منو يغيب لازئة بخشمك عطول .png)

.png)

عندي شغف احكي بالموضوع فلازم اجيب السيرة اذا في مجال،بخصوص اجتني مبارح سيناريوهات اخر الليل لأول مرة من فترة طويلة جدا![]()
اتحمصتي لكا .. أهم شي الفوز بحصتين و عربي كمان! عمرها ماصارت معييوم جميل و كويس
رحت المدرسة مثل كل يوم، و كان عنا حصتين فراغ عشان استاذ العربي كان غايب، برضه رجعت البيت طبيعي مع ان الباص كان حامي لدرجة شوي و كنت بفقع بت اتس اوكيه
تغديت، نمت على سجادة الصلاة قبل حتى لا اصلي و قمت صليت بعديها بدون ما اتابع اذا كنت نايمة او لا و شكله لازم اقضيها
بعدين جلست اضيع وقت و شوفة عينك لا فتحت كتاب ولا الكتاب فتحني![]()
و أنا فبالي أنك كل ليلة بسيناريوبخصوص اجتني مبارح سيناريوهات اخر الليل لأول مرة من فترة طويلة جدا![]()
مع أني أبغى أسمعهم أول شي بس اكعندي شغف احكي بالموضوع فلازم اجيب السيرة اذا في مجال،
فقبل ما احكي انا، اعطيني لمحة عن سيناريوهات ما قبل النوم تبعتك![]()
ذكرتيني أني لسا ماقريت روايتك لنهار اليوم .. لازم أبلش فيها بس بدي أفضالها زي بالصيف أكون مروئة بس لإلها .. عشان لازم أتخيل كويس أنا مع كل سطر حتى أمل التفاصيلحبيت هاي نفس السيناريوهات تبعتي
بس هالمرة الخيال كان مختلف
بما اني صرلي فترة مش قارئة مانجا او مانهوا جديدة فااااا اا ابتلشت باللي عندي يعني روايتي![]()
شقد حبيت التخيل و الستايل الي رسمتيه بذهنك ياختي ماخليتيني أتخيل شي .. بجد باقي بس نقش الدونتيل كملي أوصفيه و خلص .. عيب تخليلي ياهساندرا هي بتكون الكاتبة نفسها اللي هي انا
و بتكون بتنتقل لعالم شخصيتها عشان تتفقدهم بوقت المحن طوال فترة القصة بس لكل شخصية بتطلع مرة واحدة فقط
و في نظام بيشتغل عليه شغل الانتقال
انه كل ما يكون عندها رغبة جامحة انها تروح ما بتوعى الا و انها موجودة بالضبط بالمكان اللي بدها اياه
فكانت اوقات ظهورها متفرقة و غير محسوبة
الان لانه الرواية بتكون انتهت فهي بطلت تعرف التوقيت الزمني لسير الأحداث و خافت انها ما رح تقدر تروح مرة ثانية و كانت كثير خايفة لدرجة البكاء، فلما نامت فجأة قامت مرعوبة من كابوس و لما فاقت لقت حالها داخل الرواية
و هالمرة كانت قدام بيت البطلة، و حست انه عالبيت شوي متغير من برا، فقررت تدخل عليها البطلة و بالفعل طرقت الباب و... .
يتبع في الحلقة القادمة
تدري من تخيلك هاد تحمست أعرف شو مخبى براويتك .. ماشاء الله عندك مخيلة مافيها هفوات .. زي سالفة التنقل أنو كتير درامات ساووها ماشرحو ايمتى بتتنقل البطلةساندرا هي بتكون الكاتبة نفسها اللي هي انا
و بتكون بتنتقل لعالم شخصيتها عشان تتفقدهم بوقت المحن طوال فترة القصة بس لكل شخصية بتطلع مرة واحدة فقط
و في نظام بيشتغل عليه شغل الانتقال
انه كل ما يكون عندها رغبة جامحة انها تروح ما بتوعى الا و انها موجودة بالضبط بالمكان اللي بدها اياه
فكانت اوقات ظهورها متفرقة و غير محسوبة
الان لانه الرواية بتكون انتهت فهي بطلت تعرف التوقيت الزمني لسير الأحداث و خافت انها ما رح تقدر تروح مرة ثانية و كانت كثير خايفة لدرجة البكاء، فلما نامت فجأة قامت مرعوبة من كابوس و لما فاقت لقت حالها داخل الرواية
و هالمرة كانت قدام بيت البطلة، و حست انه عالبيت شوي متغير من برا، فقررت تدخل عليها البطلة و بالفعل طرقت الباب و... .
يتبع في الحلقة القادمة
الرواية بالأصل ما فيها خيال هاي رح تكون القصة الجانبية اللي رح اعملها و كأنها جزء منفصل عن الروايةتدري من تخيلك هاد تحمست أعرف شو مخبى براويتك .. ماشاء الله عندك مخيلة مافيها هفوات .. زي سالفة التنقل أنو كتير درامات ساووها ماشرحو ايمتى بتتنقل البطلة
بس خشمك لما انغمست سحبتي علي .. شو يتبع هي
كمللي شو بتسوي تحديدًا و كيف بتدخلي حياة البطلين هيك فجأة و تتحكمي بقصتهم و مشاعرهم بس مو بورقة و قلم و لا هما و القدر خاضعين إلك