الختم الذهبي لَيلَةٌ فِي ثَلاجَة المَوْتى ﴿القِصَة﴾ (1 زائر)


R A V E N

🕷️𝕴𝖙 𝖎𝖘 𝖌𝖊𝖙𝖙𝖎𝖓𝖌 𝖉𝖆𝖗𝖐 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖎𝖘 𝖑𝖎𝖙𝖙𝖑𝖊 𝖍𝖊𝖆𝖗𝖙 𝖔𝖋 𝖒𝖎𝖓𝖊🕸️
إنضم
4 مايو 2013
رقم العضوية
199
المشاركات
2,186
مستوى التفاعل
7,974
النقاط
1,295
أوسمتــي
16
الإقامة
Underworld
توناتي
2,194
الجنس
أنثى
LV
4
 
[TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153426087418211.jpg][/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153426087418211.jpg][/tbl][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153426087418211.jpg]





















[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153426087431533.jpg]

at153426087451715.jpg


[/TBL]
[TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at153426087431533.jpg]

×تنبيه× ربما هناك مشاهد غير لطيفة هنا


مرحبا .. اسمي يوبا ، عمري 35 سنة، وأنا ممرض متقاعد مبكرًا .. مبكرا جدا.
حسنا، لقد أرقني الأمر جدا، لم أتحدث عن هذا الموضوع لأي شخص آخر رغم أن فرائصي إلى الآن ترتجف و أسناني تصطك
كلما مررت بموكب جنازة أو بقيت وحدي ليلا في أي مكان .. أنا أشعر بالبرد كثيرا وفي كل الأوقات ..
حتى في عز الصيف، وأعرف السبب جيدًا، أعرفه أكثر من أمهر الأطباء الذين زرتهم و شخصوا حالتي ..
أنا بحاجة لأن أتكلم الآن، ربما كانت مخيلتي فقط ربما كان الأمر حقيقيًا ..
لا أدري ، كل ما أنا واثق منه أنني شعرت بكل ثانية هناك وشعرت بأطرافهم اليابسة تتمسك بي ..
أصواتهم الجافة من الأنفاس عند أذني كانت حقيقية مثل وجودي تماما ..
سيكون الامر برمته من نسج خيالي لو كان هناك شك في وجودي إذا ...
قد يكون السبب التعب أو طبيعة عملي أو مجرد هلوسات ..
لكن لن أصدق إلا ما رأته عيناي وما سمعته أذناي.
لم يكن إلا يوما عاديًا مثل كل أيام دوامي الليلي، كان الصيف قد بدأ وتصادف مع دوري في العمل ليلا،
زملائي وأصدقائي يستمتعون بأوقاتهم الآن، وأنا في آخر بقعة من المشفى أقوم بمهامي الروتينية،
لكن لا بأس سيأتي دوري في الراحة و اللهو أيضا ..
لم يكن يوما حافلا حقا، كان من المعتاد أن يكون هنالك الكثير من التشريح
والكثير من الاستمارات التي يجب ملؤها والكثير من البكاء والعويل،
يبدو أن الجريمة كانت في يوم عطلة آن ذاك .. أو ربما كان هنالك أمر أكثر هولاً ينتظرني ...
أنا معتاد جدا على التواجد بين الجثث، ربما ستشعر بقشعريرة ما لأول مرة لكن المرة الثانية
–بعدما تتيقن أن الموت أمر لا بد منه وأنك ملاقيه لا محالة
وأن هته مجرد جثة لا تختلف عنك في أي شيء سوى الرائحة أحيانا-
يصبح الأمر عاديا جدًا ستقف بين جثث عادية أو مشوهة دون أي دراما
ستشرح أحدهم دون أن تطرف لك عين، ربما ستشعر بعدم الراحة فقط لو كان أحد معارفك أو أقاربك ..
لكنك حتما ستعتاد .. الاعتياد يقتل فيك حتى حس الملاحظة و يحذف التفاصيل.
دقت الساعة معلنة عن منتصف الليل، لا أحد في العنبر الذي أنا فيه، لا أصوات للحياة سوى جندب مزعج لم تؤلمه حنجرته من الصفير كأبله ..
السماء صافية جدا، زرقاء جدا، تتناثر فيها هنا وهناك نجوم بدت لي لامعة أكثر من ذي قبل و واضحة بشكل عجيب
كأنني أرى من خلال عدسة كاميرا متطورة، القمر في مكان ما لا يظهر لي من النافذة التي أقف عندها ...
الليالي الصيفية أشبه برجل غريب ذا سحنة غير اعتيادية يحدق فيك بعيون شريرة لكن مع ابتسامة لطيف ..
أتفهمون قصدي الصيف مريب جدا غريب جدا، كثافة ما تعتري الليالي في الصيف
لا يمكنني شرحها أو وصفها الهواء ليس هو الهواء الأصوات ليست هي الأصوات،
في الصيف تسمع الكثير من الأشياء خارجا
لكن في الشتاء حتى أصوات دهس عجلات السيارات يختلف في نفس البقعة خلال الفصلين ..
كنت أتماطل كثيرا عن المهام الصغيرة في ذلك اليوم فلدي كل الوقت،
ثم أن العمل في جو محموم بالحر و الملل يثقل حركتي،
و كنت بحاجة لتمديد حركتي قدر المستطاع إلى الصباح ،
ثم انني احتجت لقليل من البرودة لأحرك مفاصلي التي تصير مائهة بسبب الحر ...
كعادتي العتيقة أتجول بين الحاضنات التي تحمل جثثًا من مختلف الأعمار،
بعضها مكث مطولا هنا لسبب من الأسباب، بعض الحاضنات فارغة لكنها حملت الكثير من قبل ..
الأمر أشبه بنزل للموتى، كانت غرفًا حملت الكثير من الأجساد أتساءل ان كانت أرواحهم مازلت محشورة هناك أيضا ...
كنت أفتح بعض الحاضنات لأرى ما فيها أتأكد من درجات البرودة و أتأكد من ملفاتهم و أتفحصها،
عموما كنت أمضي الوقت فقط، فلا معنى لما أقوم به،
لكن لا أنكر أنني كنت استمتع بقراءة قصص هته الأجساد الفارغة و تصور الأحداث التي سبقت موتهم ...
جديًا هناك سيموت قلبك و ستتجمد مشاعرك مثل أطرافهم الزرقاء ولن تخشى الموت .. ربما ..

اتجهت الى المشرحة بعدما مللت من المكان الذي أنا فيه،
وهناك كان لدي ما يشغلني قليلا، كان هنالك بعض الفوضى و الأدوات الموضوعة في غير مكانها
وكان علي تعقيمها وترتيب المكان ..
سكاكين و أدوات حادة للقطع بمختلف الأشكال والأحجام، ولكل أداة مهمة معينة تقوم بها بدقة ...
كان هناك بعض بقع الدم فوق الطاولة الحديدية ..
أفكر كم من الأعضاء الداخلية تم الكشف عنها فوقها وتشريحها،
وكم من الأجسام الميتة التي حملتها وكم من الحديث الممل أو الصمت القاتل
الذي دار بين المشرحين هنا واضطرت لسماعه ...
كنت قد عقمت نصف الأدوات تقريبا و وضعتها في مكانها المخصص حين بدأت الانارة ترتجف،
لم أجفل ولم أهتم أكملت عملي دون أن أتوقف و لو لوهلة،
إنه مجرد خلل ما في التيار أو شيء من هذا القبيل،
رغم أنه استمر لوقت بدى طويلا نوعا ما لكني لم أرفع عيني عن الملاقط و المشارط أمامي
إلى أن سمعت كأن أحدا وقع في الرواق، اعتقدته أحد زملائي انتظرته أن يدخل .. لكن لا أحد ..
خرجت أتفقد من الزائر لكن المكان كان خليا تمامًا، ولا يوجد في الرواق الطويل –نسبيا- إلا هته القاعة
لكنت اعتقدته دخل غرفة ما..
لم يكن الخوف الذي تملكني فما أسوء ما يمكن أن يحدث،
لكني استغربت و الفضول كاد يأكلني لأعرف سر هذا الصوت الذي بدى صوت جسم قد وقع ...
سرت بثبات طوال الرواق لا أسمع أي شيء إلا خطواتي المكتومة كون حذائي بلاستيكيًا،
مررت بالنافذة التي تطل على حديقة صغيرة، توقفت لوهلة عندها وقد تبادر لذهني أن قطُا ربما قد دخل إلى هنا،
لكنها كانت مغلقة فخاب ظني ولكزني الفضول مرة أخرى ..
اقتربت منها لأفتحها و أشم هواءً عليلا ولو كان سيحمل معه أصوات الصيف و روائحه ..
ولكن كان هنالك شيء مختلف ... عتمة غريبة كست المكان، منذ قليل فقط كنت هنا وكانت أمامي لوحة فنية لطيفة ..
النجوم كأنها انطفأت تماما وتلك الزرقة صارت سوادًا ..
الجندب الذي ولد يصفر لم يعد يُسمع له صدى ، والهواء يقف عند النافذة دون أن يتجرأ على الدخول..
شيء ما مريب شيء ما غير اعتيادي ...
اقتربت من مكان حفظ الجثث، أصوات ما تصدر من هناك،
بمجرد أن فتحت الباب توقف الصوت والأضواء كنت مُطفأة
ثم ذهب نور الرواق خلفي هو الآخر وأكل الظلام تفاصيل المكان...
الوجوم والديجور ثنائي الموت...

