كُن غريبَ القلب , وسيم الخٌلق , نُسعد الأرواحَ وتمضي () . (2 زائر)

[ارتِواء ‘)]

^.
سعدت بتميز مدونتي ج1 ~
" الحمدلله اقصى مَبلَغ الحمدِ ، والشكر لله من قبلٍ ومن بعدِ و0() "


،

يا من تحبُّ محمداً ، أعليه تبخلُ بالصلاةْ ؟
مقياسُ حبّكَ ذكرُهُ ؛ حتى تفيضَ به الشفاهْ
ياربّ صلِّ على الذي ردَّ الحياةَ إلى الحياةْ ()


- اللهم صلّ وسلم علي نبينا محمّد ~
اكثرو من الصلاة عليه ولا تنسوا سورة الكهف *

​

 

[ارتِواء ‘)]

" كلهم سائلٌ وأنتَ مُجيبُ، تلك نِعماكَ مالها مِن نفادِ

() ،

قد استوقفني آية ! ربطت طلاقة لساني وأبكمتني تماما ؛
لذا فقد اقتبست شيئا من كاتب رائع /
عبّر وأوجز عما كنت أريد قوله فيها ك()

،
قال تعالى : { وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ } [النحل:18].

عندما نُفكِّر في هذه الآية !
فإننا بالطبع ما نلبث أن نتفكَّر في النعم الواضحة التي يغمرنا الله بنا ؛
من سمعٍ وبصرٍ وإحساسٍ وتذوُّقٍ وشمٍ وجسمٍ معقَّد، يقوم بوظيفته على أكمل وجه
دون أدنى تدخُّل مِنَّا في هذا،
بل دون أن يكون عندنا أدنى فكرة عمَّا يحدث بداخلنا !!

وتهب على عقولنا النعم المحيطة مثل :
الماء، والهواء، والشمس، والقمر، والنجوم...
كل هذه نعم رائعة خلقها الله لنا نحاول أن نستحضرها
ولكننا نفشل في حصرها كما تُعبِّر عن ذلك الآية الحكيمة بدقةٍ لامتناهية ج1.


،

إذاً الحمدلله على كل شي ‘)
الحمدلله ملء السماوات والأرض و4 () .
​

 

[ارتِواء ‘)]

-

ونزعتُ مِن عُـنقِي لها مِن فرحتي ؛
ألبستُها دون الشُعورِ قلادتِي !

إنْ كانَ لي صحب كثير عدّهم
من بينِهم أسميتها بـِسعادتي

()


،

،
مازلت أذكُر الأيام وفرحتِي ، مازلت أصدق بالدِعاءِ لأجلها ‘) ت4()

،

آيّ انسان في هذه الدنيا لن يجد أوفى وأطهر وأجمل من الحب في الله

~
هذا مالديّ وكفى ~
​

 

[ارتِواء ‘)]

،
راقت لي "العباره الموجوده في هذه الصوره كثييراً " ()
انتابني شعور الجماال حين قرائتها ق0ق0ق0!

كما أني تذكرت أشخاصاً تنطبق عليهم هذه العباره تماماً

()

كم أحبهم ! كم أتوق لنسمات لقائهم ؛#
طِيبةْ قلوبهِم ، مُباردة أرواحهِم ؛ علّقتني بهم ()
- يرسمون البسمه ، يسعدون بكلمه !
ويبهجون عالمهم بلطفهم النقيّ () .

- حقا الحمدلله الذي وهبنا سعاادة وجودهم في حياتنا ج1

.
إذاً فلنكن نحن كذلك !
فلنكن ممن يكون له أخلاقٌ طيّبه , ابتسامةٌ مشرقه ؛ يُسعد بها كلّ البشر و0

.



