المُشكله مهما ذاكرت أحس إني ما ذاكرت بالشكل الكافي أو المطلوب
في طلاب يعتقدون إن عدد الساعات الطويله هي الأهم بالمُذاكره
ما أعتمد عَ عدد الساعات وما أحسب حتى وقت مٌذاكرتي..الوقت يمر بدون ما أحس لما أذاكر
عكس لما أقرر إني أجلس ساعتين فِ ماده..أحس إني كذا أجبر نفسي عَ شيء ما أبغاه وبالتالي مارح يكون عندي إقبال
ويمكن لو عديت عدد الساعات الي اذاكر فيهم بيطلعوا كثير بس مهما كان عددهم ما أتوقع إني بكون راضيه عنهم
لإن مهما كانت عدد ساعاتي فَ هم مو مقياس لمجهودي
مُمكن أقعد ساعه قدام الكتاب وانا شارده بدون ما أذاكر..ما أقدر أحسبها ضِمن ساعات مُذاكرتي
تماما عدد الساعات مو مقياس،أنا اخذ وقت طويل مو لانه صعب مثلا، بدون م احس الوقت يروح بسرعه، كنت استغرب من الي يذاكرون بساعه دروس كثيره وبعذها راحه ٢٠ د تقريبا ويكملون بساعه وثانيه وانتهى، وانا اخذ وقت طويل.. كنت احس اني دراميه بموضوع الاختبارت - تكتم ضحكتها -
لا انتِ كذا صح ومو دراميه..المُذاكره محتاجه وقت وبدون ما تحسين بتلاقي نفسك أخذتي وقت فيها لإنك ركزتي ع هدفك ’ انك تخلصين مُذاكرة هالدرس ’ بعيدًا عن التفكير بالوقت
لو شغلتي نفسك بالوقت بيروح تركيزك..أنسب وقت للمُذاكره هو الوقت الي تكوني فيه متفرغه كليًا و -ذهنيًا-
لما تذاكري مثلًا قبل المدرسه بساعتين..بيكون تركيزك ع إنك تخلصي بسرعه ومارح تستفيدي بالكامل من الدرس لإنك كنتي مستعجله..يمكن كان يحتاج أكثر من ساعتين بس بسبب إنك ضغطتي ع نفسك بالوقت ضيعتيله حقه
إني لما اقرأ مدونتي أحس كإنها لشخص ثاني وأكون مثل" هذي أنا؟ أنا كتبت كذا؟ "
يمكن لإن مر وقت والمشاعر الي كانت موجوده وقت كتابتي راحت
تحسين بكذا كمان مع مدوناتك؟
أحس نفس الشيء لان من فتره كنت ارجع اقرا مدونتي واستغرب ان اتفهه شي كنت اكتب عنه، بس بنفس الثانيه لما كنت اكتبها كنت احس الموضوع يستحق اعبر عنه، مدري ليه اضحك لما ادخلها هذي الايام :")
الكيمياء بالنسبه ليّ بالصف الاول والثاني كانت صعبه
بس وضعي معاها تحسن في ثالث