بدا العم كيحكي ليهم القصة :
" قبل 60 سنة جدكم اللي هو باا كان خدام فالعسكر وكان هاداك هو آخر يوم له فالمُعسكر وتما غيشد لانتريت ويرجع لزوجته اللي هي مي
كان غادي فوسط الصحاري حتى عيطات ليه زوجته وقالت ليه أنني غنولد، ماعرف مايدير وبقا غادي كيجري فالصحرا باش يوصل دغيا عندها
عل وعسى يوصل قبل ما...
مشاو كلهم لعند عمهم اللي كيسكن فقرية خارج المدينة فواحد الجو من الرعب والخوف
وصلو ولقاوه جالس كيمارس التأمل -تموت- وبقاو كيتسناوه حتى سالا وهو يدور عنهم بواحد الملامح مرعبة شاف فيهم
وقال : من بين كل شخص من العائلة اللعنة اختارتكم نتوما وباكم!!
بقاو كيشوفو فيه بملامح متفاجئة حتى سولاتو البنت شنو...