نتائج البحث

بِلـا أيِّ بُرهَانٍ أو دَلِيلّ! يُطلِقُونَ التُهمَة و بِكُلّ غرَابَة يُثبِتونَها عَليكّ ^ ستَلتَزِمُ الصَمّت لَيسّ لأنَك مُدانّ تَعّترِف بالجَرِيمة .. لَك‘ـكِنّ فُجائِيّة الصَدّمة أحياّنا تَعّقُد اللِّسان و تدفّع بالوعيّ إلى دركاَت مِنّ ظَلـامّ ×

.. اَلسّلـامُ كَليّـكُمم ) عِندِي عَتّب عَلِيكُم بِ صراَحّة بيب9 لِيّش كُلّ تصامِيمكُم أنِيقّة؟ × حيّرتُونا ششُو نختار! بي6 عُممّـوماً ... تَمّمّت عَمَلِيّة التَصّوِيتّ بِ نجّاح √ يَعّطِيكُم العَافيّة & دُمتُم عَلّى وُدٍ دائِم ™

ضاّع الوعّيُ : و تأزَّمَت النَفسّ × و شَكّ‘ـى الصَدّرُ .. أنّ قَد ثَقُل الحِمّلُ ^ نَعّم! غَابَت الهَيبّة .. تحّت سَيّطَرة هذا القَلبُ اَمّا آنّ لَكك الآنَ أيُّها العَقّلُ الغَافِل أن تَسّتَرجِع الحُكّم ...

حَيّرَةٌ .. شَتَّتَتْ كُلّ ما اَملِكُ مِنّ وَعّي : و بِ طَغ‘ـيانِهاْ، ساَد الاحتِلـلُ ! ف أطفأتّ دَوّرَ القَلبِ بِ جاَنِب العَقْل ×

~ السّلـامُ عَليكّم ) حَبِّيت أغيِّر اسّم مُدونّتِي هذه : [ حُلمٌ و أملّ ] .. و فِي آخِر آلضَفة يَنتظِرُ التَحقِيقّ! إلىّ : U don't know what [ u've got ]! Until it's GonE ^ عُذراً علَى الغَلبّة يعطِيكُم العافِيَة ..

جَلّسَة #1 ) كَثِيرُ التَرَدُّد أكاَدُ لـا أثبُتّ على قرّارٍ واحِدّ إن حدثّ خلل بسِيط فِي النِظّام أجِد فِي نفسِي كَومة مِن الأخطاء فأتخلّى عن هذا النِظام، و أُعاود مِن جدِيد بِ نظام آخرّ مُختلِف أغلَبُ الأحياَن أجِد ملجَئِي فِي الصَمتّ خِشيّة أن أنطِق بِ هَفوَة .. مُنذُ مَتى؟ لـاأ أذكرّ أي...

~ السَّلـآمُ عَليّكُم وَرَحّمَة اللهِ وَ بَرككّاتُه ) .. # ) كِيّف الحاّلّ و الصِحّة ؟ أسّسألُ اللهَ أَن يُشفِي قُلوبَنا و قُلوبكّم مِنّ كلّ هَمٍّ وَ حَزَن :19: قِراءتِي لِهذِه القِصّة : كَانت تَجّرُبَة فَرِيدَة مِنّ نَوعِهاّ .. العِنّوان أعّطانِي انطباعّ وهّمِي عنَ مُحتَوى القِصّة × :54...

~ آلسَّلـأمُ عَليكُم و رَحّمَةُ اللهِ وَ بَركاّتُه ) .. #1 ) كِيفّ الحَالّ و الصحَّة؟ أسأل اللهّ أن يَفِيضّ علِينَا و عَليكُم بالصِّحَة و البَركّة : .. #2 ) فَكّرتُ كَثِيراً بِ رَدٍّ لـائِق يُعطِي هذّا المَوضُوع ولّو جُزءاً بَسِيطّاً مِمّا يَستَحِق! و لكِنِّي مآ وَجّدت صِدقاً إلّـا العَجز ×...

