~ اَلسَّلـامُ عَ‘ـليكُممْ ..
وَ رَحّمَةُ اللهِ وَ بَرّكَـاتُه )
اَولـاً، و قَبلّ أنّ اَضِيف رَدّاً علّى التُحفَةْ التِي وجدّتُها هُنَا!
اسّمحِي لِي بأن اُبارِكَ لكِ مَوضُوعَك الأولّ فِي هذا المُنتَدىْ ..
^ -
ماشَاء الله بِدايَة زاهِيَةْ، وَ غَايَة فِي الأناقَة و الزَّخرَفةهْ، اَنَرتِينَا ♣
.. اححّمْ، طَبعّاً كجزّء مِنّ مهنَة
النَاقِد،
سأبرُز كُل نقاطّ القُوَة و الضعّف فِيْ هذَا الطرح ...
حَتّى نتوصَّل إلى الدَرَجَةْ النِهائية المُسّتِحِقَّة مِن
10! ( عَايِشّ الدُورّ
)
حسّناً لـا داعِي لإهّدار الكَثِير مِنّ الوَقّت ×
اجّهَز! اسسّتَعِد! انّطَلِقْ!
(1) .. العُنّوانْ [ العَلـامَة مِن 1 ]
" عِندَما نَشّتاقُ، لِتلك الذِكّرَيات البعِيدة "
^ آممممّ مُحَيِّر! مَاذَا حَصَل بالذِكرَيات القَرِيبة إذَا؟! .. ( طآآآخ :11 (80): ) - آسسّف
اعَادَة المشهَد 3 .. 2 .. 1 .. LIVE
كَلِماتُ مُنتَقاةْ بعِنايةّ، يصِف مُحتَوى الموضُوع بِنكّهة جَذَّابة و مشَوِّقَة
0.5/1 .. Good Choice
(2) .. التَصّمِيمّ [ العَلـامَة مِن 3 ]
:11 (20):
^ هَذّا بآلضبّط كَان شُععُورِي عِنّدَماَ رَأبتُ التَّصمِيم!
الألوَانُ مُرِيحةُ للعَيّنَيْن، و الطَابِعّ النَفّسِيْ الذِي تَرَكَتّهُ مَرِيحّ ..
أشّعُر و كأنِّي أتأرجَحّ فِي الأُرجُوحة و نسِيمُ الهَواءِ يُدَغدِغُ رأسِي،
آآهٍ مآ أَجّمَلَهُ مِن شُعُورْ :11 (58):
كلّه فِي كَفَّة و تصمِيمّ الفُوتَر ( آلنِهايَةْ ) فِي كَفَّة اُخرَى
راَقّ لِيّ كَثِيراً ..
3/3 مُسّتحَق بإمّتِيَازْ
(3) .. الرُسُومآتّ [ العَلـآمَة مِن 5 ]
هُنَا يبدَؤ الجَدّ، المَوضُوع بأكمَلِه يَعّتَمِدْ بِنَجَاحِهْ عَلى هذِه الرَُّسُومَاَتْ ...
للبَحثِ عَن الدَلـائِل الكَافِيَة قُمتُ باسّتِجواب الصُورَ :11 (40):
و كَانت النتيجَة هِي التَّالِي ...
آلصُورة المُسّتَجوَبة رَقم 1
^ لـا فائِدَة! المُتهَّم غَيرُ مُتَعَاوِنَ!
مُنذُ أنّ عَرَضتُ عَليّهِا الأدِلّة وهِيّ تَجّهَشُ بآلبُكاءّ! ..
كُلُّ ما آعلَمُهْ، هُو اَن عينَاهَا فِي غاَيَة الجمالِ و اللَّطافَةْ ...
تمنَّيتُ أن لـا تتوقَّف دمعَاتُها اَبَداً .. اَسرتنِي بِبَراءَتِها
لِذا أطلَقتُ صَراحَهْا و آنتقلّت للمتّهم التآلِي ×
آلصُورَة المُسّتجوَبَة رقّم 2
^ لـاااا! :11 (11):
إنَّها المرأة البآكِيَّة مُجَدَّداً! مآذَا تُرِيدُ مِنِّي؟ مآذَا أفّعَل؟
هَلّ مِن المَعّقُول، آنَّها تُرِيدُ أن تسّحرنِي بدمعآتِهَا ...
و تجّعَلنِي تابِعَا لَها!!! ماهذِه الورْطَة! لِمآذَا أنا؟
ابّتَعِدِيّ!، ابتعِدِّي عنِّي! :11 (75):
( بعد ثوآنٍ قَلِيلَة ) .. > :11 (44):
آلصُورَة المُسّتَجوَبَة رَقَم 3
^ :11 (30):
لِمَآذَا! لِماذَا! لِماذَا!
امرأَة بآكِيَةٌ اُخرّى!!! :11 (43):
لـا دَاعِي للمُقاوَمَة، آعّلَمُ آنّه لـا مَفَرّ ...
هيّآ! اقضِي عَلَيّ بِ دمعآتِك اللَّطِيفَة و آرِيحينِي
( يُقالُ انَّهُ مِن بعّد هذا الإستجوابّ، خرَج فآنتُوم عَلى هذِه الشآكِلَة: :11 (55): )
^ عَودَّة إلى الجِديَّة
بِ كُل صرَآحة، آنَا سأعّتَرِف بأنِّي مُعْجَب بِهذِه الرسّماتِ كثِيراً ..
حآولّت البَحثّ عَن آي هفوةّ أو خطأ لكِن مآ وَجَدّت!
آكثَر مآ شَدّنِي هُو طَرِيقَة رسّم العيُون .. مِنّ جدّ آبداَعْ، آنَاقَة، و جمآلّ
وهذِه الصُورة آلمعروضَة بالآعلَى راقَت لِي إلى أبعَد الحُدوُد
مُنذ اليَومّ سيُصبّح لقبكْ سِينبآي سُكُونْ!
لأنَّهُ بالفعّل لَديّك لمسَّة المعلمِين و المُحْترفِين ..
4.5/5 < طبعاً دُون آدنَى شكّ الرسّماتّ يستحقّن العلـامَة الكآمِلة
لكِن للتشجِيع نقّصت نصّ علـآمَة
لأنه و بصدّق آتشوقّ لرسْملآت اُخرى منكّ فِي المستقبل العآجِل!
!!Teach me senpaii
(4) الأسلُوبْ [ العلـآمَة مِن 1 ]
1/1 .. شخصيّة الكاتب واضحّة و ظَآهِرَة فِي المَوضُوع ..
و كَقآرِئّ، لَم اشّعر بآلملل ولـا للحظّة آثناء تصفّحِي للمُحتَوى
و بِهيكْ تكُونُ النتيجَة النهائِية هِي
9/10 ي
يعطِيكُم العآفِية و سلمت آنآمِلَكُم ...
و آنآ كُلِّي شوقّ لإبداعاَت قَآدِمة آخرى صآدِرَة منكُم
آسّف علَى الإطالَة لكِن مزآجِي تحسّن من بعدّ مرُورِي على هذآ الطرّح
ف شككّراً مِن جَدِيد و دُمتِ عَلى سكُون و هُدوء رآحَة بآلٍ لـا تَزُول