مَـلاذ الأُفُق ~ (1 زائر)


إنضم
14 مايو 2013
رقم العضوية
240
المشاركات
4,428
مستوى التفاعل
3,604
النقاط
1,186
أوسمتــي
4
الإقامة
🌊
توناتي
250
الجنس
أنثى
LV
0
 
E55KVTA.png

الحياة ليست سهلة، لكنها مليئة بالفرص الصغيرة التي تصنع فرقًا كبيرًا.
ليست دائمًا عادلة، لكنها تعلّمنا.
وليست دائمًا كما نريد، لكنها تمنحنا ما نحتاجه لننضج ونفهم.
في الحياة، ستخذلك أشياء، وتفاجئك أشياء،
ستمر بلحظات لا تفهمها، وأخرى تتمنى أن تبقى إلى الأبد.
ستخسر، وستكسب، وستتغير.
لكن الأهم من كل ذلك،
أن تبقى قلبك نقي، ونفسك صافية،
أن تؤمن بأن كل ما يحدث، سيقودك لشيء جميل، حتى لو لم تفهمه الآن.
عش بهدوء، ولا تركض خلف كل شيء،
الحياة لا تحتاج صخبًا، بل تحتاج قلبًا مطمئنًا، وعقلًا يثق بالله.🤍
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • فديت
التفاعلات: Edith

إنضم
14 مايو 2013
رقم العضوية
240
المشاركات
4,428
مستوى التفاعل
3,604
النقاط
1,186
أوسمتــي
4
الإقامة
🌊
توناتي
250
الجنس
أنثى
LV
0
 
؛سُبحان الله،الحمدلله ،لا إله إلا الله ،اللهُ أكبر،سبحان الله و بحمدهِ ، سبحان الله العظيم ،أستغفر الله و أتوبُ إليهِ لا حول ولا قوة إلا بالله ، اللهُم صلِ على نبينا محمد،لا إله إلا أنتَ سبحانك إني كنت من الظالمين ، حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم 💖🕊


 

إنضم
14 مايو 2013
رقم العضوية
240
المشاركات
4,428
مستوى التفاعل
3,604
النقاط
1,186
أوسمتــي
4
الإقامة
🌊
توناتي
250
الجنس
أنثى
LV
0
 
الأمل هو تلك الشمعة الواهنة التي تُضيء دروب الظلام، مهما كثُف الليل. أذكر يومًا كنتُ فيه غارقًا في بحر اليأس، حيث كانت الأحلام تبدو كنجوم بعيدة لا تُمسك. لكن، في لحظة صمت، رأيتُ طفلًا يزرع بذرة صغيرة في تربة جافة، يسقيها بابتسامة وثقة. كان يؤمن أنها ستصبح شجرة، رغم قسوة الشمس وشح الماء. تلك اللحظة علّمتني أن الأمل ليس انتظار المعجزات، بل هو الإيمان بأن كل خطوة صغيرة تزرعها اليوم، قد تُزهر غدًا. فالأمل هو القلب الذي ينبض رغم الجراح، والنور الذي يولد من رحم الظلمة.​

طلبت من غروك يكتبلي خاطره عن الامل طلع مجنوون!! ترانيم3
 
  • فديمتت
التفاعلات: Edith

إنضم
14 مايو 2013
رقم العضوية
240
المشاركات
4,428
مستوى التفاعل
3,604
النقاط
1,186
أوسمتــي
4
الإقامة
🌊
توناتي
250
الجنس
أنثى
LV
0
 
الراحة المفرطة تشبه وسادة ناعمة كلما طال مقامك عليها كلما نسيت كيف تنهض عنها أما أنا فدعوني على وسادتي فالراحة المفرطة ليست مرحلة عابرة… بل قرارٌ فلسفي كل شيء في هذه الوسادة يدعوني للبقاء ملمسها صمتها طريقتها في إقناعي أن العالم لن يتغير إن غبت عنه قليلًا كلما هممت أن أتركها تبتسم بخفة لا أراها لكنني أشعر بها وتقول لي: إن خرجت من سيمنحك هذا السلام ياسقراط؟ فأعودلها… ليس لأنني لا أقدر على النهوض بل لأنها أحرجتني بلطفها جعلتني أشك في جدوى كل المحاولات وفي سماع كل تلك الأصوات التي تُلِح عليَّ بالنهوض أحرجتني بذكائها حين لم تقنعني بالكلمات بل برقة أسلوبها حين تركتني أقارن بين صخب العالم وسكونها فاستسلمت لها ورأسي غارقٌ بالأفكار الهادئة وقلبي ممتلئ بالرضا ولأول مرة… شعرت أنني لا أهمل نفسي بل أدللها كما يُدلِّل النسيم ورقةً سقطت برفق ورضيت بمكانها​
 
  • فديت
التفاعلات: Edith

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل