الختم الذهبي أغّنٌيّة ٱلنٌجَوِم|Tнe Soɴɢ Oғ Tнe Sтαrѕ||تابع لمسابقة مُلهم (1 زائر)


إنضم
10 أكتوبر 2014
رقم العضوية
2810
المشاركات
158
مستوى التفاعل
136
النقاط
625
الإقامة
books and dreams!~
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
at158325489828452.gif
at158721998063191.png
دموعها تتمازج بالماء ثم تتشكل كلآلئ أبنوسية تتداخل مع خصلات شعرها الذهبية ،
فقط فرصة واحدة..

__________________________

كنت أتصبب عرقاً من شدة الركض، أحسُّ بِقدماي تلتهبان من حرارتهما، شعري الذهبي ملتصق بجبهتي فيعطيني شعوراً بالغضب
، جرح ساعدي -الذي اعتقدتُ أنه تعافى- يخفق بقوة، أتخبط يمنةً ويسرةً بالنجوم المتناثرة من حولي
،
نجوم صغيرة وأخرى كبيرة، نجوم بيضاء وأخرى زرقاء، ونجوم لم تمتلك لوناً واحداً بل كانت تمتزج بألوان باردة ودافئة تتضارب مع كل خطوة أتقدمها وتنعكس على سطح المحيط كمرآة نقية،
لم يسعني الوقت لأتأمل بريقها الهادئ في خضم هذا الصخب المدوي.
خطفت نظري إلى جانبي لأرى "أطحل" يجاريني في سرعتي، فراؤه
الرمادية أصبحت أثقل بسبب تمرّغها بِدماءه
وعيناه
السماويتان التمعت بلون قرمزي تَشي بغضبه. حتى مع إصابته البالغة يحاول حمايتي...،
أسمع تراطم
النجيمات من خلفي لأيقن بأن بقية الذئاب لم تتركني أيضاً!، قلبي مهتاج بشدة من الإنهاك
كأنه سيخرج ليتحدّاني في سباق محموم، لكنّ مفاصلي كانت تصرخ معلنةً استسلامها، لا تستطيع تحمل المزيد من هذا الألم...لا!
لست أدري إلى متى سأبقى أركض أو حتى إلى أين، ولم أستغرب حقاً لمَا لم يسألني أيٌ منهم عن هذا بعد!
لا أرى في الأفق
ملاذاً أو أملاً لكن لن أستسلم، ليس من أجلي فقط بل من أجلهم أيضا.
لكن يبدو أنني لست بحاجة لأن أتساءل عن كل هذه الأمور أكثر من ذلك؛ فها أنا أرى أمامي "
أحدب"!
حوت
أزرق ضخم يخال لي أنه يغالب القمر في حجمه، يخرج من المحيط ليغوص في السماء الكاحلة والمكللة بالنجوم الساهرة التي لاحت تراقب ما يجري
، يسبح معها فتتمايل بتزامن مُهيب، لكان سيكون مشهداً
فاتناً لولا سياق الموقف...
جمدْتُ فجاءة فتوقفَت الذئاب خلفي وسمعت ارتطاماً خفيفاً، لا بدّ أنهم لم يتوقعوا أني سأقف..
نظر "أطحل" إليّ بعينيه المتوهجتين ولمحت فيهما قلقاً
عميقاً يحاول التفلّت من قبضة غضبه، لم أعرف كيف أُطمئنهُ، فأشحت بنظري مرة أخرى إلى الحوت
، كانت المسافة بيننا وبينه لا تتعدى قطر
كويكب الآن ،
لن أدعه يقترب أكثر، لن يؤذي أحداً من القطيع ! أشرتُ إلى "أطحل" ليبقى مكانه مع البقية وتقدمت بضع خطوات للأمام مبعدةً بعض شظايا
الشهب،
ولمّا رآني "أحدب" توقف هو بدوره أيضا حانياً رأسه قليلاً ومطلقاً صوتا يشبه
أنيناً مكتوماً ثم نفث الماء من فتحة رأسه..
-ماذا تريد يا "أحدب"؟
-تعلمين ما أريده يا "دأماء"، ولا تعاندي فالوقت يسري كالتيّار!
-لماذا تصّرون على أن تسلبوني
بهجتي، اتركوني وشأني
قلتها وقد بدأت
شفتاي ترتعش من البرد أو الحنق وربما كليهما، واغرورقت عيناي بالدموع، انسلّت بعضها من محجريّ فاستحالت إلى لآلئ عند ارتطامها بسطح الماء
-لم تتركي لي مجالاً آخر..
قالها وهو يدفع بجسمه الضخم ناحيتي بوتيرة مترددة وكأنه يعطيني فرصة للتفكير، لكنّ رفاقي لم يرحبوا بفكرته
فهمّوا مندفعين نحوه واكتنز المكان بزمجرات ساخطة تردّدَ صداها، فبدت
النجيمات مرتعدة واشتد ضياؤها.
رآهم أحدب يتقدمون فاشتدت سرعته، تناثرت ذئابي حول بنيته الهائلة وراحت تحاول بما تبقى لها من قوة أن تهز بأسه، لكن وا أسفاه..
