احمد_و_زهراء ^الجزء الاول (ب 1) (1 زائر)

[PFO]

السلام عليكم كيف حالكم شباب وبنات اتمنى تكونوا بخير
وبدون مقدمات الى القصة بسرعى /ملاحضة/ لا تتسرعوا في الحكم على القصة او ممكن تكون رواية والقصة من اصل عراقي

البارت 1

تبدا احداث القصة من ان هناك شخص اسمه احمد وهو من الاشخاص الحساسين ويتمنى في يوم من الايام ان يكون لديه صديقة او حبيبة

لانه كان لديه نقصان في الحنان ولم يحصل عليه منذ ان كان صغيرا لانه كان يحب ان يبقى وحده دائما

ويحب التامل والتفكير في الكثير من الاشياء التي تسبق عمره وكان كلما احتاجه شخص كان يساعده واذا كان لدى احد اصدقائه مشكلة

يجد له حل بسرعة البرق وكان الحل ذكي جدا لدرجة ان صار لديه العديد من الاصحاب الذي يحبهم ويحبونه ومن ابرزهم هم

محمد و ياسر وكانوا الناس يسمونهم الثلاثي الصديق
حسنا في احد الايام وجد ابو احمد بيت جديد وعندما ذهب ابو احمد ليخبر اهله انصدم احمد بالخبر كثيرا وكان على وشك البكاء وذهب ليخبر صديقيه

والمشكلة ان اعز اصدقائه ياسر ومحمد لم يكترثو كثيرا للامر وكان الامر عاديا ولان احمد كان عميق التفكير بدا يعيد النظر بشان صديقيه

وبشان كل صديق يصادقه في المستقبل

وكانت هذه اول جرح لاحمد وكانت مثل الاختبار بالنسبة له


وعندما ذهب احمد للبيت بدا يحضر نفسه لليوم الثاني
لاجل الانتقال للبيت الجديد


وبعد يومين من هذا الحدث قال ابو احمد ان هذا البيت الجديد في منطقة من الناس المحترمين والهاداين
ولا يجب ازعاجهم لانهم كلهم كانو يعرفون ابو احمد وجميع ابنائه
وفي اليوم وبعد شهر تعود احمد على الوضع وكان طبيعي جدا بالنسبة له
وقال له ابوه يجب ان تختلط بالناس في هذه المنطقة وان تتعرف على اصدقاء جدد وتنسى كل الماضي
وبمجرد ان قال له ابوه هذا الكلام بدا احمد بالشعور بالتوتر والارتباك وقال لابوه نعم يا ابي لكن ليس الان فرفع ابوه اكتافه

كانه اعطاه الحريف في كل شيئ

وبعد اسبوع كان احمد جالس في البيت وحده لان عائلته ذهبت الى بيت جده وهو لم يرد ان يذهب


وبدا احمد يشعر بالجوع فقرر الذهاب ليشتري شيئ ياكله وعندما ذهب قرر احمد الذهاب من طريق جديد فذهب احمد الى اقرب فرع من بيته لم يبذهب له من قبل

فمر من بيت جميل وكبير جدا وفيه حديقة كانها فوتو شوب وسحر احمد بهذا المنزل كثيرا

فضل واقف من الدهشة وضل ينضر لل بيت ما يقارب ربع ساعة

فلمح احمد شيء يتحرك في شباك الطابق الثاني من البيت

وعندما راه اراد ان يكمل طريقه لانه شعر ان هناك شخص يراقبه بدقة



وفي احد الايام وهو يوم استشهاد الحسين (ع)

فارادت امه ان توزع ثواب لكل اصحاب البيوت الذين يعرفهم ابوه


وكان هذا البيت الجميل من ضمنهم



وعندما اعطا الثواب لكل البيوت بقي هذا البيت فدق الباب ولكنه فجاة لم يستطيع الوقوف على قدميه وشعر كانه يشعر بالدوار والدوخة فاغما عليه وعندما فتح عينيه


راى فتاة جميلة جدا وكانت مواصفات الفتاة بانها شقراء وبيضاء الوجه وطولها متناسق مع وجهها وعيونها كانت رمادية


فبعدها بدا يسال اين انا مذا حصل فقالت له بسوط غير واضح كانها مرتبكة عندما فتحت الباب وجدتك منبطح على الارض


فتذكر انه لم ياكل شيئ منذ يومين فلم يعرف ماذا يقول لانه كان يشعر بالحرج الشديد خصوصا امام الفتيات

وقال انا اعتذر ان كنت ازعجتك وشكرا لك

وقالت له لا عادي اصلا ما ازعجتني

فبداوا بالحديث الطويل وعرف كل شخص عن الاخر وكان اسمها زهراء

وفي احد الايام قال ابو احمد لاحمد بعد ايام قليلة سوف تبدا المدرسة المتوسطة وسوف انقلك لمدرسة جديدة

ولكن احمد لم يعرف مذا يقول لان هذه السنة كانت اول سنة في الثانوية
وعندما جاء اول ايام المدرسة كان هناك مدرستين مدرسة اولاد وكانت في جوارها مباشرة مدرسة بنات


ولم يلقي احمد اي اهتمام بهذا الشان
فدخل احمد الى الصف وكانت هنا المفاجأة ...................................











حسنا هنا انتها البارت الاول اذا اعجبتكم واحببتم البارت هذا اكمل الرواية في البارت الثاني فقط قولو كل شيئ تريدوه
اهم شيئ تكونوا احببتم هذا البارت
وشكرا​

 

[Hala]

السلام عليكم
الروايه جميله لكن الاحداث سريعه لم اقدر على القراءه بشكل جيد
اعتقد انه سيكون من الافضل لو تنسق الاحداث بشكل افضل

 

[PFO]

السلام عليكم
الروايه جميله لكن الاحداث سريعه لم اقدر على القراءه بشكل جيد
اعتقد انه سيكون من الافضل لو تنسق الاحداث بشكل افضل

والله انت متاثرة بانمي رنين الجواهر الي هو اول انمي انا تابعته وعدته ثلاث مرات

وشكرا على انصيحةضت1

 

[PFO]

حسنا هذا هو البارت الثاني من الرواية اتمنى قبل كل شيء ان تذهب الى البارت الاول قبل هذا البارت وشكرا



..........لقد انهينا الجزء الاول بدخول احمد الى الصف وكانت هنا المفاجاة

المفاجاة هي ان صديق احمد القديم ياسر موجود في الصف

وعندما راه احمد انصدم صدمة كبيرة ارجعته الى الماضي الذي هرب منه

بحيث ان الاولاد الذين كانو معه انتبهوا انه ليس على ما يرام

فقاموا بهزه حتى يروا ما به واحمد في نفس اللحضة رجع الى الواقع وعرف انه ليس حلم

وفي الفاستراحة المدرسية خرج احمد وحده وظل يمشي في الساحة المدرسية وهو يفكر في الكثير من الاشياء القديمة والتي جمعتهم معا

وبدا يسال نفسه اين محمد

وفي هذه الاثناء شعر بثقل في كتفه وكانت هذه يد صديقه ياسر وهو متكأ عليه

ومن جهة ياسر (ياسر هو المتكلم حاليا يعني هو اصبح بطل القصة)

ماذا به احمد لماذا هو هكذا من اول يوم كانه يحمل مشاكل الدنيا

ولماذا لم يتكلم معي ابدا

فاردت ان اساله عن هذا لكنه رما يدي وبدا في الركض
ولم اعرف ماذا اقول او افعل فانتظرت حتى انتهى الدوام المدرسي فرايته واقف وحده فاردت الذهاب له ......

من جهة احمد عندما شعرت انه قريب لم استطع ان اقاوم فوجدت نفسي اركض بعيدا

وبعد الركض الطويل بدات اشعر بالتعب فاردت ان اجلس وافكر ماذا افعل وانا اسمع جميع الاولاد يركضون ويلعبون في الساحة

وكانت هذه اصعب اللحضات

وبعد نهاية الدوام المدرسي وانا اريد الخروج سمعت صوته وهو يتحدث معي وهو يقول

ماذا بك لماذا انت تحاول الابتعاد عني

لماذا هل نسيت كل ايامنا معا هل نسيتني انا ومحمد واصدقائنا كلهم وه........

فقاطعته بسرعى و قلت له بسوط عالي نحن لا نلائم بعضنا لا اريد ان نكون اصدقاء

فعم السكوت المكان لمدة ثواني فشعرت به وهو يحضنني من ضهري وشعرت بحزنه

فقال اردت ان اقول لك شيئ مهما لكن لا اعتقد اننا اصدقاء فخرج من الصف وهو يركض مع حزن شديد ضاهر على وجهه


ولم اقل شيئ وانا وحدي في المدرسة بدات بالبكاء ولم اعرف كم المدة التي كانت وانا ابكي

فقررت العودة الى المنزل وانا افكر بالنظرة على وجه ياسر

وكل خطوة كانت مثل الاشواك في قدمي فرايت امامي فتاة تنظر الي ولم اعرف من هي لان الدموع في عيني كانت تاثر على نضري

لكن عندما سمعت صوتها وهي تقول ماذا بك يا احمد لماذا تبكي ما بك

فعرفت انها زهراء ولم اعرف ماذا اقول لها فبدات بالتاتاة في الكلام فقالت لا تقل شيء الان تعال وادخل الى البيت واشرح كل شيء لي

ومن جهة زهراء(زهراء المتكلمة ) كنت انضف الالحديقة الخارجية فرايت شخص يمشي بهدوء والدموع تتناثر من عينيه وبعد التركيز

عرفت انه احمد وفتعجبت وانا خائفة عليه ولم اعرف لم الخوف لكني ذهبت اليه مسرعة

وسالته ماذا بك يا احمد

فلم يستطع ان يجاوب على سؤالي فاردت ان اهداه فقررت ان ادخله الى البيت

ومن جهة احمد (احمد المتكلم)

فدخلت الى بيتها ولم اعرف ماذا اقول

فضلت ساكتة هي ايضا

وهي تنظر الي

فسالتني مرة اخرى ماذا بك

فقلت لها كل القصة من البداية الى الان

وكانت علامات التعجب والاندهاش على وجهها

فبدات بالكلام وهي تحاول ان تلطف الجو بالضحك لم اسمع ماذا تقول ابدا لاني كنت افكر بشيء اخر

وبعد حديث طويل تذكرت اني تاخرت عن البيت فذهبت مسرعا

وفي اليوم التالي وانا في المدرسة رايت ياسر وهو متكاب وحزين وكان ينظر الى الارض

فشعرت بالذنب لما قلت له البارحة لكني لم افعل شيء لاسف

واستمر هذا الحال الى شهرين كاملين

وكنت في كل مرة ارجع فيها الى البيت اقابل زهراء واتكلم معها قليلا

وحتى قوت الصداقة التي بيننا ومن الممكن انها تحولت الى حب

لكن لم تكن هذه مشكلتي لانه في احد الايام

لم ياتي ياسر الى المدرسة لمدة اسبوع

فعندما كنت جالسفي الصف وكان يوم مثل كل يوم اخر اتا الاستاذ وقال اين احمد

فعندما سمعت اسمي تفاجات ووقفت بسرعى وقلت انا احمد

فقال الاستاذ هذه رسالة اتت لك من اهل شخص يدعى ياسر

وعندما سمعت اسم ياسر فرحت كثيرا مع الارتباك لمضمون الرسالة فانتضرت الى ان ينتهي الدوام لان هناك اولاد مزعجين يضحكون علي اذا كان في الرسالة شيء من الاشياء الحساسة\

ولم ادري كيف انتها الدوام بدون فتحها وكان الفضول يجولني

ففتحت الرسالة وتفاجات كثيرا لما كان بداخلها..........





حسنا الى هنا وينتهي الجزء الثاني من الرواية شكرا لانكم تقراون رواياتي واريد ان اخبركم
ان هناك شيء مشوق سوف يحدث في بداية البارت الثالث انتظروني غدا /////


وشكرا​