كَمّ اَحتَاجُ اِلَى جَلسّة " صراَحَة! " اُخرِجُ بِهاَ أكواَماً × مِن مُخَلَّفاتِ السِنِين المُتراصّة فقدّ ثَقُل الحِمل .. و ازدادَ العِبئُ .. و انهاَر سَقفُ الرآحَة حتَّى دُفِن فِي فوهَة لـا حياةٌ فِيها ولـا أنِيسّ

~ وَعَليكُّم السَّلـاَم ورحّمة اللهِ وَبركاَتُه ) آححِممم مِين قال إنِّي أكرَه المَدرَسّة! بي8 < خخخ مِن بِدايِتّهاَ كِذِب ض1 أصلـاً عادِي المَدرَسَى بِيتي الثَانِي آ1 ^ أججّمَعِين إن شاَءَ الله .. ( عَوودَة للواَقِع ) .. تِك ماَ هَذاَ الكَوكَب؟ :12: الأوووّل فِي الردد ض0 < أو المفترض يكون...

آلسلــاَمُ عَلَيّكُم شخصِيّاً ما وجدّت علـآج فوري أسرع مِن ضحكة طِفل .. كَم أُحِبْ براءَتهم، وجودهم فعلـاً يُشعِرك بِ سعَة الدنيَا و جماَلها! لـاّ يُمّكِنُكم التّخَيُّل أبدَاً! كَمّ تَلَقَّيتُ مِنْ دُفعاَتِ البَهجّة فِي كُل صُورَة عُرِضّت فِي هذَا الطَرّح .. يُمكِنُنِي الإعلـآنُ بِ صراَحة عن...

^ عَليه الصلـآةُ و السَّلـآم ..

اصّبَحَ الحَاضرّ اسِيراً للماضِيّ × و ضاّع الواقِعُ فِيّ فَخِّ الذِكّريات ..

لماذا! ... ^ باتتّ اسوأ المخاوف° رغم انّها في الجوفِ .. تُصرخّ × فما نطق بِها اللّسان يوماً : الـا و تَلّقى القَلبُ صدمةً تتلوها أُخرى ®

الوَردَة! أبهَى مِثال للجَمال .. إن حجبّتَ عَنهّا الماَء " ذَبُلتّ " و إنّ أغرقتهاَ أيضاً ذَبُلت! فلـا تَكُن بَخِيلـاً أو زَخِيراً فِي تعاَمُلِكَ مع الناسّ! لِ تَشّعُر بِجمال الناسِ مِن حَولِك ..

بسم اللّه الرحمن الرَحيم! السّلـامُ عليكُم و رحمَةُ الله و بَركاَتُه .. كَيفَ الحالْ و الصِحّة؟ إن شاَءالله بِخَير! لَطالَما اعتبَرت الفُوتو أداةُ هَندسِية ولَو أن معرِفتِي بِه محّدُودَة جِداً! لكِن لَولـآ أنّ الصُورة عُرِضّتْ هُنا .. لكُنت اعتَقّدت بأن الصُورة قَد خرجت مِن المصنع هكذا دُون أي...

احِم .. لـا اَدرِي عَنّكُم، .. لكِن هذاَ ^ هُو بَطلِي الأزَلِي! دايّ :) يُؤسِفنِي حقاً أن آلنسّخه الأصلِية من الأنمِي مَفقُودة :/ بحثتُ عنهاَ حتّى كَلّت أصابعِي منِ الطرقّ على لَوحه الكِيبورد

عَنِّي / .. تَعرِيفّ شَخصِي : الإسّم .. جَبَل ( لَيسْ اسمِي الحقِيقي، لكِن هُو آسمٌ أطلقتُه أنا عَلى نفسِي ) العُمر .. مازِلت أُصنَّف تحت آلمَثل التآلِي " لِسَّة ما طلعت من البيضّة " ( على العلم بأنِي أجهل حقا متى سأُفْقَسْ :/ ) الهِواياتّ .. الأنمِي عنصّر أساسِي فِي حياتيّ، و ليسّ بآلفترة...

بِسّمِ اللَه الرَحمَنِ الرَحِيمّ السّلاَمُ عليكُم ورحمَة اللهِ وبركَاتُه كَمّا هُو الحالُ دَوْما فِيّ كُلِّ أرضٍ جَدِيدَةً أعتَلِيها .. تكُون البِدايَة بإنشاءِ مُدَوَّنة‘ ، دُون أيّ ساَبِقّ تخطِيط! لَسّتُ أدرِي آلسَببّ! إلاَ أنَّ للعاَدَةِ حُكمُها ، علَى مَنهَجّ تقلِيدِيْ جِداً ...