- أتمنى ألا أعيش. لا...... - أتمنى ألا أعيش هَكذا (1 زائر)

لازلت غير مُستقصيه لِما وَقَع
كنتُ يافعه غَريره تَرمى الى أحداثٍ واعده تُبصر الدنيا سائِغه مَيسوره
أنا الآن كأرضٍ مَرداء تترقب هطول الجَذل​

ولكني أُبالي لوجُودك،أعيّ و أفقه كليًا قَدر ألمك.
عليك ان تعي اني باذِل لأجلك،لا اريدك ان تَجشم ولو حينًا
فصَدِقني يا صَديقي إن إتبعتَ حَسيسي لَتُدرك أحاسيسي​

وبدلًا مِن تلقي تأسفًا على ما تَم إتلافه؛
جُلّ ما تَلقيت كان مُجافاتِهم و إخبارهِم لي أني كنت أستحق ذلك.
فَمن نلوم غير أنفسنا على إدخالها فيمَا لا نَضمن خاتِمته​

رُوحٌ غريبه في عالمٍ مألوف
_
كل شيءٍ بغته قَد باتَ مُغايرًا..
أتسائَل كيفَ كُنتُ أعيشُ حياتي مُسبقًا قَبلَ أن تراوِدنِي هَذه الأفكار
لازلتُ أذكُر كلَ شيء،إن سألتنيَ مَن أكون يُمكنني بِبساطه إخباركَ بإسمي
إلا أنيّ واقعيًا لا أدري مَن أنا حقًا.. هَل أصبحتُ فِي عالمٍ مُستَحدث لا يُلائِمني؟
لا أشعُر بالإنتماء حَتى إلى نَفسي. لَقد إغتربَت رُوحي

​

فتِلك الشامه المُتوحِده لم يُعِبها سوى تَهكُم جَمهرة الإعتداء
هي بتفاوتِها لفاتِنه وفي نَزوتها لقانِعه​

وجدتُ قليلاً من السَكينه في مخابئي الحَصينه
لا أستتّم الشوائِب بالعَزاء،قد كنا سُعداء فَلِمَ الإستياء​

ماذا لو لم يكن لي حياه على هذا الكوكب،وكأني لم أكن يومًا​

انا ايضاً اعلم انها لا تُلائمني،إنها تآلف الجميع سوايّ
كم أود مَحوي و تَنجية نفسي
من الواقع المغشوش مُتقمص الحياه،
​

~​

كل شيء كان عظيمًا لكن السعاده لم تَدم طويلًا
بالطبع النهايات السعيده توجد فقط في القصص الخياليه​