Murakawa Yuka

أسماء المستخدمين السابقة

جار التحميل…

حسب علمي في الحياة
نحن الآن في الليل
لأن الظلام واضح وضوح الظلام..
ههههه

استطلاع لطيف سيغلق ب 10 مارس

لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من شخص قريب إلى قلبك، فسوف تجد من ينزع السهم، ويعيد لك الحياة، والابتسامة.

أنقر للتوسيع...

اذا نزع ذلك السهم, سوف تنزف اكثر, وتموت..
اذا لم يكن الشخص المناسب الذي سوف ينزعه و يسعفك بسرعة,
ارجوك اغمض عينيك براحة و كنت مبتسما بصدق.. لأني سوف ألتقي بك بسرعة

طَيْف قال:

الجحيم هو بالضبط هو هذا العالم..
يبدو الأمر كما لو أن البشر محكوم عليهم بالجحيم بمجرد ولادتهم..
كما تولد العديد من الأرواح، تولد العديد من المصائب..
بالتأكيد هناك أناس لا يستحقون الحياة.. لكن..
أولاً، إن هذا العالم الذي نعيش فيه قذر ومثير للاشمئزاز لدرجة أنه لا يليق بإنسان طيب القلب أن يعيش فيه..
بمعنى آخر، يمكن القول أن هذا عالم يمكن أن يعيش فيه الأشخاص الذين لا يستحقون الحياة..
لأصحاب القلوب الطيبة، هناك عوالم أخرى أكثر ملاءمة، مثل الجنة
بغض النظر عن مقدار الصعوبات والألم الذي مررنا به في الماضي ومدى تحسن حالنا الآن عما كنا عليه في ذلك الوقت، فإن ذلك لا يمنحنا الثقة للعيش على الإطلاق.. لكن مجرد تشابه ماضينا و معاناتنا, سوف نكون واحدا, حين يتذكرك الناس سوف يتذكرونني ايضا, و عندما يتذكرونني انا سوف يتذكرونك ايضا.. سوف يدفعون ثمن ما فعلوه بنا من قبل..
المهم, حقيقة أن الأمر صعب الآن لكي تعود لنا الثقة للعيش.. لا تتغير.

أنقر للتوسيع...

