تجري الرياحُ بما شاء الله لها ..
لله نحنْ، و موجُ البحرِ و السفنِ!
- مما راق لي.png)
لله نحنْ، و موجُ البحرِ و السفنِ!
- مما راق لي
.png)
واقفة أمام الأستاذ أنتظره ليعدل الصفيحة تحت عدسة المحرار لأرى الكائنات الدقيقة تتحرك
بشكل سريع ومضحك، أتذكر مدى سعادتي حينها
1 - 2 - 3 - 4 - 5 - 6 -7 - 8 - 9 - 10 - 11 - 12 - 13 - 14 - 15 - 16 - 17 - 18- 19- 20
آمل أن تنال إعجابكٍ