هل سأدعهم هكذا؟ هل سأخسر أحداً عزيزاً مرة أخرى؟ الفقدان صعب للغاية!
خيالاته تبقى تلاحقك،
ولطماته تنهك عقلك، يسحبك
لأعماق ظلامه الدامس، فتختنق بأمواجه العاتية، لا أريد أن أجرب هذا الشعور مرة أخرى.. أبداً!
طمّت صرختي الفضاء من حولي، وبان كل شيء سكاناً..
-لا! ليس ثانيّةً، ليس الآن، ليس للأبد..
عيناه الجسيمتان ارتكزت عليّ، تنتظر ما تبتغيه...
وستحصل عليه!
رميت بجسدي الخائر وتركته يتداعى بين
الثريا. ليست لحظة ضعف، ليست لحظة استسلام، بل العكس تماماً، هذه المرة أنا قوية حتى لو كانت مرّتي الأخيرة، من أجلهم..
أرى
ظلالهم تتلاشى شيئاً فشيئاُ..ثم تبدأ بالتكوّن مرة أخرى، يتجهون إليّ ..
لا ..لاتفعلوا هذا ..من أجلكم ..من أجلي..
ارتطمت
بالماء فأحسست بأن جسدي قد تكسر إلى شذرات ثم تجمّع من جديد لم أعد أشعر بقدماي
فقد عاد إليّ ذيلي
الذهبي المرقط وزعانفي الشفافة المتآكلة، نظري أصبح مشوش، لم أعد أرى "أطحل"، لم أعد أراهم! ، لمساتٌ تطرق أنحاء جسدي، لقد أتوا...
سحبتني أيادٍ متزاحمة بهمجية لا مبالية
لأعمق وأعمق، تنامت العتمة حولي تدريجياً لفترة ليست بقصيرة
ثم ظهرت الأضواء
الحمراء التي لم أكن أنتظرها ، أبصرت مدينتي مسوّرة بالقناديل الثائرة من كل جانب،
فتراءى أمامي ذلك اليوم، حين ترددت توسلاتها في أذنيّ، تسأل فرصة أخرى ودموعها تتمازج بالماء
ثم تتشكل كلآلئ
أبنوسية تتداخل مع خصلات شعرها الذهبية ، فقط فرصة واحدة..
لكنها لم تنلها..
انقبض
قلبي بقوة، انقبض لدرجة أحسست بأنه انكمش إلى صديفة، لا أريد العودة لهذا المكان،
لكنّي لم أملك القدرة على المقاومة بجسدي الهش، أغمضت عيناي فقط ..
سمعت صوته قبل أن أراه، يلقي حكمه الأخير، بالموت!
فتحت عيناي،
حدقّت به، اخترقته، مزقته، داخل عقلي..
-ملك ظالم! لن أسامحك على ما فعلته وستفعله بكل الأبرياء
لاحت أشباح ابتسامة نكراء حاول إخفاءها وراء قناع بغيه مما أثار اهتياجي
-سيأتي يوم وتزول به عن كرسيك الدنيء وتتكسر أذرعتك
الواهنة، وستتذوّق طعم الذلّ لكل ما فعلته من طغيان وتكبّر، تذكّر كلماتي جيداً..
لم أعلم أن كلماتي هذه ستثير
اغتياظه، لم أهتم حقاً، لكن هو بدا كذلك، أشار بيده بحركةٍ كدت لا أراها،
فبدأت أسماك
النار تتكاثف حولي ،وتلتف في حلقة دائرية تكبر مع زيادة عدد الأسماك، تزيد سرعتها و تقترب مني أكثر فأكثر وتطلق سمها الزعاف،
فأحسُّ بآلام متفرّقة تغزو جسدي المتعب فلا أستطيع تحريك ذيلي، أرتفع عن
الرمل بفعل دوران الأسماك حولي،
تبدأ بالتحرك فتسحبني معها لمكان
مظلم غائر ،لذلك المكان، نفس المكان، لم أتخيل أنها شعرت بكل هذا الألم، أنا آسفة جداً، بشدة..
ها هو شعوري بقدماي يعود من جديد، تتخبط بفعل سرعة الأسماك، لا أدري كيف أحسست بهما بوجود كل هذا
العذاب، عدت إنساناً..
نفدت رِئتاي من
الهواء، فأخذتُ أحاول العوم للسطح، لم أستطع فقواي خارت، بدأت الأسماك تتفرق من حولي وتتنتشر بعيداً، لم يبق شيء الآن..
أراها من بعيد، تحاول الصعود لأعلى، التنفس، لينقذها أحد أرجوكم..
حدجتني بعينيها
العسليتين، وجبال من الحزن والفزع تغزوها، ثم لانت ملامحها، ارتسمت ابتسامة معذَّبة على شفتيها،
لم أعد أرى جيداً، لكنني ميّزت يديها تستسلمان النجاةَ وتدعوانني للمجيء، تريد أن تضمني إلى حضنها،
أمي تناديني الآن، أسمع صوتها تغني لي أغنيتي المفضلة، أغنية
النجوم...
انفرجت
شفتاي لتنمّ عن سعادتي الغامرة، لحقت بأمي، أخيراً سأكون معها.
تمت .
#ملهم_3

 
التعديل الأخير:

إنضم
10 أكتوبر 2014
رقم العضوية
2810
المشاركات
158
مستوى التفاعل
136
النقاط
625
الإقامة
books and dreams!~
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخباركم يا شعب تووون المبدع؟ طش2 أحس مو عارفة شلون أتكلم من زمان مو متفاعلة اوك1
فحبيت أسوي أول موضوع لي يكون مميز(بالنسبة لي ع الاقل) ض2 وأنه يكون أول قصة قصيرة كاملة لي<<أحاول أنسى ايش كنت أخبص وأنا صغيرة ه1 ه1
بما أنه ما فيه كثير قصص خيال وبما أني أحبها جداً فحبيت أبادر عشان
اذا كنت تريد شيئا من العالم فكن أول من يغيّر<<مدري نسيت ايش هي الحكمة بس يعني وصلت ه1 ه1 ه1
المهم بقول شي خوفني وحسيت أنه فيه تخاطر روحي في المكان ه1
وأنا حرفيًا جالسة أبحث عن صور عشان أتدرب ع الكتابة قلت خلني آخذ استراحة وأدخل شوي عالمنتدى القميل
إلا وألقى أنه فيه مسابقة عن هذا الشي أنا هنا خفت حرفياً خو6
الموهيم مدري فين الشيء الممتع باللي قلته
بس أحب أشكر كل اللي قرأ القصة،وكل اللي قاعد يقرأ هذه الكلمات الآن ،ممتنة لكم و2
وومتنة لـ @Tiny Bee على المسابقة الحلوة جداً-واللي جات بوقتها تماماً- ضض3
وان شاء الله بحاول أبقى متفاعلة اعجب2

دمتم بود ق1
 

لايكُوهَه

후회없이 사랑했노라 말해요
إنضم
11 يناير 2015
رقم العضوية
3257
المشاركات
9,981
مستوى التفاعل
17,913
النقاط
1,694
أوسمتــي
22
العمر
23
الإقامة
Tea Pot
توناتي
6,315
الجنس
أنثى
LV
5
 
السلامُ عَليكُم و رحمةُ الله تعالى و بَركاتُه و3،
أمـا بعد، وششششش هههالزيينننن يختييي ؟! ما شاء الله تبارك الرحمن بسسس ق6
كتابتج حرفيًا جديًا فعليًا "
ساحِرة" ، ما ادري شلون دخلت جو القصة بهالسرعة
و تأثرت كما لو إني اعرف الشخصيات من زمـان،
و متابعة مغامرتهم او محاولتهم الحزينة لكسب معركتهم :-: ،
اههف حتى نسيت اسأل عن حالج، شلونج، عساج بخير و صحة و عافيةَ و سلآمة يا رب و متشكين من شرق6ق6؛
نرجع للقصة T^T، حرفيًا وقعت بالحب،
سردك للأحداث عظيم جدًا و فاتن، قدرتِ تخليني بهالبقعة الي
مليانة نجوم و شظايا شهب و بريق السماء و النجمات الصغيرات ق6ق6، تسلسل ظهور الشخصيات جعلهم شخصيات
معروفة مع ان حرفيا اول ظهور الهم لكن طريقة تقديمج لهم
حسستني اني اعرفهم و ان في علاقة تربطني بهم مثل :
خطفت نظري إلى جانبي لأرى "أطحل" يجاريني في سرعتي، فراؤه الرمادية أصبحت أثقل بسبب تمرّغها بِدماءه
وعيناه السماويتان التمعت بلون قرمزي تَشي بغضبه.
نجحتِ بتقديم أطحل بشكل يبدو كأنه كائن صاحبنا طول القصة
و بنفس الوقت
قدمتيه بشكل حَي بوصفك بحيث صارت عندنا فكرة واضحة عنه و ارتباط به،
حتى إسمه و ارتباطه بلونه شي رهيب ق6
أسمع تراطم النجيمات
الله الوصففف، حرفيا شفت نجمات تتصادم و تطيح مثل الشذرات الضوئية الي تلمعب1ق6ق6ق6، جعلني نجمات
بس xD حبيت مود الفضاء الجزئي
و مود البحر و الأسماك * و البطلة كانها حورية ض2؟
بالنجوم المتناثرة من حولي
، نجوم صغيرة وأخرى كبيرة، نجوم بيضاء وأخرى زرقاء
واقعة بحب الصورة الي رسمتها مخيلتي مستعينة بالتفاصيل هاي ق6