أقف عند الباب متشبث بقبضته خلفي الظلام و أمامي الظلام ركبتاي لا تقوى على حملي وقلبي يزداد معدل خفقانه
أحاول استعادة رباطة جأشي فلاشيء حدث فعلا، أضع يدي في جيبي أبحث عن هاتفي .. اللعنة تركته في المشرحة
أتفقد جيبي الآخر أجد ولاعتي فأحملها أمام وجهي و أهم في اشعالها ..
تشك تشك .. مجرد شرارة تلمع و تغدو، الولاعة لا تعمل .. برودة ما تجتاح المكان ...
تشك تشك ... نفس الشرارة وبل تكاد تكون أقل سطوعا ربما نفذ غازها ..
أشعر بالبرد فعلا في عز الصيف منذ قليل فقط كنت أتصبب عرقًا ..

تشك تشك .. شعلة من النار تتصاعد لأعلى من ثقب الولاعة، أمامي مباشرة وجه أزرق مخيف كأنه مومياء
محجر عيناه خاويان ديدان صغيرة تلعب عند أطراف فمه أنفه كأنه مطموس تماما يعلو بشرته الجافة شيء من الجليد..
صرخت بكل قوتي و سقطت الولاعة مني فعاد الظلام، تراجعت للخلف الى ان سقطت أنا أيضا
بدأت أرجع للخلف حبوا أتحامل الوقوف هلعًا و لأركض الى المشرحة ..
يد باردة تمسك قدمي أصخر كمرأة رأت صرصورًا ، اركل بكل ما أتيت من القوة الزومبي ذاك
أشعر اني حطمت شيئًا، أشعر أني كسرت ذراعه لكن كفه لازالت مطبقة على رجلي ..
أركض كالمجنون في ذلك الرواق المظلم ..
لحظات وعاد النور، يلسعني في عيناي اغمضهما بيدي واسقط ارضًا ألهث ..
كنت أحاول بهستيريا ان انزع اليد التي تمسك رجلي وأنا أراقب باب غرفة الثلاجة في وجل
لا أحد هناك .. الباب مفتوح والمصابيح مُنارة هناك ولا أحد يقف عند الباب ..
ما من يد مجمدة و يابسة تمسكني من رجلي، لكني أشعر أن شيئًا باردا قد لمسني هناك ..
أحمل ما تبقى من كبريائي و أقف ارتجف وقلبي يقرع كالطبول، لا يمكن لمن اعتاد على الجثث أن يخاف فهنا يموت قلبك
أسرع نحو المشرحة أحمل هاتفي و المكنسة الموضوعة في الزاوية
لا أكاد أقترب حتى تنطفئ الأضواء مجددا، وضعت المكنسة بين يدي و التصقت بالجدار أكاد أبكي ..
عادت الانارة مجددا، فاذا بجثث مفتوحة الصدر والبطن تجلس على كل الطاولات و أخرى تقف أمامي، وأحشاءهم تتقاطر دما
ينظرون إلي بريبة، بل بحنق ... يقترب مني الواقفون وابتسامة شريرة تعلو أوجههم الميتة كلما اقتربوا أكثر ..
رفعت المكنسة وضربت بها أقربهم إلي..
فطارت أعضاؤه في السماء و تناثرت في كل مكان وسارع البقية نحو بقاياه لالتهامها ..
انتهزت فرصة ابتعادهم عن الباب و اسرعت نحوه للفرار دافعا المسخ الذي ضربته
و الذي بقي يحدق فيّ بوجه مليء بالحقد و الشر، وجه شخص يود أكلي ..

أسرعت نحو غرفة الثلاجة لأمر من خلالها نحو الممر الذي يؤدي للخروج من هذا الملحق اللعين،
وأنا امني نفسي أن لا أحد ينتظرني هناك ..
وفعلا كانت القاعة فارغة أو هذا ما خيل إلي ...

