أتخيل لحظة مغادرتي الفناء و مبيتي في الخلودِ
أتخيل دموع الفرح و البسمة
أتخيل سعادتي الدائمة ، و تحول عُمر الهرم إلى الشباب
و لم أستطع تَخَيُلْ وجهك الذي سأراه ، يا الله .
يا من خلِقت لنا جناتٍ تجري من تحتها الأنهار
ها أنا أطمع في جريان الزمكان ، حتى لحظة الحساب،
ها أنا العبدُ الخاضع أطلب رحمتك...