وتقدمت بضع خطوات للأمام مبعدةً بعض شظايا الشهب
،


ما وقفت على النجوم بس و صار شهب بعد؟ و ماء و سماء! ق6 حرفيا المكان رهيب لولا على
قولتك الوضع الي عانت الشخصيات منه و
السياق الي جرت فيه الأحداث :(
لحقت بأمي، أخيراً سأكون معها.
الله، و نهاية حزينة بعد :(ق6ق6!! الأفضل حرفيًا ، احب لما الكاتب ما يبالغ بقوة البطل
و يخليه قوي بأفكاره اكثر من قوته بـ
اشياء خيالية مثل ان يحقق اي شي يريده او يرجع أيًا كان للحياة او
يفوز بقوة الصداقة الخ.. المهم ، اتعب و انا اقول ان القصة تجنن و اني ما قد حسيت بمتعة مماثلة
بالقراءة مثل ما حسيت هنا ق6، فعلا ابدعتِ، و جديا
متحمسة اشوف لك كتابات اكثر سواء
بالمنتدى او خارجه ق6د9 > بس
الأحسن داخله xD.. يعطيها العافية Tiny bee ع هالفعالية الحلوة ، بداية
واعِدة و مُحمِسة جدًا ق6ق6مستقبلك باهر
* إذا ما كان حاضرك باهر مسبقا أصلًا ش2 * لا تقطعين عنا و لا
تحرمينا التلذذ بكتاباتك
ق6
، يعطيك الف عافية و في أمان الله و حفظه و رعايتهق6.
 
التعديل الأخير:

إنضم
15 أبريل 2020
رقم العضوية
10948
المشاركات
166
مستوى التفاعل
228
النقاط
10
الإقامة
أرض الأحلام
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
مساء الخير والبركات ، كيفك يا عاشقة ساسوكي زينه1
كيف احوالك واحوال الحجر اتمنى انك مليحة
ما شاء الله عليك انت موهوبة جدا في الكتابة ق6
اسلوب كتابتك رائع جدا ومثالي
القصة مؤثرة جدا
بيبي1
ربما انا ايضا ساشارك في المسابقة الجميلة هذه


هل سأخسر أحداً عزيزاً مرة أخرى؟ الفقدان صعب للغاية!
عبارة جميلة احببتها

ما معنى هذه الكلمة يا ريت تشرحيلي ش2

الى اللقاء ??
 

إنضم
10 أكتوبر 2014
رقم العضوية
2810
المشاركات
158
مستوى التفاعل
136
النقاط
625
الإقامة
books and dreams!~
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
السلامُ عَليكُم و رحمةُ الله تعالى و بَركاتُه و3،
أمـا بعد، وششششش هههالزيينننن يختييي ؟! ما شاء الله تبارك الرحمن بسسس ق6
كتابتج حرفيًا جديًا فعليًا "
ساحِرة" ، ما ادري شلون دخلت جو القصة بهالسرعة
و تأثرت كما لو إني اعرف الشخصيات من زمـان،
و متابعة مغامرتهم او محاولتهم الحزينة لكسب معركتهم :-: ،
اههف حتى نسيت اسأل عن حالج، شلونج، عساج بخير و صحة و عافيةَ و سلآمة يا رب و متشكين من شرق6ق6؛
نرجع للقصة T^T، حرفيًا وقعت بالحب،
سردك للأحداث عظيم جدًا و فاتن، قدرتِ تخليني بهالبقعة الي
مليانة نجوم و شظايا شهب و بريق السماء و النجمات الصغيرات ق6ق6، تسلسل ظهور الشخصيات جعلهم شخصيات
معروفة مع ان حرفيا اول ظهور الهم لكن طريقة تقديمج لهم
حسستني اني اعرفهم و ان في علاقة تربطني بهم مثل :