أسرعت نحو الباب الثاني الذي يخرجني من هذا الجحيم لكنها كان مقفلا،
بدأت اركله وأضربه أود تحطيمه بكل قوتي لكنه أبى أن يفتح ،
والهلع يكاد يفتك بي ..
عادت البرودة الى المكان، أشعر أني داخل قالب من الثلج ..
أتصبب عرقا باردًا و أود البكاء .. حركة ما خلفي

التفت بسرعة أحكم قبضتي على العصا التي ملأتها الدماء
فإذا بي أتفاجأ بأموات عادوا للحياة سحنتهم زرقاء
ربما يحدقون لي أو لا يحدقون فلا عيون لهم ...
وكانوا يقتربون مني ببطء تصدر منهم أصوات العجلات الصدئة ..

بدأت أركل الباب من جديد لعله يفتح لكن دون جدوى،
وقطع الجليد تقترب مني فلم يكن لي إلا أن أواجههم وأهشم ما تبقى من رؤوسهم
ما كدت أرفع يدي حتى انطفأت الأضواء مجددا،
فبدأت ألوح بالمكنسة كيفما اتفق وكانت تصطدم في كل مرة بشيء صلب جدا
كأنهم من الفولاذ .
. إلا أن تحطمت و بقي في يدي نصف عصى
و كانوا قد نالوا مني .. كانت أياديهم خشنة و صلبة و باردة جدا ،
و لم يكن ما يكسو عظامها جلدا، بدا لي جليدا جافًا أو حديدا
حاولت دفعهم وركلهم والصراخ لا يفارقني، لقد كنت مثل ذلك الجندب تماما ..
لكني كنت بعد كل لكمة أتألم بشدة كأني لكمت جدارًا، وهم يتمسكون بي أكثر فأكثر و يضغطون علي بقوة كأنهم يحاولون عصري وسحقي ..
كنت أقاوم رغم أنني أعلم مسبقًا أنني أجهد نفسي دون فائدة لكن ما أمكنني أن أستكين ليخنقوني او يلتهموني
أو لست أدري ماذا كان يجول في جماجمهم الفارغة .. إلى أن أغمي علي من شدة الارهاق و الخوف ..

حين أفقت، كنت في أحد الحاضنات أكاد أتجمد من البرد ..
لم أدرك أنني داخلها فقد كان الظلام شديدا إلى أن تلمست الجدران
ثم بدأت في قرعها في وهن لعل أحدا يسمعني و إن كان هذا ضربا من الجنون .. ثم أغشي علي مجددًا .

حين أفقت هته المرة، وجدتني في أحد الأَسِرّة بالمستشفى الذي اعمل به، حولي بعض زملائي و المدير
يحدقون الى بنظرات يملأها الشك و الريبة و الفضول .. لم أقدر على النطق ببنت شفى ..
وانتظرت أحدهم يكسر الصمت و الأسئلة التي تتصاعد في رأسي أكثر من رؤوسهم

نطق أحدهم :
'' يبدو أنك ترهق نفسك كثيرا في العمل .. ما هذا يا رجل؟؟ تنام في غرفة حفظ الجثث ؟؟ ''
تحدث آخر :
'' حسنا نعلم أن الحر شديد هته الأيام، لكن أن تأخذ غفوة في أحد الحاضنات هذا جنوني .. ''
و علت ضحكاتهم التي يشوبها الاستهزاء .. ثم نطق المدير
'' لا أنكر انك من أفضل ممرضي هذا المستشفى، لكن ما قمت به عمل غير مسؤول البتة و طفولي ..
لا أدري ما كنت تفكر به لكن لو لم يفتحوا تلك الحاضنة بالصدفة لكنت من عداد الموتى و لبقيت هناك الى الأبد تستمتع بالبرد''
غادروا جميعا تاركين لي الحسرة و الهلع و قلبا يرتجف .. لم يتسنَ لي حتى الشرح ولم أتجرأ على ذكر ما رأيته ..


لقد حدث هذا قبل سبع سنوات، لكني أشعر أن الأمر قد جرى بالأمس فقط،
وأنا ألهث رعبًا وأتصبب عرقًا حين أفكر بالأمر..

الوقت متأخر نوعا ما، أنا متجه من العيادة النفسية إلى منزلي، هذا ضمن برنامج العلاج ..
أقصد أن أتسكع ليلا وحدي في الجوار لأبدد بعض الهواجس ..
بيتي ليس بعيدا عن العيادة يفصلهما بعض الأبنية و مقبرة قديمة ...
كنت أسير خافظًا رأسي أراقب خطواتي واحدة واحدة وبالي صافٍ نوعًا ما،
لحظات وبدأت الرؤية تتلبد، ضباب كثيف يغمر المكان أكاد لا أرى ما أمامي بوضوح ،
توقفت لبرهة أستوضح مكاني .. كنت عند بوابة المقبرة العتيقة القريبة من منزلي ..
شيء ما يلوح لي ممن بين القبور.



free_avatar__deadly_potion_by_fantasystock.gif
free_grim_reaper_icon_by_miserycat-d3j2xko.gif
free_avatar__deadly_potion_by_fantasystock.gif
free_grim_reaper_icon_by_miserycat-d3j2xko.gif
free_avatar__deadly_potion_by_fantasystock.gif
free_grim_reaper_icon_by_miserycat-d3j2xko.gif
free_avatar__deadly_potion_by_fantasystock.gif
free_grim_reaper_icon_by_miserycat-d3j2xko.gif
free_avatar__deadly_potion_by_fantasystock.gif
free_grim_reaper_icon_by_miserycat-d3j2xko.gif
free_avatar__deadly_potion_by_fantasystock.gif
free_grim_reaper_icon_by_miserycat-d3j2xko.gif



at153426087452086.jpg



السلام عليكم ورحمة الله و بركاته يا رواد القلم جوجو1
أتمنى أن تكونوا بألف خير وعافية الآن و في أي وقت خ3

وأنكم تستمتعون بعطلتكمنج1 ..
أتمنى أن نسيمًا باردًا قد داعب خصلاتكم بعد قراءة القصةج2
آسفة اذا كانت سخيفة أشعر أن هناك شيء ناقص وأن التعبير ركيك ذ2

كما أنها طويلة دون فائدةخ0، أعتقدني انسجمت مع الأجواء هنانا1

أتمنى فقط لو كان بإمكاني تجسيد ما يدور في رأسي بالتفصيلج2
أتمنى لو كان بمقدوري تحويل القصة لأنمي ج2
لأوصلت لكم القصة التي في رأسي ثلاثية الأبعادقك1
ضح1

ثم إن هذا العمل ليس يتيما، بل هي ثنائية قصة وخاطرة ش11
هذا غريب صحهه1، أكتب خاطرة عن القصة التي كتبتها أ4
أعتقدني أحاول أن أخترع لعبة أحشر بها فم الفراغ الذي يأكل حياتي فقط ك44

المهم أتمنى أن القصة قد نالت اعجابكم ولا تنسوا زيارة الوجه الآخر من الموضوع و3هم1
هذا : موضوع مميز - لَيلَةٌ فِي ثَلاجَة المَوْتى ﴿الخَاطرة﴾

تقبلوا مني خالص الود والحب.حبي4


[/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at15342608745044.jpg][/TBL][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at15342608745044.jpg][/tbl][TBL=https://www.anime-tooon.com/up/uploads/at15342608745044.jpg]




[/TBL]
 
التعديل الأخير:

R A V E N

🕷️𝕴𝖙 𝖎𝖘 𝖌𝖊𝖙𝖙𝖎𝖓𝖌 𝖉𝖆𝖗𝖐 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖎𝖘 𝖑𝖎𝖙𝖙𝖑𝖊 𝖍𝖊𝖆𝖗𝖙 𝖔𝖋 𝖒𝖎𝖓𝖊🕸️
إنضم
4 مايو 2013
رقم العضوية
199
المشاركات
2,186
مستوى التفاعل
7,974
النقاط
1,295
أوسمتــي
16
الإقامة
Underworld
توناتي
2,194
الجنس
أنثى
LV
4
 

A U D I

it's only the first step
إنضم
11 مارس 2018
رقم العضوية
8877
المشاركات
2,644
مستوى التفاعل
7,084
النقاط
538
أوسمتــي
9
العمر
22
الإقامة
A L G E R I A
توناتي
839
الجنس
أنثى
LV
2
 
at1508757206021.png

ميرو
×تنبيه× ربما هناك مشاهد غير لطيفة هنا
ههههههههههههههههههههههه حاسه حالي على موعد مع فيلم رعب

السلآم علليكم ورحمة الله تعالى وبركاته , يااأهلا بنيرفانا كيف حالك صديقتي؟
ياارب كل أمورك بخير أنرتي القسم الجميل بعبير طلتك و مع أحلى

و اغمض عضوة بس كم أأعشقك وأعشق قصصك خواطرك اسماءك رمزياتك
كلل شي فيك معفن يافتاة xDD ،، بكملل قراءة و بعديين اكلمك

بالله عليكي وش كل هذا يابنت بداية هذا اللي حصل معو صحيح و لا هو مريض نفسيا

ولما عم يزور الطبيب النفسي عشان ينسى القصة *-* واو الجثث قامت له

اكثر حاجة عجبتني ممنطقك بالقصة اضافة للسرد عاجبني مرة والتسلسل
هو فعلا لما نعتاد على شغله نصير مانخاف ونحسها تافهه حتى من كتر

