آسفٌ سلفًا من أجلك ياخصميَ أيًا كُنت ، لا أملك ضغينةً شخصيةً اتجاهَك،
لكِن النصْر ينتظرُني وليسَ من شيمِي التأخُر ,؛
.
.
.
كيفكم متنافسِينا الأعزاء ؟
قُرع جرسُ البادية ، وطبول الإقصاء واشَكت أن تُقرع ، من سيعزف
أبواقُ الفوز متمِمًا سينفونية البطُولة ؟
الجواب ستُبدعهُ أناملكُم ’.
في هذا...