ماادري لو هذي مجرد خاطرة او فعلا نظرتك للحياة ككل بهيي الطريقة بس احس تكرر الموضوع لدرجة آمنت انك بتشوفي الدنيا بهيي المنظور ؟ بس اسفة مع كل احتراماتي و هيي نصيحة اقسم بالله بحسن النية ، بس شايفة انه نظرتك للعالم جدا متحيزة و سلبية فأنت ترينها من الجانب الصعب فقط جانب الابتلاءات و البلاءات و جزء منا كمسلمين يتطلب اننا نرحب بالاثنين بصدر رحب و نرضى لانه هيي جزء من أركان الايمان ( الايمان بالقضاء و القدر ) و الايمان به يعني الرضى التام و بالاقدار فلو صار شي مصيبة بحياتك وش تقولي ؟ قدر الله ماشاء فعل و أقسم بالله انه هيي الكلمة بتزيح عليك طن لا متناهي من المشاعر السلبية اللي مصدرها يكون الغضب من الموقف اللي الله جلّ في علاه ابتلاك بهيي الموقف مشان يشوف ايمانك كمسلم و كمسلمة بعيدا عن الحلطمة و النكد و ماالى ذلك اللي يبطل أجر الصبر و الله تعالى شنو قال في الصابرين ؟ قال ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ) الله ! جمال و رقي ! الله يجعلنا منهم يارب ومن حميد صفاتهم انه ميبين عليهم البلاء لما يلحق و مايبين عليهم الابتلاء لما يلحق فيمسكون لسانهم عن الشكوى فيجزون أجر الصابرين وفيهم ميزة رهيبة انهم بيأمنون خيرا في الله و متأكدين انه بعد كل عسر ماذا ؟ يسر فالله تعالى لا يحمل عبدا فوق طاعته ، حاشا أن يظلم عبدا سبحانه و تعالى
فاا مو ضروري تكون همجي او اقصى حدود الشر مشان تقدر تعيش بهيي العالم الحمدلله مجتمعنا فيه نعم لا تعد و لا تحصى ،عندك و عندي بيت الحمدلله نتدفى في البرد و نتبرد في الحر عندك و عندي فرصة ندرس و نطور ذواتنا ، عندك و عندي المقدرة اني اكل و اشبع و هذا من فضل الله
و الكثير و الكثير من النعم و الحين دورك انت كانسانة موفرة لها الفرص اللازمة للعيش انك تخلقي من هيي الاجواء ذكريات سعيدة الله اهداك البيت و الاكل و الانترنت و الفون و الملبس بقا انت شو عليك تعبدي الله أولا و بداية لانه لولاه ماكنتي بهيي النعمة اصلا و ثانيا بتصنعي مع هيي النعم لحظات لانه مستحيل بتكوني في حالة توبة دائمة فاللي عليك بغير لحظات الخشوع انك بتعيشي حياتك فيما أرضى الله و هذا جزء من العبادة أيضا ! انك بتدرسي و بتنفعي الناس في قولك و فعلك و في مجلسك فكل كلام انت نطقاه محاسبة عليه كل كلمة نشرتيها انت محاسبة عليها و برضو حتى لحظاتك العائلية عبادة! انت بتهزري و تلعبي مع اختك بس بنفس الوقت هي صلة رحم حسنات من حيث لا ندري ! يمطر الله علينا من فضله في كل ثانية فكيف بنقول اننا عايشين بجحيم استغفر الله لسا ماذقنا شي من الجحيم الحقيقي بحكي لك قصة عن أبي بكر مرة من المرات خرج فالتقا الصحابي حنظلة بن الربيع يبكي وحده ، فسأله أبو بكر " مالك ياحنظلة ؟" فاشتكى له و قال عن نفسه انه منافق و كذا يعني زعلان من نفسه و لهذا السبب قاعد يبكي فتفاجأ أبو بكر و رد عليه " سبحان الله ماتقول ؟" يعني كيف منافق وش جالس تقول ؟ فرد حنظلة انه اذا جلس مع الرسول صلى الله عليه و سلم و جلس يحكي لهم عن النار و الجنة بيتأثر جدا و يبكي ! بس اذا خرج من ذاك المجلس و رجع لاولاده بينسى كلام الرسول و ينشغل في دنياه لا دينه فهو يقول انه منافق لهذا السبب فرد عليه ابو بكر انه هو برضو عنده نفس الشعور فقرروا يروحون للرسول و يشتكون له و يستشيرون
فلما التقوا بالرسول صلى الله عليه و سلم و خبروه عن مشاعرهم ابتسم لهم و قال
" و الذي نفسي بيده ... إن لو تدومون على ماتكونون عندي و في الذكر ، لصافحتكم الملائكة على فرشكم و في طرقكم ، و لكن ياحنظلة ساعة ساعة ، ساعة و ساعة ، ساعة و ساعة "
يعني عادي جدا بتجيك ساعة خشوع بعدها تنسا فلو كنتم خاشعين 24 ساعة في اليوم كانت الملائكة قد صادقتكم و كانت بتكون منزلتكم بمثابة الانبياء ، و لكن هذا مستحيل ! فكبشر مستحيل بنحس بخشوع طوال اليوم و انما ساعة و ساعة ، يعني خلك خاشع ساعة و اذكر فيها الله سبحانه و تذكره و اخشاه و اعبده و تضرع له ثم ساعة اخرى عش حياتك في حدود الدين استمتع في عملك و دينك و استمتع بنعم الله اللي رزقك إياها فالله يحب ان يرى أثر النعمة على عبده و الله بيحب يشوف أثر نعمته عليك يابسمة بيحب يشوفك تكتبين على نعمه زي ماتكتبين على صعوبة الحياة
و هنا اقصد انه الحياة جميلة جدا فيها عبادة و فيها ابتلاءات فيها مرض و فيها تعب و فيها شقاء بس فيها برضو عائلتنا اصدقاءنا فيها سماء نتأملها فيها انترنت نسولف فحاولي تظهري اثر نعمة الله عليك فالسعادة مو نفس مفهوم الافلام اللي زرعوه بعقلنا
يعني حاولي تكتبي اشياء ايجابية برضو تنشرين بيها الفوائد ازرعي بكل مكان خير فالخير يدوم بالعكس احسن من تكتبي فقط اشياء سلبية و ممكن تبعثرين مزاج شخص اشوفه شي مخيف مااقول انك توقفي كتابة ،مطلقا! عندك موهبة طوريها اكثر بس انعمي عليها بطابع الايجابية شويتين

طيف ْ