ماصرنا نعرف الدنيا هو لما الاضاءه كانت تروح وتجيي ماسولها قصة وكمل

تنظيف الاداوت بس المشكللة لما تحصل احداث تانية ومانلقالها جواب xD
بس على قد مااتخيل مااعتقد في حدا ررح يحط نفسه ويقفل عنفسه

بمكان الجثث يعني الي حدث معو صح مو من تخيله ؟ القصة مره خطييرة

والاحلى حسيت بييها مرة ولا وحسيت برعب كمان مع هالليل وهالجو xDD
والاحلى اللمكيف مقابلني صرت احس بالبرد اللي حس به ففصيف الحر

و تفسير خوفته من الجنازات والامموات من هالقصة يعني اللي حصلت معو

الشي الوحيد الليي استغربت منه لييش اغلب عمله بهيك مكان *-* الممرض
مو شغله يغسل موتى او يظل بأماكنهم عنده اعمال كتيره تانية
xDD
مشكوورة على القصة المرعبة يااست سارة ، متشوقة اقرا خاطرة القصة
ولكل جديدك خاصة بموضوع القصص والخواطر تقببلي مروري و دمتي
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Roro sama

🌸﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى﴾🌸
إنضم
6 مارس 2015
رقم العضوية
3646
المشاركات
9,545
مستوى التفاعل
28,713
النقاط
2,222
أوسمتــي
27
العمر
23
الإقامة
القمر
توناتي
3,522
الجنس
أنثى
LV
6
 
at1508757206021.png

ميرو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك غاليتي كيف أمورك عساك بخير وماتشكين من هم أو غم ق1

اول مرة أقرأ قصة من تصنيف الرعب لاني لا أحبه لكن أسلوبك غصب خلاني اكمل قراءة لين الاخير مستمتعه بكل حرف فيها ش2
القصة خ ط ي ر ة فعلا لا استطيع وصف مدى روعتها جذابة وقوية ووأسلوبك ليس ركيك بل متقن ومحكم لأبعد ححد
نادرا ما نرى مواهب شابه مثلك ما شاء الله

خيال القصة مرره حلو ممرض ومشفى وجثث اوو يعني اثارة لأبعد حدود والوصفج ودقته اعطت للقصه معنى اخر

عجبني تشبيه صوت الصراخ بصرصار الليل المزعج
والتشبيه هنا قاتل
اصرخ كأمرأة رأت صرصورا ه1

وصدمة الممرض بمعنى الكلمة لما استهزأوا بيه اصدقاءه

القصة رائعه و حلوة فكرة الخاطرة
ابدعت لأبعد حد
سلمت أناملك مع تمنياتي لك بالابداع والتوفيق
دمت بخير وفي امان الله
مع تحياتي: رورو ساما

at153168701102051.png
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
23 مارس 2013
رقم العضوية
1
المشاركات
35,663
الحلول
39
مستوى التفاعل
93,479
النقاط
2,167
أوسمتــي
25
العمر
35
الإقامة
العراق
توناتي
10,010
الجنس
ذكر
LV
6
 
at1508757206021.png

ميرو​
مرحبا ً
شلونج ؟ يا رب تكوني بخير وصحه وسلامه
صراحه قصه عجيبه ض2ض2
بالفعل هو طبيب التشريح قلبه يموت ويصير ما يخاف من اغلب الامور ض2
بس جد فكره القصه انو زومبي يفيقون وبيقلتونه ه1ه1
شكلو كان سكران في اخر الليل ضض2
بس حلوه الفكره وصارت مكمله للخاطره احسنتي الاختيار ض2
متشوق لقصصك القادمه وتمت الخمس نجوم
لك كل الود ض1ض1
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
13 سبتمبر 2016
رقم العضوية
7104
المشاركات
231
مستوى التفاعل
265
النقاط
84
العمر
24
الإقامة
사우디 아라비아
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 
at1508757206021.png

ميرو
السَلام عليكُم ورحمة الله وبركاته!
أخبارك جثتنا قر1ق1
بدايةً تابعت الخاطرة وفعلاً جذبتني بشكل وحمستني للقصة!
حسيت حركتك حِلوة كتبتي خاطرة عن قصتك جوجو1
طبعاً بداية القصة ذكرتني بأمريكي كان يشتغل بمشرحة وأعرفو شخصياً ض1
جِد كان يقول أعتدنا على تشريح ورؤية الجثث ، ومن هالحكي ض1
يقول كإنو صار ماعندي قلب أبداً ض1ق1 أول مره أغمي عليه وجاتو حالة مو طبيعية من أول جثة يشوفها بحياتو ، يقول لكن بعدها تدريجياً صار الموضوع يخف لين صار عااادي جداً ، يقول ماعندي مشاكل أشتغل بالجثة وجنبي كُوب قهوه > أحسو أتحمس مرا ه1
الزِبدة الموقف مُرعب بشككل ، أحسو كان شارب شيء ياخي هدول زومبي مش أشباح ، إذا أشباح كان سلكنا الوضع إنهم أختفو ض0
المُهم أنا حتجاهل المَوقف بس حركز على تعبيرك إنتي ووصفك للحظة ، لامست قلبي بشكل ق1ق1ق1
لدرجة حسيت إني حاضرة هاللحظة وكإنها صايرة لي ، حسيت ببرد ض2
أبدعتي والله ، حمدلله قريت خاطرتك اليوم وقرأت قصتك اليوم كمان > ولاكُنت ححس بعناء وأنا مُتشوقة للقصة! وأنتظر ض1 الوضع سهل حمدلله ق1ق1ق1
وجِد جِد قصتك تستاهل هالتشويق ، فظيعة يَ فتاة! و1
أبدعتي بششكل ، حبيت طريقة سردك ، أبدعتي فيها! بالنِسبة لي دخلتيني جو فظيع بالقصة وكإني موجودة ق1
جاري عَمل الحاجات الجميلة ، وفايتنغ ق1



أذكرو الله و1
لا إله إلا أنتَ سُبحانك إني كُنت من الظالمين ج2ج1
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
25 أغسطس 2013
رقم العضوية
1005
المشاركات
1,123
مستوى التفاعل
1,647
النقاط
960
أوسمتــي
3
توناتي
3,477
الجنس
أنثى
LV
0
 
at1508757206021.png

ش2 Haibara


أهلًا جثة ض0
صورتك واسمك مخيفان أكثر من القصة نفسها ها1ضض1
أسلوب كتابتك جميل
أشكرك تعلمت منك كلمات جديدة ض1
"والهواء يقف عند النافذة دون أن يتجرأ على الدخول.."
أحببت هذه العبارة ق1
نهاية القصة أفهم أن الممرض قد مات؟
شكرًا على الدعوة و3
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Milli

خريجة 2020 ♥♥'
إنضم
30 مارس 2014
رقم العضوية
170
المشاركات
1,495
مستوى التفاعل
5,898
النقاط
1,311
أوسمتــي
20
توناتي
8,900
الجنس
أنثى
LV
5
 
at1508757206021.png

ميرو
مرحبا جثه كيفك يا جميله
اتمنى تكوني بخير من غير برودة إطراريه
نفس عميييق,, يوبا نال نصيباً من عمله ربي اني اسالك العافيه من عملاَ يقودني لموتي ><
احداث القصه سبق ومرت علي كثيرا في افلام الزومبي
لكن تميزتي بطريقتكِ الجميله في السرد وتقمس شخصية الطبيب في الوصف
فلقد سمح وصفه لما مر به ان يقشعر جسدي منه
ودائماَ الصمت الحل الوحيد للأحداث الخارجه عن الطبيعه
فلو تكلم لن يصدقه احد هذا امر حتى في حياتنا
مبدعه وقلمك جميل لكن انتبي من الأخطاء لتصلي للقمه
انتظر جديد قلمكِ
فغ8
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

MERO

مشرفة سابقة
إنضم
20 أبريل 2017
رقم العضوية
7982
المشاركات
4,109
مستوى التفاعل
5,123
النقاط
497
توناتي
100
الجنس
أنثى
LV
0
 
