إذا كنت تغرق في تجويع اليهود وقتلهم لك في #غزة، فلا تسأل عن مذهب اليد التي تُنقذك وتقصف الصهاينة، ولا تصغِ لِمن يصيح: “دعها… إنها يدُ مجوسي!”
خذ العون أولًا، وناقش الاختلاف لاحقًا.
أما من يكتفي بالدعاء لك وهو لا ينصرك بسلاحه… فاعلم أنه تخلّى عنك مرتين: عند الحاجة، وعندما جاءك من يقف معك.
فلا...