نجحتِ بتقديم أطحل بشكل يبدو كأنه كائن صاحبنا طول القصة
و بنفس الوقت
قدمتيه بشكل حَي بوصفك بحيث صارت عندنا فكرة واضحة عنه و ارتباط به،
حتى إسمه و ارتباطه بلونه شي رهيب ق6

الله الوصففف، حرفيا شفت نجمات تتصادم و تطيح مثل
الشذرات الضوئية الي تلمعب1ق6ق6ق6، جعلني نجمات
بس xD حبيت مود الفضاء الجزئي
و مود البحر و الأسماك * و البطلة كانها حورية ض2؟

واقعة بحب الصورة الي رسمتها مخيلتي
مستعينة بالتفاصيل هاي ق6

،

ما وقفت على النجوم بس و صار شهب بعد؟ و ماء و سماء! ق6 حرفيا المكان رهيب لولا على
قولتك الوضع الي عانت الشخصيات منه و
السياق الي جرت فيه الأحداث :(

الله، و نهاية حزينة بعد :(ق6ق6!! الأفضل حرفيًا ، احب لما الكاتب ما يبالغ بقوة البطل
و يخليه قوي بأفكاره اكثر من قوته بـ
اشياء خيالية مثل ان يحقق اي شي يريده او يرجع أيًا كان للحياة او
يفوز بقوة الصداقة الخ.. المهم ، اتعب و انا اقول ان القصة تجنن و اني ما قد حسيت بمتعة مماثلة
بالقراءة مثل ما حسيت هنا ق6، فعلا ابدعتِ، و جديا
متحمسة اشوف لك كتابات اكثر سواء
بالمنتدى او خارجه ق6د9 > بس
الأحسن داخله xD.. يعطيها العافية Tiny bee ع هالفعالية الحلوة ، بداية
واعِدة و مُحمِسة جدًا ق6ق6مستقبلك باهر
* إذا ما كان حاضرك باهر مسبقا أصلًا ش2 * لا تقطعين عنا و لا
تحرمينا التلذذ بكتاباتك
ق6
، يعطيك الف عافية و في أمان الله و حفظه و رعايتهق6.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أنا بخير الحمد لله ،إن شاء الله انتي بعد بخير وسعادة ياربق1
ياربييي ماتتصورين قد أيش كلماتك فرّحتني بشكل مو طبيعي! بكا00
هذا فخر لي إني أسمع كلام رائع مثل هذ
تعرفين أنك أول وحدة تعطيني رأيها بكتاباتي في كل حياتي حرفياً!
يختي أبي أبروز كلامك وأعلقه بغرفتي كذا بس يجيني إلهام منه و2و2، ربي يسعدك
احب لما الكاتب ما يبالغ بقوة البطل
و يخليه قوي بأفكاره اكثر من قوته بـ اشياء خيالية مثل ان يحقق اي شي يريده او يرجع أيًا كان للحياة او
يفوز بقوة الصداقة الخ..

اتفق معك هنا 100% أحس فكرة البطل دايماً يفوز لأنه "البطل" فكرة صارت مستهلكة شوي-كثير- وقليل ما نشوف
أبطال يخسرون بمعارك مصيرية، هالشي صار يخليني أفكر أنه(أووه هذا البطل أكيد ما رح يموت،
أو أووه الحين بيطلع مو ميت،الحين صديقه بينقذه )
يعني مافيه احساس إني خايفة ع الأبطال من جد ؛فبالتالي جالسة أحاول أتخلى شوي عن أبطالي حتى لو كنت أحبهم لا00
اييه إن شاء الله بحاول ما أكون مزهرية للأبد ض0
الله يعافيك

شكراً جزيلاً مرة ثانية ش000
 

إنضم
10 أكتوبر 2014
رقم العضوية
2810
المشاركات
158
مستوى التفاعل
136
النقاط
625
الإقامة
books and dreams!~
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
مساء الخير والبركات ، كيفك يا عاشقة ساسوكي زينه1
كيف احوالك واحوال الحجر اتمنى انك مليحة
ما شاء الله عليك انت موهوبة جدا في الكتابة ق6
اسلوب كتابتك رائع جدا ومثالي
القصة مؤثرة جدا
بيبي1
ربما انا ايضا ساشارك في المسابقة الجميلة هذه