at1508757206021.png

ميرو
أهلين نيرفانا ش10
نورتِ القسم يا جميلة كيفك ؟ عساكِ بخير ق1ق1
لا يكاد يُخفى عني أنكِ تعتبرين هذا القسم ابنكِ الآخر من بعد القسم العام ق1
وأنا أيضاً أعتبر قسمكِ أحد اللوحات الفنية التي أرسمُ بها إبداعاتي المتراكمة داخل قلبي ق1ق1
سووو هالقصة أرعب قصة قرأتها بصراحة يعني ه1
خليت نفسي بمكان المُشرح إلي عم يشرح الجثث وتنطفي الأنوار وبس أنا والموتى ء1 شعور مخيف ولله ض111
وبعدين ومن تشتغل القداحة أخيراً أشوف وجه ميت مخيف قدامي !!!!! ... اوه لو أنا كنت مكانه كان أنجلطت من أولها ه1
ما أعرف كيف واصل الركض والصياح أنا متأكدة لو عشت هالتجربة يغمى عليّ من أول ما أشوف هالوجه ه2
بس بعدين يجون الموتى ويصيروا يلاحقووه !!!! يا ويلي ه1 أكثر مشهد خوفني وخلاني أريد أتقيأ فعلاً
هو لما الجثث تتجه نحو تلك الجثة التي ضربها الطبيب وتصيرا تلتهم أحشاءها .. أحسني ما رح أقدر أتغدة اليوم ه1
يعني بصراحة في شي يحيرني قبل ما تطرحي قصتك حول الاطباء المُشرحين .. كيف يشرحون الجثث
ويشوفوا أحشاءهم ومن هاي الأمور وألهم نفس ياكلوا ؟ه1 أنا لو كنت مكانهم كان تقيأت ه1
مثلاً ابن خالي مرحلة رابعة بكلية الطب العام يقول لي أنهم بالبداية ما قدروا يشرحون أول جثة وكثير ترددوا
لكن بعد التدريب والممارسة تعودوا وصاروا يدخلون الأكل والعصاير معاهم وهم يشرحون .. تخيلي يعني ه1
فــ مثل ما قلتِ يا عزيزتي هالمهنة تموت القلب ه2 يا جمال طب الأسنان وكل ناسه .. ما في جثث وأحشاء ق1
شكلي طلعت عن نطاق الموضوع صح ؟ ه1 المهم طبعاً لما راح لثلاجة الموتى حتى يطلع قلت أيه أيه رح ينجو أخيراً د9
بس خاب ظني من كان الباب مغلق .. يا ربي شو نوع الحظ إلي عنده ه1 وبعدين تنكسر المكنسة !!! اوووف ربي يعينه الصراحة د9
من أُغمي عليه حسيت ها هي هذا هو مصيره .. بس تفآجئت من قعد ولقى نفسه بين أصدقائه ومديره وفوقاهة مجرد كان نايم بثلاجة الموتى !؟
يمكن يكون هالشي مجرد هلوسات منه لأنه تعب كثير أو يمكن يكون واقع ... هالقصة ممكن الها تسمية ثانية مثلاً انتقام الجثث ه1
بس شو هو الشي إلي شافة الطبيب بالمقبرة ؟؟؟ يا ربي النهاية مفتوحة وأنا فضولي عم يقتلني ه1
أبدعتِ كثيييييييييييييييييييييير بهالقصة ش1ق1 حبيتها ولله ق1
واضح أنو آخر قصص لنا متشابهات ض2 قصتي تقريباً فيهاا بعض الأشياء المشتركة مع قصتك ق1ق1
نورتِ مرة ثانية حبيبتي ش10
أحب قصصك ويا ريت أشوف منها كل شهر ق1

في أمان الله
 

MAYURA

i'm a geek, the big paradox
إنضم
2 يونيو 2018
رقم العضوية
9084
المشاركات
4,108
مستوى التفاعل
25,571
النقاط
575
أوسمتــي
10
توناتي
1,250
الجنس
أنثى
LV
2
 
at1508757206021.png
مرحبا جث... سأناديك نيرفانا رفقا بذوي القلوب الضعيفة ضض1 (اسم جميل بالمناسبة ق1)
آسفة على تأخر الرد حز88

واو.. هذه كانت قصة مذهلة رك2
الممرض المسكين، كانت هذه فقط دورية روتينية رتيبة، لماذا؟ هف1
يا رباه لا00
أسلوبك روووووعة، متناسق، جميل، مسترسل، مترابط، و يزخر بالبلاغة ذك1
و هذا أكثر تعبير أعجبني ق1
أحمل ما تبقى من كبريائي
واو إبداع.. ق1ق1

لكن هناك أخطاء صغيرة لفتت انتباهي هذه بعضها..
ببنت شفى
إنها
بنت شفة و ليس بنت شفى ف9
في أحد الحاضنات
الحاضنة مؤنث لذا نقول
إحدى الحاضنات ف9
و كذلك الفعل
"بدا" يكتب بألف ممدودة و ليس مقصورة "بدى" لأن مضارعه هو "يبدو" ف9
حسنا كفى فلسفة هم1 (و آسفة إذا أزعجتك هم1)
أعجبتني النهاية المرعبة المفتوحة هاه6
شيء ما يلوح لي ممن بين القبور.
هذه الجملة قد جعلتني أشتعل حماسا، لكنني وجدت أن القصة قد انتهت ز22
لقد ذكرتني بفيلم شاهدته عنوانه : I'm a legend
بما أنك من هواة هذه الأشياء فسيعجبك بالتأكيد، أنا أوصيك به ضح1
حسنا هذا كل شيء هم1
و في انتظار جديدك
و إلى اللقاء ق1
 
التعديل الأخير:

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل