صورة وتعليق
أوصَدت باب غرفتها ورمت على رأسِها البطان ، أغمضَت جفنيها الصغِيرين
على صوتِ صراخ أمٍ تتهم زوجها قلة المسؤولية ، وضعت يديهَا على أذنيها
لكن صوت ضرب البَاب بلغهُما، لابد وأنه والدٌ يهرب مرةً أُخرى مما يعتبره
إزعاجًا ،إنها نفس التهويدة التي اعتادت سماعها قبل كل رحلةِِ نحو القمر
حيث...