ضع بصمتك الدينية هنا : : فائدة دينية (1 زائر)

[Diabète]

مع حلول هذا الشهر هناك الفقير و هناك الغني بطبيعة الحال ليس الكل لديه مال ليشتري و ينوع ف الاكل و الطعام
فبارك الله فيكم هذه النفس تشتهي
فلا داعي لوضع الطعام ف القصص و المنشورات
ف الطعام يوضع فوق المائدة و حبذا لو تراعون مشاعر الناس
ف العين ترى و القلب يشتهي و الله اعلم ب جيوب العباد و بما يملكونه ف إرحموا اخوانكم الفقراء

 

[VIOLET]

"الدُّعاء عند إفطار الصَّائم"،

أورد فيه حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- قال:

كان رسولُ الله ﷺ إذا أفطر قال:

ذهب الظَّمأ، وابتلَّت العروق،

وثبت الأجرُ إن شاء الله.
"

 

[فاتِي؛]

قَالَ #الزهري :
تَسْبِيحَةٌ فِي رَمَضَانَ أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ تَسْبِيحَةٍ فِي غَيْرِهِ .

( ابن أبي الدنيا في فضائل رمضان ٢٣)​

 

[فاتِي؛]

قالَ رسولُ اللهِ ﷺ: "مَن قامَ بِعشرِ آيات لم يُكتَب مِن الغافِلين، ومَن قامَ بِمائةِ آية كُتِبَ مِن القانِتين، ومَن قامَ بِألفِ آية كُتِبَ مِن المُقنطِرين" رواهُ أبو داود

بعض السُّوَر القصيرة التي مَجموع عددِ آياتها يُساوي مِئة آية [سورتان بِمقدارِ ركعتان]، قوموا بِها كُل ليلة، عسانا نُكتَب مِن القانِتين..

ق + القمر = ١٠٠ آية
ق + المُدَّثِر = ١٠٠ آية
الذَّاريات + النبأ = ١٠٠ آية
الواقِعة + الإخلاص = ١٠٠ آية
الرَّحمـٰن + البُروج = ١٠٠ آية
الذَّاريات + القيامة = ١٠٠ آية
القمر + النَّازِعات = ١٠١ آية
الطُّور + الحاقَّة = ١٠١ آية
الطُّور + القلم = ١٠١ آية
النَّجم + القيامة = ١٠٢ آية
المُدَّثِر + النَّازِعات = ١٠٢ آية
النَّجم + النبأ = ١٠٢ آية
القلم + المُرسَلات = ١٠٢ آية
الذَّاريات + عبس = ١٠٢ آية
الرَّحمـٰن + الإنشِقاق = ١٠٣ آية
الذَّاريات + المَعارِج = ١٠٤ آية
القمر + المُرسلات = ١٠٥ آية​

 

[Diabète]

صلاة التراويح ♡‏ :

حكمها ؟
سُنة مؤكدة

عدد ركعاتها ؟
ثبت عن النبِي ﷺ ما يدل على التوسعة في صلاة الليل وعدم تحديد ركعات معينة .
والأفضل إحدى عشرة ركعة فإن أوتر بثلاث عشرة فهو أيضًا سُنة وحسن .

صفة صلاة التراويح :
- قال رسول اللَّه ﷺ ( صلاة الليل مُثنى مُثنى )
أيّ : يُسلِّم من كل اثنتين ثُم يختم بواحدة وهِي الوتر .

 

[Diabète]

لا تقل رمضان كريم
-بل قل رمضان مُبـارك :-

سُئل الشيخ ابن العثيمين-رحمه الله

-عن حكم كلمة رمضان كريم !
فأجاب بقوله‏:‏
"حكم ذلك أن هذه الكلمة رمضان كريم‏ غير صحيحة ، وإنما يقال‏:‏ ‌‏رمضان مبارك‏ وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون كريماً، وإنما الله تعالى هو الذي وضع فيه الفضل"

مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين (20 / سـ254).

 

[Diabète]

←السُّؤَال :

هل يُمْكِنُ أَنْ نَأْخُذَ العِلْمَ مِمَّنْ لا يَنْتَمِي لِمَنْهَجِ السَّلَفِ؟

←الجَوَاب :

العِلْمُ ليس مُجَرَّدَ قراءةٍ وحِفْظٍ، فإذا لم يَكُنِ العِلْمُ تربيةً فلا خَيْرَ فيه، وإذا لم يَكُنِ الرجلُ على طَرِيقِ السَّلَفِ فلا يُؤْخَذُ منه العِلْمُ.

المصدر:
[فتاوى على الطريق ص١١٠]
الشيخ إبن عثيمين رحمه الله

 

[فاتِي؛]

كان من دعاء النبيِّ ﷺ:



رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إِلَيَّ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مِطْوَاعًا، إِلَيْكَ مُخْبِتًا أَوَّاهاً مُنِيبًا، رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَاهْدِ قَلْبِي، وَسَدِّدْ لِسَانِي، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي.



ــــــــــــــ

سُنن التّرمذيّ.

 

[A I D A N]

أنتبهوا.
هل لاحظتم في الفترة الأخيرة أن كثيراً ما يُربط رمضان بالتراث الشعبي والعادات؟
مثلاً
أطباق رمضان ومواعين رمضان مسلسلات رمضان فوانيس رمضان واكسسوارات رمضان هدايا رمضان مسابقات رمضان تخفيضات رمضان سهرات رمضان..
وأين العبادة؟
لا تنجرفوا مع الموجة وتحولوا رمضان إلى موسم شعبي تراثي ترفيهي فيتربى الجيل الحالي والقادم ويرسخ في ذهنه أنّ رمضان من عاداتنا الشعبية وتراثنا وليس من { العبادات }

الصيام ركن من أركان الإسلام الذي يُبنى عليه ، ولا يكمل إسلامك إلا به ..
كالشهادتين والصلاة وباقي الأركان .
الخوف على الجيل القادم أن يجعل الصيام من عاداتنا وتراثنا فيفصل رمضان عن الدين ويجعله كباقي المناسبات التراثية فالحذر .. الحذر
علموا أبناءكم الإستعداد لرمضان بالتوبة والمغفرة وتهيئة القلب لهذا الموسم العظيم الذي تكثر فيه الرحمات والعتق من النيران ..

بل أن فيه ليلة خير من ألف شهر .
عليهم أن يخططوا للصيام والقيام والدعاء وختم القرآن بقلوب كلها شوق للعبادة وهمة لإستغلال أوقاته الإستغلال
الأمثل
فعظموا هذا الشهر المبارك بعمل الخير والطاعات ولا تعظموه بالماديات.​

 

[Diabète]

من أسماء الله الحسنى الخافض:
هو الذي يخفض الأذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات ويرفعهم على عدوهم فينصرهم وهو رافع السماوات السبع
​