​

 

[ارتِواء ‘)]

~

هذه الصوره قرييبه من زوايا فؤادي

حقاً لا أستطيع وصف شعوري عند قرائتها ! ‘)
- فقط أقف وأسأل الله أن يعفو عنّي وعن والديّ وعن جميع من أحب ()

أتيت بأبيات راقت لي ،
تميزت بتقاربها من وتيرةْ الأبيات السابقه
أو اشتراكها في نفس الفكره ()

:

إليك أسوق فؤادي الكسير
و أسبلُ دمعي وفيراً غزيرْ :"
إليك ، و إلا فإني طريدٌ
بعيد ، سجين لهمي الكبير !

إليكَ طرحت أسايَ و بُحتُ ‘)
بكل الأماني ، فهبني الكثير
ببابك أسمو ، و تسمو حياتي
بقربكَ ربي يجود الفقير

()

!
# هذه الصوره التقطتها من كتاب ، وما أحزنني أني لا أذكر آي الكتب هو

()

- قال رسولنا الحبيب -صلّ الله عليه وسلم-
( إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق ) [ رواه مسلم ] .
-



كم أحب الابتسامه كثيراً

فهي تعبر عن كثيير من الكلمات

# !
وكثيراً ما أُفتن بالوجوه المُبتسمه

,
أراهم ينشرون الأمل ويوصلون البهجة الى القلوب ()


كما أنّ الابتسامه ؛ لغةٌ لا تُدرس ولا تُكلف
يمينها فرحه ، وشمالها تفاؤل ؛
وتحتها إقتداء وفوقها أجر ()

،

فعلها بسيطٌ يسير ولكن أثرها في النفوس لا يُوصف !
أنت لا تتوقع يوماً أن بابتسامتك هذه قد تزرع أملاً
أو تُحيي فرحة أو تُسكن الراحة في قلب أحدهم

!
علاوة على ذلك أنت مأجور عليها ان شاءالله

كما قال رسولنا الحبيب -صلّ الله عليه وسلم-
" تبسمك في وجه أخيك لك صدقة " [ رواه الترمذي ]
،


أضيف إعجابي لمقولة كاتب ما و أُبدي موافقتي عليها ؛
" أعطِ الناس ابتسامة فقد يكون هذا أفضل ما يجده أحدهم طوال يومه

".

كم أتمنى أن تُبقي ابتسامتي على أحدهم أثرا طيبا

()*

وهنا أيضا مقوله لأحد الكتّاب يقول :
" كل يوم يمر دون ابتسامة فهو يوم قد خَسرته!"

أوافقه وبشده على ذلك !
كيف ونحن نكسب بها أجراً ! إننا نضيع ذلك بتساهل كبير قم0 !

نهايةً احرص أن تكون ابتسامتك مرسومة على شفتيك دوما واحمدِ الله كثيراً

!
فلك ربٌ كريم ، و دينك دينٌ يسير

()


-*ابتسم ليؤجر مبسمك ‘) وأسعدُ أنا

().
والحمدلله ربّ العالمين

#

​

 

[ارتِواء ‘)]

قبل عدة أيام درست جزءاً من قصيدةِ تتحدث عن عز الإسلام من قبل ..
وعن حال المسلمين الآآن

!
لا أعلم ما أقول والله !!! فكلمات الشاعر فيها أدمت قلبي ()
كما أن تعبييره بدى صادقاً جداً !
لن أطييل عليكم فلتقرأوها ~



مالي وللنجم يرعاني وأرعاهُ ؟ ....أمسى كلانا يعافُ الغمضَ جفناهُ
لي فيكَ ياليلُ آهاتٌ أردِّدُها ....أوَّاهُ لو أجْدت المحزونَ أواه !
لا تحسبَنِّي محبًّا يشتكى وَصباً ....أهْونْ بما في سبيل الحب ألقاه !
إني تذكرتُ والذكرى مُؤَرِّقةٌ ....مجداً تليدا بأيدينا أضعناه

؟
ويحَ العروبة ! كان الكونُ مسرحها ***فأصبَحت تتوارى في زواياه
أنَّى اتجَهتَ إلى الإسلام في بلد ***تجدْهُ ـ كالطير مقصوصاً جناحاه