عبارة جميلة احببتها


ما معنى هذه الكلمة يا ريت تشرحيلي ش2


الى اللقاء ??
مساء النور والخيرات والليرات، تمام الحمد لله وأنتي؟ ان شاء الله بأحسن صحةو2
شكراً لك هذا من ذوقك، جداً سعيدة أنه نال استحسانكشم1
أجل أنصحك بالمشاركة بشدة، فقط أطلقي العنان لخيالك!نه1
الأبنوس هو خشب صلب لبّه أسود أخترته لأصف لون لآلئ الحورية
،كمحاول لتجنب أستخدام كلمة أسود بشكل مجرد
سعدت بحضورك هل1

دمتي بحفظ الرحمن و3
 

إنضم
15 أبريل 2020
رقم العضوية
10948
المشاركات
166
مستوى التفاعل
228
النقاط
10
الإقامة
أرض الأحلام
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
مساء النور والخيرات والليرات، تمام الحمد لله وأنتي؟ ان شاء الله بأحسن صحةو2
شكراً لك هذا من ذوقك، جداً سعيدة أنه نال استحسانكشم1
أجل أنصحك بالمشاركة بشدة، فقط أطلقي العنان لخيالك!نه1
الأبنوس هو خشب صلب لبّه أسود أخترته لأصف لون لآلئ الحورية
،كمحاول لتجنب أستخدام كلمة أسود بشكل مجرد
سعدت بحضورك هل1

دمتي بحفظ الرحمن و3


لقد نشرت قصتي اخيرا سيكون من دواعي سروري لو تقرأينها وتبدين رأيك فيها هي0
"هروب" / مسابقة مُلهم
 

إنضم
19 أبريل 2020
رقم العضوية
10963
المشاركات
94
مستوى التفاعل
420
النقاط
5
العمر
18
الإقامة
جزيرة القراصنة الضائعة
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك انسةهمم111 عاشقة ساسوكي
لم ابدا في القراءة لحد الساعة لاكون صريحة انا امهد فقط للتعليق
انا لفتت انتباهي القصة وخاصة انها تابعة لمسابقة ملهم كتاب88كانت لدي رغبة طفيفة في المشاركة
لاكن احسست بنوع من الحرج لربما عربيتي هم777لنقل انها غير كفوءة يعد انا احاول تطويرها بقراءة الروايات العالمية
لاكني بالتاكيد لن افضلها على المانغا حبي90الصورة بالفعل الف كلمة خاصة اذا كان الرسم متقنا وجميلا
وهاانا اخرج عن الموضوع للمرة الثانية سابدا بالقراءة الان
دموعها تتمازج بالماء ثم تتشكل كلآلئ أبنوسية تتداخل مع خصلات شعرها الذهبية ،
فقط فرصة واحدة..
ياله من تمهيد مميز انسة عاشقة ش2ق1 يحمسني للتجربة
لقد بدات بالفعل اتشتت كل لحظة ابتعد عن المعنى الحقيقي للقصة فقط لانتبه على الكلمات
المستخدمة جرعة من الانتعاش ق1 لم اتوقع ان تلك ذئاب بل شئ اكبر بقليل ربما لاكن الواقع ينتصر علي في معظم الاحيان
حسنا حسنا لنكن جادين ابدعت حرفيا ش2
شكرا على الطرح بالتوفيق في المسابقة ش2
 
التعديل الأخير:

إنضم
14 مارس 2015
رقم العضوية
3740
المشاركات
341
مستوى التفاعل
864
النقاط
485
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
at156441836876031.png


وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته يا آنسة عاشقة ..

أظن أن اسمكِ سيبقى في ذهني لفترة من الزمن
ويا للعجب، لقد زامن قراءتي لقصتكِ، انقطاع الإنترنت أولا، ثم انشغالي ثانيا، وهذا نوعا ما يُعدّ كتعذيب لعقلي المشحون بالتفكير في كتابة ردّ لكِ!
بالأمس أو قبله ربما، طاف بذهني خيال غريب ولذيذ بنفس الوقت، تخيلتُ أن السماء تُمطر نجوما عوضا عن الماء، وكم بدت صورة مذهلة!
تخيلتُ وضعي وقتها، وكيف أنني سأجمع الكثير من النجوم، وسأُفرغ ما بداخلها من ماء المطر، ثم أجففها وأحتفظ بها، كنوع من الزينة، أو قد أُهديها لأحدهم لاحقا! ياااه فعلا شيء مجنون! وأنا لا أشطح بخيالي عادة، لكنني مفتونة بالسماء، والنجوم، وعالم الفلك الجميل
المهم الآن ما لكِ ومقدمتي السابقة؟
دعينا نأتِ لتحفتكِ ..
ما شاء الله تبارك الله، أولاً .. فعلاً سحبتني وبجدارة لجدران حكايتكِ، وكان المكث فيها لطيفا باذخ الفتنة
لا أدري كيف رسمتِ حدثا هكذا، تجتمع فيه القوة والرقة، والتراكيب، والصور المدهشة، فتشكلت في الأخير لوحتكِ السريالية الآسرة! ما شاء الله لا قوة إلا بالله
ولا تظنيه مدحا صرفا لمجرد المدح، فأنا عادة لا أميل للقصص الخيالية، أفضّل الواقعية عليها بدرجات كبيرة، لكن هذا لا ينفي متابعتي لعدد من الأعمال الخيالة، نفرت من بعضها، وبعضها الآخر أحببته، كخاصتكِ هذه

