"أنا لستُ في الحُجّاجِ ياربّ الورى?
لكنّ قلبِي بالمحبّةِ كبّرا
لبّيكَ ما نبضَ الفؤادُ و ما دعى
داعٍ و ما دمعٌ بعينٍ قد جرى 
لبّيكَ أعلِنُها بكُل تذَلُّلٍ
لبيكَ ما امتلأتْ بها أمُّ القُرى
لبّيكَ يا ذا الجُودِ ما قلبٌ هفَا
للعفوِ منكَ و بالخضوعِ تدثّرا"

 
							
							
						 

 
		
		
التفاعلات: RELENA