!!
كم صرفَتْنَا يدٌ كنّا نصرِّفها ....وبات يملكنا شعبٌ ملكناه
كم بالعراق، وكم بالـهند مِن شجن....شكا؛ فردَّدَت الـأهرامُ شكواه

!!
بنى العروبةِ إن القُرحَ مسّكموا *** ومسَّنا نحن في الإسلام أشباه !
لسنا نمدّ لكم أيماننا صلةً *** لكنما هو دَيْن ما قضيناه ~

^ إلى هنا ، هذا الجزء الذي درسته آ8 ؛
حقاً قد تأثرت به حين قرأته و شرحته الأستاذهُ شرحاً وافياً
كما أن قلبي شعر بالأسى والحزن فالأستاذه علقت على هذا البيت :
كم بالعراق، وكم بالـهند مِن شجنٍ*** شكا؛ فردَّدَت الـأهرامُ شكواه !!
قائلةً : ماذا لو رأى الوضع الآن ؟ قم2
فهنااك الكثيير من الشجن في شتى الأماكن ‘(
وعندما قرأت المزييد من أبياتها حزنننت أكثر وأكثثر

#
فلنكمل :

يا من رأى عُمراً: تكسوه بردتُه ....والزيتُ أدْمٌ لـه والكوخُ مأواه ؟
يهتز كسرى على كرسيِّه فرَقاً ....من بأسه وملوكُ الرومِ تخشاه ؟
سل المعاليَ عنا إننا عَرَبٌ *** شعارُنا : المجدُ يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ إن نطقت به *** فالشرق، والضاد، والإسلام معناه
استرشد الغربُ بالماضي، فأرشده ....ونحن كان لنا ماضٍ نسيناه

!!
إنا مشَيْنا وَرَاءَ الغرب نقبس من *** ضيائه فأصابتنا شظاياه
باللـه، سل خلف بحر الروم عن عرَبٍ ***بالـأمس كانوا هنا، واليوم قد تاهوا !
فإن تراءتْ لك الحمراء عن كَثَب *** فسائل الصرحَ: أين العز والجاه؟
وانزلْ دمشق، وسائل صخر مسجدها *** عمن بناه، لعل الصخر ينعاه
وطُف ببغداد وابحث في مقابرها ....علَّ أمرأ من بني العباس تلقاه ؟
هذى معالم خرسٌ كلُّ واحدة ***منهنَّ قامت خطيباٍ فاغراً فاه
إنى لـأَشْعُرُ إذ أغشى معالِمَهم ***كأنني راهبٌ يغشى مُصلاه
اللـه يعلم ما قلَّبتُ سيرتَهُمْ *** يوماً وأخطأ دمعُ العين مجراه ...
ماضٍ تعيش على أنقاضه أمَمٌ *** وتستمدُّ القوى من وحى ذكراه
لا در درُّ امرىء يُطرى أوائلـه *** فخراً، ويُطرق إن سئلته: ما هو؟
ما بال شمل شعوبِ الضاد منصدعا؟ ....رباهُ، أدركْ شعوب الضاد، رباه

!
إنى لـأعتبرُ الإسلام جامعةً*** للشرق لا محضَ ، دين سنهُ اللـه
أرواحنا تتلاقى فيه خافقةً *** كالنحل إذ يتلاقى في خلاياه
دستورهُ الوحي والمختارُ عاهلـهُ ***والمسلمون ـ وإن شتوا رعاياه
لا هُمَّ، قد أصبحت أهواؤنا شيعا ***فامنُنْ علينا براع أنت ترضاه !
راع يعيد إلى الإسلام سيرتَهُ ....يرعى بنيه وعينُ اللـه ترعاه ..~


،

لاا يسعني إلا أن أقول ؛ اللهم انصر الإسلام والمسلمين في كل مكاان ‘) .

​