لفتني اهتمامكِ بمسألة الفواصل بين الجمل، وأُعجبت بقوة لغتكِ، ما شاء الله، حتى إنني رحتُ أبحث عن معنى كلمة (أطحل) .. وصحيح، لقد لمحت بعض الأخطاء الإملائية، وخطأً نحويا، لم أُدرجها، ولا أدري إن كنتِ تحبين النقد من هذه النحاية.

منذ بداية القصة هُييءَ لي أن الفتاة مطاردة من قبل أولئك الذئاب، ثم تبين أنهم هم المحامين عنها، وذاك الأحدب هو الجلاد الظالم .. تبدو للوهلة الأولى قصة غامضة تماما، لكن مع إعادتي لها ثانية، انجلى بعض الغموض، كاستيعابي في الأخير أن الفتاة كان يتراءى لها طيف والدتها التي قد تكون عُذبت بنفس الطريقة، والدتها التي كانت تغني لها تلك الأغنية، ولحقتها في نهاية المطاف .. يوجد بعض الإبهام، مثلا ما مصير الذئاب، وما قصة ذلك الحوت، والأهم ما قصة الفتاة نفسها؟ أهي حورية أم إنسانة، أم خليطا من الإثنين؟
ومع ذلك أحببت القصة بهذا الطابع، وكأنكِ تركتِ التفاصيل جانبا وحكيتِ الأحداث من المشهد الأخير، ثم جاءت الخاتمة التي لا أدري هل أعتبرها دافئة أم العكس؟

لقد جعلتني أبحث في مواضيعكِ وللأسف لم أجد قصة أخرى لكِ، ما شاء الله عليكِ، للمرة الكم، لا أعلم!
أسأل الله أن ينفع بكتاباتكِ الإسلام والمسلمين، وأن يسخر موهبتكِ في طاعته سبحانه وتعالى

وأخيرا اقول: حاولي أن تجعلي لكتابتكِ نية يا عزيزتي، أرجوكِ، لا تجعلي جمالا كهذا يضيع سُدى، ضعي أي نية وإن كانت إدخالا لسرور على قلب مسلم، كما حصل معي!

دمتِ بحفظ الله، وشكراً لأنكِ تكتبين.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
10 أكتوبر 2014
رقم العضوية
2810
المشاركات
158
مستوى التفاعل
136
النقاط
625
الإقامة
books and dreams!~
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته يا آنسة عاشقة ..

أظن أن اسمكِ سيبقى في ذهني لفترة من الزمن
ويا للعجب، لقد زامن قراءتي لقصتكِ، انقطاع الإنترنت أولا، ثم انشغالي ثانيا، وهذا نوعا ما يُعدّ كتعذيب لعقلي المشحون بالتفكير في كتابة ردّ لكِ!
بالأمس أو قبله ربما، طاف بذهني خيال غريب ولذيذ بنفس الوقت، تخيلتُ أن السماء تُمطر نجوما عوضا عن الماء، وكم بدت صورة مذهلة!
تخيلتُ وضعي وقتها، وكيف أنني سأجمع الكثير من النجوم، وسأُفرغ ما بداخلها من ماء المطر، ثم أجففها وأحتفظ بها، كنوع من الزينة، أو قد أُهديها لأحدهم لاحقا! ياااه فعلا شيء مجنون! وأنا لا أشطح بخيالي عادة، لكنني مفتونة بالسماء، والنجوم، وعالم الفلك الجميل
المهم الآن ما لكِ ومقدمتي السابقة؟
دعينا نأتِ لتحفتكِ ..
ما شاء الله تبارك الله، أولاً .. فعلاً سحبتني وبجدارة لجدران حكايتكِ، وكان المكث فيها لطيفا باذخ الفتنة
لا أدري كيف رسمتِ حدثا هكذا، تجتمع فيه القوة والرقة، والتراكيب، والصور المدهشة، فتشكلت في الأخير لوحتكِ السريالية الآسرة! ما شاء الله لا قوة إلا بالله
ولا تظنيه مدحا صرفا لمجرد المدح، فأنا عادة لا أميل للقصص الخيالية، أفضّل الواقعية عليها بدرجات كبيرة، لكن هذا لا ينفي متابعتي لعدد من الأعمال الخيالة، نفرت من بعضها، وبعضها الآخر أحببته، كخاصتكِ هذه

