*
،
كان يومًا مهيبًا .. تقلّدتُ وسام الشرف للنزول من سيارتنا مُتوجهةً وسط ازدحامٍ
شديد لتلك البقعة الطاهرة، هل بإمكاني تسميتها بالبقعة X ؟ لا تؤاخذني عزيزي القارئ
فلا يمكنني ذكر تلك البقعة حتى.. لقد حتّم القدر عليّ أن أكتب حروفًا لا يسعكم فهمها ..
لنعُد لصلب الموضوع، كنتُ صغيرةً جدًا لأدرك...