أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام 
أحد المتصفحات البديلة.
 
		
			
			
				
					
					
						
							
. . . . . . . . мч вℓσģ ×
	
	
	
		(1 زائر)
	
						
						
					
					
				
				
					
				
			
			 
		
		
			
			
			
			
			
				
				
	
	
	
		
	
	
	
	
	
	
		
	
	
	
	
	
		
	
	
	
	
	
	
	
		
	
	
	
		
	
	
	
	
	
		
	
	
	
		
			
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				
	
	
	
		
		
		
			
		
		
	
	
[SIZE=+0]أرغَب بِأنّ أتحوّل إلى شَيء خُرافِي غَير مَرئِي !
مُختَفِياً دَائِماً !
أرى و أسمعَ و المَس مَن حَولِي ولا يَروووونِي !
كَ خُرَافَة الغَربِ لِ رُوح المَيّت !
كَ لُعبَة الطّاقِية الخَفّية !
أمُرٌ مِن بَين النّاس !
أذهبُ لِكل مَكَان دُون أن يَمَنعُني قَيد | و عَادَات
كَ الطّيف أكُون لَهُم
كَ رَعشَة الهوَاء البَارِد
المَسُ باطرَاف يَدِي مَلامِح مَن إشتَقتُ لَهُم لِ تَنفُضَهم رَعشَتِي البَاارِدَه !
أهمُس بِإُذُن مَن اُريد مَا اُريد
[/SIZE][SIZE=+0]لتتغّير تَعابيرَهم وِفقاً لِ كَلِمَتي 
هَكذَا اكُون بِالنّسبه لَهُم شُعُور مُفَاجئ يَطغَى عَلّيهم
رَائع الِيس كذلك ، !
أن اكُون | مَجمُوعَة مَشَاعِر غَير مرَئِيّه |
أفضَل مِن شَي مَرئِي تُؤلِمُه مَشَاعِرَهُم !
	
	
	
		
		
		
		
	
	
 
	
	
	
		
		
		
		
	
	
[/SIZE] 
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				        صَلوٌآ على منْ يٌنآدي يَوٌم آلقيَآمهه 
[آٌمَتيِ ,آمَتيِ ]
آللهٌم صلِ علىَ حَبيِبِنآ محمَد وعلى آلِهِ وصحبِه وسَلِم
	
	
	
		
		
		
		
	
	
	
	
	
		
		
		
		
	
	
 
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				قليْل من - آلتسلييَگ-و خفة آلروح ( و ) آلمزآج آلطيْب ’ !
تجَد نفسگ أسعد إنسآن عَلىْ هذآ ( آلگوگب آلعَبيْط ) 
	
	
	
		
		
		
		
	
	
 ’!
 
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				عظَييُييُمهُ تَلكُ آلنسَسسًسسًمآتُ ( آلصَبآحيُه ) ، 
................. فُي تأثيرهآإ على آلششَهيقَ . 
....كيفَ لآ !!
ولهآإ فيُ قوله تعآلىَ ( و آلصَبحَ إذآ تنفًسَ ) ..
صصصصَبآحكمُ آنفآسَ نقَيهَ 
	
	
	
		
		
		
		
	
	
	
	
	
		
		
		
		
	
	
 
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				        آمآ.. حيآتن تطرب آلروح بآلحيل!!
ولآ ممآتي :وآحسن آلله عزآكم...
	
	
	
		
		
		
		
	
	
	
	
	
		
		
		
		
	
	
 
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				        آرحَلـوُآ . . . فلسْتُ کَ آلمَآضَيّ !
آبتَعدوُآ . . . ’ کَ عآدتِکُمْ / فِيّ بدَآية حيَآتِيّ.کنتُمْ ( کُلّ شِئْ )
وَ آلآنّ !
آنسَحَبتُم بهُدوُءْ ’
فکُنتُ آرىَ غروُبْ تِلک آللّحَظآتْ آلتِي لّطآلمَآ آحْببتُهآ , وَ لَمْ تشرُقْ بعّدَهآ ‘
وُجوُهکُمْ آختَفتْ , آصوَآتکُمْ تبآعَدتْ , آحَآسيسَکُمْ تنآقصَتْ , وَ تلِک آلآشعِهْ آلدآفئِهْ [ بردَتْ ! 
فَ آصْبحتّ جمِيعْ آشْيآئکُم بصندُوقْ ذکريَآتيّ . . وَ وُجودکُمْ حَـوليّ.کَ آروَآح لآ تشعُرّ !!
●●●●
         
 
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				آمّي تسُولفْ عن وَطن مَآله حدُودْ !
…………. گبرتْ وشِفت آنّ الوطنْ گآنت [ آمّي ]
	
	
	
		
		
		
		
	
	
	
	
	
		
		
		
		
	
	
آلجزآئرَ
 
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				عندمآ نرآجع حيآتنآآآ !
نجد آن آجمل  مـــآجدث لنــآ گآآآن
صدفه 
	
	
	
		
		
		
		
	
	
  
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				
         **
آلظآهرً آنْ آحلآمنَآ مَ [ تبينآ ] ! 
	
	
	
		
		
		
		
	
	
	
	
	
		
		
		
		
	
	  
			
			 
			
				
			
		
		
		
	 
								
								
									
	
								
								
									
	
								
							
							 
							
								
	
							
						 
					
					 
				
			 
		
	
	
	
					
					
				
					
					
						
	
	
	
	
	
		
		
			
				
					
				
				
					
					
						
							
								
	
							
							
							
								
									
	
	
	
								
								
									
	
		
		
			
				
			
			
				
	
	
	
		
		
		
		
	
	
ربيـﮱ . .
ﺂجعلنيے مِمّن نَظرٺ ﺂليھ
فررّحمٺھ ۈ سمعٺ دُعآئھ فَأجبٺھ . . “
ﭑللھُم 
ﭑرزقَني نعمّـۃ ، يعجّز عنھآ شگري . . 
ۆلٱ تبليني بلٱء ” يعجزُ عنہ صّبري o. 
يـآ رَب .