لفتني اهتمامكِ بمسألة الفواصل بين الجمل، وأُعجبت بقوة لغتكِ، ما شاء الله، حتى إنني رحتُ أبحث عن معنى كلمة (أطحل) .. وصحيح، لقد لمحت بعض الأخطاء الإملائية، وخطأً نحويا، لم أُدرجها، ولا أدري إن كنتِ تحبين النقد من هذه النحاية.

منذ بداية القصة هُييءَ لي أن الفتاة مطاردة من قبل أولئك الذئاب، ثم تبين أنهم هم المحامين عنها، وذاك الأحدب هو الجلاد الظالم .. تبدو للوهلة الأولى قصة غامضة تماما، لكن مع إعادتي لها ثانية، انجلى بعض الغموض، كاستيعابي في الأخير أن الفتاة كان يتراءى لها طيف والدتها التي قد تكون عُذبت بنفس الطريقة، والدتها التي كانت تغني لها تلك الأغنية، ولحقتها في نهاية المطاف .. يوجد بعض الإبهام، مثلا ما مصير الذئاب، وما قصة ذلك الحوت، والأهم ما قصة الفتاة نفسها؟ أهي حورية أم إنسانة، أم خليطا من الإثنين؟
ومع ذلك أحببت القصة بهذا الطابع، وكأنكِ تركتِ التفاصيل جانبا وحكيتِ الأحداث من المشهد الأخير، ثم جاءت الخاتمة التي لا أدري هل أعتبرها دافئة أم العكس؟

لقد جعلتني أبحث في مواضيعكِ وللأسف لم أجد قصة أخرى لكِ، ما شاء الله عليكِ، للمرة الكم، لا أعلم!
أسأل الله أن ينفع بكتاباتكِ الإسلام والمسلمين، وأن يسخر موهبتكِ في طاعته سبحانه وتعالى

وأخيرا اقول: حاولي أن تجعلي لكتابتكِ نية يا عزيزتي، أرجوكِ، لا تجعلي جمالا كهذا يضيع سُدى، ضعي أي نية وإن كانت إدخالا لسرور على قلب مسلم، كما حصل معي!

دمتِ بحفظ الله، وشكراً لأنكِ تكتبين.
يا لجمال كلماتك! تنسجينها بحروف ذهبية لتتلاءم مع خيالاتك الساحرة
حقاً لم أستطع منع نفسي من قراءتها أكثر من مرة أو بالأحرى التهامها،
،أشعر بفرح وفخر عظيم لاستقبل هذا الإطراء ؛فمع أنك كما أسلفتي لاتميلين للروايات الخيالية كثيراً
،إلا أن محاولتي المتواضعة نالت على إعجابك ،وهذا أفرح روح الكاتبة الطموحة الصغيرة في داخلي
وأشعل نار الطموح فيّ.

لابد أن كلتينا نتشارك حب لغتنا العربية بشدة، هذا لطيف!
آآه الأخطاء الإملائية والنحوية، الوحش الذي يطارد كل كاتب مخلص للغته، يبدو أنني لم أسلم منه ، في الحقيقة ها أنا أعيد قراءة ماكتبت لأجد بالفعل أخطاءاً تشوه عملي، كم هذا محرج!
،بالطبع أختي العزيزة لا تتواني بإعلامي بها، علّي أصححها مع بقية ما تبيّنته منها
أشكرك للغاية لاهتمامك بالتفاصيل الصغيرة.

أحببت تحلليك لمُرادي من القصة، وجدته وصفاً دقيقاً لما جال بعقلي عند كتابتي لها.

للأسف لا أملك مواضيع كثيرة ولا حتى كتابات مكتملة، كلها شذرات مترامية هنا وهناك تنتظر مني إكمالها،لكن هيهات ذلك في الحقيقة!

،لكنّني بإذن الله سأواظب وأبذل جهداً أكبر، فقرّاءٌ مثلك يستحقون الأفضل
وأخيراً جزاك الله خيراً على نصائحك سأعمل بها بإذن الله ،فأنا متأكدة أنها ستدفعني نحو النجاح المكلل إن شاء الله.
أسعدني وشرّفني مرورك

دمت بصحة وعافية إن شاء الله.
 
التعديل الأخير:

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل