احتست عزيزة فنجان القهوة. وعندما فرغت منه ناولته العرافة التي تمعنت بالنظر إلى التفل المتراكم في حواف وقاع الفنجان. ثم رفعت بصرها نحو مضيفتها وشرعت تتأملها في صمت
ماذا وجدتِ في الفنجان يا خالة؟
مساء هذا اليوم، سوف يطرق أحد الغرباء باب منزلك، كوني واعية ولا تفتحي الباب!
"لماذا؟" قالت عزيزة في...