أشارت بيدها نحو الزاوية ... هناك عيون ملقاة هناك
قالت عبير تلك العيون هي التي مدحتها وكانت ممسكة بيدها بعضًا من خصلات شعر رنيم... وهذا الشعر اللطيف الذي أحببته
رأى ليث تلك الطفلة تمشي مع أخيها في أحد الأزقة لوحدهما
نزل فورًا وتجاهل تعليمات سارة وذهب ليحاول اختطافها
كانت سارة تراقب المشهد من الأعلى
تشاهد ليث يتعرض لضرب شديد من شقيق تلك الفتاة حتى فقد وعيه