الضبعُ المرقّطُ حيوانٌ مفترسٌ من الثدييات، يعيش في أفريقيا جنوبَ الصحراءِ الكبرى ضمنَ السافانا، كما يتواجد في المناطقِ شبهِ الصحراويةِ والعشبيةِ والغاباتِ الجبلية.
يتغذّى الضبع المرقّط على اللحوم من الفرائس، فالضباع تصطاد غذاءها بنفسها،
وعلى الرغم من أنها تشتهر بالتغذي على بقايا جثث الحيوانات والعظام التي تتركها المفترسات خلفها،
إلا أنها في الحقيقة بارعة في الصيد، فهي تتكاتف جميعًا للحصول على فرائسَ يتناولونها سويًّا،
ولديها قوةُ تحمّلٍ عالية تمكّنها من قطع مسافاتٍ شاسعةٍ لأجل العثور على الغذاء.
من الصفات البدنية المثيرة التي تُعرَف بها الضباع المرقّطة فَكُّها القوي،
الذي يُمكّنها من سحقِ العظامِ كقطع البسكويت حرفيًّا! Crunch Crunch!!
إذا رأيتَ ضبعًا أمامك RUN!
البنيةُ الجسدية للضباع أيضًا فريدة، فأرجلها الأمامية أطول من الخلفية، مما يعطيها شكلًا محدّبًا.
ولا تغرّنكم هيئتها الغريبة، فإن الضباعَ سريعة، تصل سرعتها إلى نحو ستين كيلومترًا في الساعة
لحاقًا بفريستها!
الضبعُ في العادة يكون جزءًا من القبيلة، وقد تحتوي القبيلة على سبعين أو ثمانين ضبعًا آخرين،
وتتميّز عشائرهم بالتسلسل الهرميّ من القادة إلى أصغر الأفراد.
والقادة في الغالب إناث، فهنّ من يملكن البنية الجسدية الأقوى والأثقل عكس الذكور،
وفي نظام القبائل لديهم وراثةٌ للمكانة داخلها، فترث الأنثى سابقتها في القيادة وهكذا.
كما أنهم يقومون بعملية الصيد سويًّا، ويتبعون أساليبَ ذكيةً ومنسّقةً للغاية أثناء الصيد.
أمرٌ آخر! ضحكُ الضباع! أو العواء بمعنًى أصحّ…
إنها طريقة تواصلهم الفريدة التي يتميّزون بها،
فصوتُ عوائهم يبدو للسامعين كالضحك بجنون!
وهو ليس تعبيرًا عن الضحك الفعلي،
بل إن هذا الصوت الذي يصدر من الضباع إشارةٌ إلى الغضب والانفعال،
أو خضوعٌ للضبع القائد المهيمن. ( أتوقع بأنكم تذكرتم ضحكة الضبع في فيلم xd lion king )
اوه لا ! لا تصمميه حبيبتي فقراتي انا مصصميتها
ما عليك منها ، و غالبا المصممين اللي مسوين فقرات همه بيسوونها ، لا تقوليلي بدأ توزيع الفقرات تبع التصميم لاني بطلت متبعة
+ يب هادي من ضمن الفقرة و انا مصمميتها اصلا