدار ضخامته ليس كافياً للتسبب باندماج نووي حراري ، كما يحدث في النجوم. إضافة إلى ذلك، الكواكب لا تدور حول كواكب أخرى بل حول نجوم ! .
<<< لماذا لا يتغير وجه القمر >>>
<<< المقابل للأرض >>>
لا يتغير الجزء من القمر الذي يواجه الأرض كيفما ومتى ما نظرنا إليه لأن القمر يستغرق الوقت ذاته لإتمام دورة كاملة حول نفسه وحول الأرض، وهذا التطابق في الوقت بين الدورتين يمنع أي إمكانية الوجه الثاني للقمر من الظهور، يطلق على هذه الظاهرة مصطلح الدوران المتزامن وهي نتاج قوى الجاذبية الناتجة بين الأرض والقمر .
وهذا ما نسمع عنة دائما عند الحبوبات والحبوبين الي يضعون في القابهم الجانب المظلم من القمر >> براا
<<< فوائد القمر >>>
طيب ركزوا معي فوائد القمر مش التمر
1- المد والجزر:
تؤثر جاذبية القمر التي تعادل سدس جاذبية الأرض على مياه المسطحات المائية من خلال ظاهرة المد والجزر، حيث ترتفع مياه البحار والمحيطات أثناء المد بشكل مؤقت نحو المناطق الساحلية، إضافة لعامل قوة الطرد المركزية لدوران كوكب الأرض، الذي يدفع بالمياه إلى الأطراف.
وعند الجزر يتراجع مستوى مياه البحار والمحيطات عن المناطق الساحلية لمستوى أقل من المستوى العادي، نتيجة لوجود القمر في النقطة الأبعد له عن الأرض، وبالتالي انخفاض تأثير جاذبيته.
وظاهرة المد والجزر تساهم في حركة التيارات البحرية التي تساعد على نقل الطاقة الحرارية من خط الاستواء الى منطقة القطبين، مما أدى الى لعب دور مهم في تعاقب العصور الجليدية وتراجعها، وفي هجرات الكائنات الحية الحيوانية والنباتية على سطح الأرض، وساعد بالتالي على تنوع الحياة وتطورها.
2- طول الأيام:
تؤثر جاذبية القمر على تنظيم سرعة دوران الأرض حول نفسها، وهذا يؤثر على عدد ساعات اليوم، حيث انخفضت سرعة دوران الأرض تدريجياً منذ نشأتها بسبب جاذبية القمر، وازداد عدد ساعات اليوم على الأرض من 5 ساعات إلى 24 ساعة.
3- ميلان محور الأرض وتشكل الفصول:
تساهم جاذبية القمر في استقرار ميل محور الأرض، والذي يميل بزاوية مقدارها 23.4 درجة تقريبا، وهذا بدوره يساعد في امتلاك الأرض لمناخ متعدد الفصول ومستقر، ولولا وجود القمر لاستمر محور الأرض بالتمايل.
4- تحديد بداية الشهور القمرية ونهايتها:
يعتمد الإنسان أيضاً على القمر وأطواره في معرفة بداية الأشهر القمرية ونهايتها، حيث يبدأ الشهر القمري في اليوم الذي يولد فيه الهلال، ولذلك أهمية خاصة عند المسلمين في تحديد بداية الأشهر المتعلقة بعبادة الصوم في شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد، وعبادة الحج في شهر ذو الحجة.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: