الختم الذهبي رواية | يُوم مَع ألمُجرِم ألمَجهول ..! (1 زائر)

[S A L W A]

واااااو
ما شاءالله ما توقعت شوف تكملة الحدث بهالسرعة
احس اني قابلت المارد السحري
اعرف شعور لما تكون كاتب فصل بدون نشر
بسبب إحباط المتابعة، زميلتك هنا عندها نفس الحركات
بصراحة فصل لسع مخي اندمجت لدرجة
حسيت بالطقس اللي عندهم وتوتر داربي، توترت معها​

بقي ينظر الى ضوء السيارة الداخلي الذي لم يُنير رغم انه اعتاد ان يعمل في كل مرة يفتح فيها الباب ..​

هنا حبسسس أنفاس، ي رب ما يحس« كذا كان شكلي
الدقة في التفاصيل فيه واقعية تحسسك كأنك بالموقف
معلومة بالسيارات لااايك كبيرة عليها
​

- ما رأيك ؟ هل اصبحت السيارة دافئة ؟​

الله اديشك رؤوف ي لازر
مدري احس بشعور غريب ما قصته!​

- هل تعرف كيف تقطع بنت لنصفين ؟​

الكلام لك ي كنة اسمعي ي جارة، شغل تلطيش كلام
حبيييت بالبداية تعجبت لحتى استوعبت سبب سؤاله
عن فضول كون آشلي يعرف بألعاب الخفة والخدع السحرية
بس اتوقع كان يتقصد عشان تخاف داربي وتبعد عن طريقه
اما المقطع الأخير صدمةة
نشف لونها البنت، اكيد مارح تخبر آشلي
حتلاقي لازر يأشر لها من ورا الشباك
تعالي نتفاهم بهدوء نترحم عليها
بانتظار التكملة بفاارغ الصبر
​

 

[SAZAR ✘]

واااااو
ما شاءالله ما توقعت شوف تكملة الحدث بهالسرعة
احس اني قابلت المارد السحري
اعرف شعور لما تكون كاتب فصل بدون نشر
بسبب إحباط المتابعة، زميلتك هنا عندها نفس الحركات
بصراحة فصل لسع مخي اندمجت لدرجة
حسيت بالطقس اللي عندهم وتوتر داربي، توترت معها

هنا حبسسس أنفاس، ي رب ما يحس« كذا كان شكلي
الدقة في التفاصيل فيه واقعية تحسسك كأنك بالموقف
معلومة بالسيارات لااايك كبيرة عليها


الله اديشك رؤوف ي لازر
مدري احس بشعور غريب ما قصته!

الكلام لك ي كنة اسمعي ي جارة، شغل تلطيش كلام
حبيييت بالبداية تعجبت لحتى استوعبت سبب سؤاله
عن فضول كون آشلي يعرف بألعاب الخفة والخدع السحرية
بس اتوقع كان يتقصد عشان تخاف داربي وتبعد عن طريقه
اما المقطع الأخير صدمةة
نشف لونها البنت، اكيد مارح تخبر آشلي
حتلاقي لازر يأشر لها من ورا الشباك
تعالي نتفاهم بهدوء نترحم عليها
بانتظار التكملة بفاارغ الصبر
​

اكيد تنزل بسرعة اصلا انا مجهز الرواية كاملة وخازنها عندي بالمذكرات بكل اجزائها لهذا ما راح اواجه صعوبة بالنشر

شكرا لاهتمامك بالرواية
راح تنزل التكملة اليوم انشاء الله ..​

 

[SAZAR ✘]

​

​

​

رواية | يُوم مَع ألمُجرِم ألمَجهول ..!​

البارت الخامس

نظرت داربي في عيني آشلي ومن ثم نظرت الى النافذة ورأت شيء جعلها تتصلب في مكانها ..
كان لارز واقف خلف النافذة وهو يمسك بكوب القهوة الخاص بداربي الذي وجده قرب السيارة
ووضعه عند النافذة وهو ينظر لها بنظرات مرعبة وكأنه عرف بأمرها ..
إلتفتت لآشلي وقالت بنبرة خوف :
-تعال معي بسرعة

12:11 AM

في حمام الرجال ..شرحت داربي كامل الموضوع لآشلي ونظرات الصدمة ترمق وجهه ..
-يجب ان نتصرف بسرعة ..قبل ان تموت جاي
-حسناً لكن .. "أجابها بأرتباك" .. ماذا من الممكن أن نفعل ؟
-يجب أن نوقفه قبل أن ..
-وكيف سنوقفه ؟

لم تستطع داربي ان تخبره بما تقصد بالضبط .. حيث إنها كانت تنوي قتله ..
نظر لها آشلي بنظرات تعجب وفهم ما تقصد ..
-انتظري! أتقصدين أن نقوم بقتله؟! هل انتي جادة!
-اذا كنا مضطرين .. سنفعل ..
-حسناً.. لكن .. كيف؟

أخرجت داربي السكين من معطفها تحت أنظار آشلي المشتتة..
-سيكون معه مسدس .. اتعرفين ذلك ؟
-اعرف ..
-ما هي خطتك بالضبط ؟
-نوقفه .. فقط ..
-هذه ليست خطة! "قالها بنبرة غضب" اتعرفين ما سيحصل؟
-لهذا طلبت منك المساعدة .. وهل تعرف انك متورط معي بهذا الموقف ؟
في الغرفة المقابلة يوجد مجرم خطف طفلة وهي موجودة في سيارته
أسألك للمرة الأخيرة هل ستساعدني أم لا ؟
صمت آشلي قليلاً وقال :
-سأساعدك .. ولكن احتاج اثبات

أخرجت داربي الهاتف لتُريه الصور التي إلتقطتها ..
وفي هذه اللحظة فُتح باب الحمام .. كان لارز .. يرمقهم بنظرة غريبة ..
بدأ آشلي بالتظاهر انه يصلح باب الحمام وكانت داربي تساعده لتثبيته
حتى لا يشك أنهم يخططون لشيء ..
وقف لارز قليلاً عند الباب .. ومن ثم خرج ..
عرضت داربي الصور لآشلي ..
-حسناً .. دعينا نحاول إنقاذها ..

كانت خطة داربي كالتالي :
" تخرج داربي من المبنى متجهة لل VAN وسيلحقها لارز .. ويأتي آشلي ويضربه بقوة من الخلف"
وبالفعل .. خرج آشلي وداربي من الحمام .. واتجهت الى الباب .. وقبل ان تخرج
رمقت لارز بنظرات حادة كأنها تشير له بانها ستذهب للسيارة
..وخرجت من المبنى..

بعد عدة خطوات .. لم تسمع اي شيء يحدث خلفها .. لم يلحقها لارز ولم يُفتح الباب أصلا ..
تسارعت دقات قلب داربي ظناً منها ان الخطة قد كُشفت
وان لارز سيلحقها بالمسدس في أي لحظة..
كل الذي كانت تسمعه هو صوت الرياح الذي كان يلمس اطراف وجهها ..

اكملت طريقها للسيارة وفتحت الباب الخلفي ..
حاولت ان تخرج الهاتف من معطفها لتشغل الضوء لكن .. الهاتف لم يكن موجود!
-جاي .. هذه انا .. سنساعدك ولكن احتاج ان تصغي الي جيداً ..
-حسناً..
-اريد منك ان تصفي لي شكل السلاح الذي كان معه ..
-سلاح صغير .. لونه اسود .. ودائماً يضعه في جيبه ..
-هل رأيتيه يخبئ اي سكين او مضرب هنا ؟
-لا أدري ..
-حسناً .. هل يوجد سلاح آخر ؟
- نعم .. سلاح يشبه المسدس ويطلق المسامير ..
-أين خبأه ؟
-رأيت صديقه يضعه في صندوق أحمر ..
-وأين صدي....... ماذا؟
شعرت داربي بحرارة اسفل رقبتها من الخوف وبدأت يدها بالارتجاف دون ان تسيطر عليها ..
لم تستطع ان تستوعب ما قالته جاي .. "رأيت صديقه يخفي المسدس"
يوجد شخص ثاني .. شخص لم تضعه في الحسبان ..
تراجعت داربي من السيارة وهي تجمع كل قوتها لتحمل جسدها ..
ونظرت باتجاه المبنى .. رأت آشلي ولارز .. يقفون عند المبنى ..
.. وكان آشلي ينظر لها بأبتسامه واسعة ..



الى هنا وينتهي البارت الخامس الي راح يغير بمجرى الأحداث
أتمنى أنكم أستمتعتوا بهل بارت الي حسيته طول
.. ترقبوا التكملة ..

​

 

[SAZAR ✘]

​

S A L W A | 11/11/2022​

رواية | يوم مع المجرم المجهول ..!
-البارت سادس-

تراجعت داربي من السيارة وهي تجمع كل قوتها لتحمل جسدها ..
ونظرت باتجاه المبنى .. رأت آشلي ولارز .. يقفون عند المبنى ..
.. وكان آشلي ينظر لها بأبتسامه واسعة ..

عرفت داربي إن آشلي هو الحلقة المفقودة .. الذي يضحك طوال الوقت
ويختبئ خلف قناع البلاهة ..كان مجرم إخططف طفلة ..

إلتفتت داربي الى جاي بسرعة وهمست وهي ترتجف :
- لم تخبريني إن هنالك شخص آخر معه !
-ظننتك تعرفين ..
-كيف لي ان أعرف شيئ مثل هذا !
-لا أعلم ! ..قالت وهي على وشك البكاء .. لم اره كثيرا حتى نسيته ..
سكتت داربي قليلاً وهي تنظر للارز وآشلي وهم يقتربون منها بخطوات بطيئة ..
-جاي بسرعة .. أين مسدس المسامير ؟!
-لا أعرف ..
-في المقدمة ام بالخلف ؟!
رمقتها جاي بنظرة ارتباك وكانت عينيها قد غرقت بالدموع مسبقاً
ركضت داربي الى باب السائق مباشرة وحاولت فتحها ..
لكنها كانت مغلقة بأحكام ..
كان لارز قد قطع نصف المسافة .. رجعت داربي الى الخلف واعطت سكين صغير لجاي ..
-حاولي ان تقطعي اعمدة القفص بسرعة!

هربت داربي بعيداً عن السيارة لأن لارز كان قد وصل لها ..
الركض صعب وسط هذا الثلج الكثيف الذي يبطئ الحركة ..
لم تكن تشعر بالبرد بسبب الخوف الذي سيطر عليها ..
لكن رغم ذلك استطاعت ان تهرب بعيداً عن لارز الذي كان يصرخ بصوت عالٍ وهو يلهث:
-هيه ! أريد التكلم معكِ ..
لاحظت المسدس الذي كان معه لكنها كانت تعرف انه لن يطلق عليها ..
أكيد ان الموجودين في المبنى سيسمعون صوت الاطلاق ..

كانت تريد ان تدخل المبنى حتى تستطيع ان تظمن انهم لن يؤذوها في حال استطاعت
الدخول الى هنالك .. اكيد لن يفعلوا شيء لها لو كان هنالك أناس يشهدون على ما يحدث ..
لكن آشلي كان واقف عند الباب الرئيسي ولم يتحرك من مكانه ..
اصبحت الرؤية صعبة وسط العاصفة القوية التي كانت تؤذي جفون العين..
ركضت مسرعة الى خلف المبنى لتحاول الدخول ..

لمحت وجود نافذة خاصة بالحمام .. صعدت على خزان المياه وهي تحاول فتح النافذة بقوة ..
وصل لارز لها بخطواته الثقيلة .. كان ابطئ منها كون بُنيته الجسدية ضعيفة
التي لا تستطيع مقاومة هذا الكم من الثلج والرياح ..
فتحت داربي النافذة واثناء محاولتها رفع نفسها والدخول قال لها لارز بصعوبة:
-لماذا .. لماذا قلتي لاخي أن يقتلني ؟
تجاهلته واكملت محاولاتها المتكررة في رفع نفسها :
-هيه! انا أُكلمكِ! لماذا تريدينه أن يقتلني؟!
أمسك لارز قدمها لكنها ضربته بقوة حتى سقط .. ثم دخلت من النافذة بسرعة ..
وقعت بقوة على المرحاض لكنها استجمعت قوتها ووقفت بصعوبة ..
ركضت بأتجاه حقيبتها وأخذت هاتفها ثم توجهت لغرفة الأنتظار ..

رأت أيد عند الراديو وهو يعبث به ..
وساندي التي كانت نائمة على كرسيين وهي تضع كتاب على وجهها ..

وآشلي الذي كان عند الباب ينظر لها ويشير الى المنديل الموجود على الطاولة ..
اخذت داربي المنديل وقرأت الرسالة:
"أذا اخبرتيهم عن الموضوع .. سأقتلكم معاً"
آشلي جلس امامها ووضع يداه على الطاولة وهو ينظر لعيني داربي بتركيز شديد ..
قال إيد :
-لدي خبر سيئ يا أصدقاء .. لقد نفذت القهوة !
ألتفت آشلي لداربي وقال :
-داربي .. يبدو إنك تعبة .. لمَ لا ترتاحي قليلاً؟
-لست متعبة ..
-أحقاً ؟!
-أجل ..
-كم ساعة نمتي ألبارحة ؟
تجاهلته داربي ..واكمل هو اللعب بالأوراق التي معه ..
بعد لحظات دخل لارز واغلق الباب بقوة ووقف بنفس مكانه المعتاد وظل يراقب داربي ..
ساد الصمت على المكان لدقائق .. ثم قال أيد :
-داربي .. لم نظراتك مخيفة لهذه الدرجة؟ ..
- لم أفهم؟
-عندما انظر لها افكر .. هل حقاً يوجد شيء يخيف مثل هذه النظرات في يوم من الأيام !
-أجل صحيح ! حتى انا افكر بنفس الشيء ..
-لدي الفضول لمعرفة اكبر مخاوفك ..
-أوه انا أيضاً أرغب هذا بشدة !

سكتت داربي قليلاً وقالت :
-لا أعرف
-حقاً ؟ المسدسات مثلاً ؟
-لا ..
-مسدسات المسامير !
-قلت لك لا! "قالتها بغضب وهي تنظر له شزراً " (شزر: نظرة حادة)
- ماذا عن الموت مقتولة ؟

شعرت بالخوف من هذا الحوار .. لكنها استجمعت انفاسها وقالت بغضب :
-أكبر مخاوفي هو أن أتخذ القرار الخاطئ .. أو أترك طفلة تُخطف وتُقتل بدون أن أفعل شيء ..
سكت الجميع وهم متفاجئين من دقة الأجابة .. قال أيد بأرتباك :
- ااا .. حسناً .. أجابة غريب لكن .. شكراً لمشاركتك ..
آشلي كان غاضب وكأنه يحاول قول شيء لكنه لا يستطيع ..

وفي غفلةٍ من الجميع ..تقدم لارز بهدوئ ووضع يده في معطفه وكأنه سيخرج المسدس ..
نظرت له داربي وهي متجمدة مكانها ودقات قلبها بدات بالتسارع!!


ألى هنا وينتهي -البارت السادس-
الصراحة كنت اقدر اكتب أكثر من هذا
وأنهي البارت عند جزء مشوق أكثر
لكني حسيت أن البارت طول كثير ولازم أنهيه عند هذي النقطة
حتى ما يصير ممل

..المهم شكراً لأهتمامك بالموضوع ..
البارت القادم عن قريب أنشاء الله ..
احاول افرغ نفسي هل فترة حتى أكتب
​

 

[S A L W A]

r o m e o - 24/11/2022

S A L W A | 23/11/2022
-

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخبارك طبيبنا وكاتبنا الموهوب ان شاءالله بخير ورواق
جا الوقت اني افرقع اصابعي واكتب الرد بضمير! صراحة
البارت اللي قبل ما لقيت كلام اقوله من الصدمة! كنت بحاول
استوعب الخيانة والخدااع اللي تعرضناله، لييه ي آشلي؟!!
اول ما نزل البارت السادس كنت برا البيت جالسة بالسيارة
ما صبرت فوراً دخلت بتلهف و احتجت أعيد قراءة الخامس
بعدها دخلت فيه ع طول مشان اربط الأحداث ببعض
وبعدما خلصت السادس احتجت اعيد قراءة البارتات السابقة كلها
لحتى استوعب الاحداث، تعرف شعور لما تنصدم من شي
بعدها ترجع تتأكد من الاحداث اللي قبل وتلاقي في اثارة شبهات
وامور ما كنت منتبه لها وتظنها عادية؟ الحبكةةة خطيرة
أبدعتت يلا خلينا نقتبس ونعلق حبة حبة​

ألى هنا وينتهي -البارت السادس-
الصراحة كنت اقدر اكتب أكثر من هذا
وأنهي البارت عند جزء مشوق أكثر
لكني حسيت أن البارت طول كثير ولازم أنهيه عند هذي النقطة
حتى ما يصير ممل ​

هنا - احتجت اتنفس لثواني اهدي اعصابي عشان ما اقتلك
كنت أقدر اكتب أكثر من كذا! - تلمع السكين اللي معها-
ليييه وقفته الأحداث عظيمة وخاطفة للأنفاس اندمممجت
وتقول البارت طول ؟ عيوني اكلته بسرعة واحسه قصير
ما يصير ممل ؟ تمزح صح! عنصر الملل منقرض من هذا المحتوى
ولو نزلتها كلها دفعة وحدة ما حدا رح يمل بالعكس متعة مكثفةة ​

لم تكن تريد ان يعرف احد بهذا حتى لا تثير الشك
..فحاولت ان تجد طريقة لتخبر اشلي بكل شيء ويوقفوا لارز..​

كنت بنظرنا بطل .. بس طلعت بصل! ودمعت عيوننا من حرقة
ريحة الخيانة اللي فيك آشلي!! شفت شعملت؟ دوخت ام التعبير
اللي عندي، بصل وريحة ومدري، لو كنت حقيقي ي آشلي !
كنت رح أُغرم بخباثتك، ايه شو متوقع؟ اقول اقتله لا سمح الله
شرير ايوا بس شرير رهيب، الأهبل الخطير! ابو قناع
هذا هو الشيطان المتنكر باحترافية، بس اشك انه يكون خاطف طفلة
حتى لازر ما احسه خاطف مدري ليه، في غموض بالموضوع​

صمت آشلي قليلاً وقال :
-سأساعدك .. ولكن احتاج اثبات​

لما رجعت للفصل الساابق وشفت انه كان يطلب منها دليل
حسيته يحاول يعرف اذا تشكل خطر عليهم بعدما يتخلصوا منها
ولما شاف الصور خلاص راحت عليها! كل اللي عليه يحذفهم بعدين
ومافي اي تغطية او شبكة لترسلهم لحدا او تخبر عنهم
​

لم يلحقها لارز ولم يُفتح الباب أصلا ..​

عند هي الجملة كنت اظن معركة طاحنة بين بطلنا آشلي - ع اساس-
ولارز الشرير، وانه خلاص تخلص من الشخص الوحيد اللي حاطة أملها فيه​

-رأيت صديقه يضعه في صندوق أحمر ..​

كانت ردة فعلي مثلها.. ويين الصندوق الأحمر بعدها استوعبت!
صـ.. صديقه!! بووم، اللحظة اللي التفتت فيها وشافت آشلي
واقف ومبتسم كان المشهد خطييير نار احس بموسيقى اكشنية عظيمة
​

.. وكان آشلي ينظر لها بأبتسامه واسعة ..​

جتني قشعريرة من ابتسامته! من مجرد تخيل هالشخصية
صدمة بالبداية بعدها ابتسمت بشر " حبييت " هلا آشلي
كشفت نفسك بدري اتوقع، بس سبرايز حلوة​

بعدها سرح اشلي قليلا وقال:
_هه انظري ..نستطيع ان نرى قمة جبل الومينا من هنا..
_ماذا ؟

وبنفس الوقت لمحت ان هناك شخص في المبنى ينظر اليهم ..لكن لم يكن واضحاً لان المسافة كانت بعيدة قليلاً..

فقاطعها اشلي وقال:
_هل ترين ذلك الجبل؟ لقد سماه شخص على اسم زوجته..
_ماذا؟ "قالتها بتعجب" كيف تعرف هذا؟​

لما رجعت بالاحداث لورا شوي وجيت عند هذا المقطع
كنت اظنه عادي! بس صرت اشك انه جا ووقف معها قصداً
واختلق الحوار والكلام الفارغ عن الاسم- اللي اشك انه حقيقي-
وعن قصة الجبل الخرافية بس عشان يشتت نظرها عن شي
بالأخص ان في مين كان يراقبهم ولما جت لتدقق بالنظر
أشار لها ع الجبل شايفة الجبل اللي هناك؟ حتى تبعد عيونها
يمكن بهذا الوقت كانوا بيهربوا شي! وهي كانت برا
لان استغربت ليه كان آشلي حولها من البداية وهلأ فهمت
ان الحوار صار برا المبنى، شافها وقرب يتكلم معها ليشتتها عن شي
صرت اشك أصلاً اذا كان منجد لقى تغطية بهي البقعة
ولا قال هيك عشان الكل يروح يجرب وينال فرصة يعمل شيء ما!
​

هيه! انا أُكلمكِ! لماذا تريدينه أن يقتلني؟!
أمسك لارز قدمها لكنها ضربته بقوة حتى سقط .. ثم دخلت من النافذة بسرعة ..​

كفووو هذي هي فتاتي اعطييه رفسةة عجبتيني
بس كنتي ستني شوي لنشوف هذا الساكت بشو تكلم أخيراً
عندي فضول اعرف شو بيكلمها وذاك الحقير حاجز عند الباب
كأنه قال اخي ؟؟ ي حلاوة الأجواء حتحلوو - تصفير -
​

آشلي جلس امامها ووضع يداه على الطاولة وهو ينظر لعيني داربي بتركيز شديد ..​

بدينا نحس بشعور الخطورة تشعشع منه ومن حركاته
ومع رجوع لارز بدينا نحنا كـ متابعين نحس بالمحاصرة
كانت بواحد صار باثنين!​

ساد الصمت على المكان لدقائق .. ثم قال أيد :
-داربي .. لم نظراتك مخيفة لهذه الدرجة؟ ..
- لم أفهم؟
-عندما انظر لها افكر .. هل حقاً يوجد شيء يخيف مثل هذه النظرات في يوم من الأيام !
-أجل صحيح ! حتى انا افكر بنفس الشيء ..
-لدي الفضول لمعرفة اكبر مخاوفك ..
-أوه انا أيضاً أرغب هذا بشدة !​

حتى هذا الشايب أيد شكيت فيه! الحوار والأجواء
تخليني اشك بأي حدا يلفظ حرف او يعمل نظرة
موقفك صعب ي داربي بس كفوو عجبتني نظرتها وردودها
على خباثة آشلي بكلامه الملغم، كان الجو خطيير
وكلامها رمى القنبلة بطلةة بطلةة معلييش حتى لو طخك لارز براسك
ع الاقل فرفحتي قلبي بشجاعتك !
نادراً تعجبني شخصية بطلة، بس داربي غييير
هي وآشلي تصميمهم احترافي!! حبيييت
لا تتأخر علينا انتظر بفارغ الصبر، مافي صبرر
جاري كل ما هو جميل، إلى لقاء آخر سريييييع
جانا
​

 

[Edith]

S A L W A | 11/11/2022​

-

رغمرنؤارنةنراءذىمة هععع احسس الكلام علق ياخي ابداع ماشاء الله
اولا ازيكك اخباركك؟يارب كل شي تمام وبخير
طريقة حكيك للقصة جمييلة و دقيقة بشكل مدهشش بجدد والاحداث خاطفة الانفاس
تخيلتت الاماكن وجوهمم
من الحماس قريتهم كلهم هسه
حبييتتت كيف آشلي تظاهر انه ما يعرف شي بإحترافية لدرجة ان داربيي وثقت فيه ،حتى انا ما توقعت يكون ليه علاقة بالموضوع ،بس توقعت ان لارز هيقتله
على ذكر لارز كل ما اشوف اسمه اجوع مع ان هسه اكلت
بسس لييه كدا كنت متخيلتهم مزز
عادي الاشرار عادتا يكونوا مزز اكتر من الباقي

-لماذا .. لماذا قلتي لاخي أن يقتلني ؟

بالله دا سؤال ؟ اكيد حتى تدافع عن نفسها وعن الطفلة
بس من بعد هالجملة بديت احس في شي غلط بالموضوع
برضو ما توقعت يكون آشلي اخوه

وآشلي الذي كان عند الباب ينظر لها ويشير الى المنديل الموجود على الطاولة ..
اخذت داربي المنديل وقرأت الرسالة:
"أذا اخبرتيهم عن الموضوع .. سأقتلكم معاً"

لحظة هنا كيف حط المنديل على الطاولة عادي ومحد لاحظه ولا خاف حد يمسك يشوف شو فيه

-لدي الفضول لمعرفة اكبر مخاوفك ..
-أوه انا أيضاً أرغب هذا بشدة !

خشممهه يريد يوقعها بالكلام عشان يقتلها

احس في شخصية اخطر بتظهر
تحمسستت
حبييت والله القصة واستمتعتت مررة وانا اقرأ الاحداث مو متوقعة ابدا ودا اللي احبه
متى ينزل البارت السابع؟؟
هنتظرره بفاارغ الصبر
سلاممم

 

[SAZAR ✘]

​

S A L W A | 11/11/2022​

رواية | يوم مع المجرم المجهول ..!
-البارت السابع -

وفي غفلةٍ من الجميع ..تقدم لارز بهدوئ ووضع يده في معطفه وكأنه سيخرج المسدس ..
نظرت له داربي وهي متجمدة مكانها ودقات قلبها بدات بالتسارع!!

رمقه آشلي بحدّة وكأنه يقول له "لا تفعل" ..
ثم استدار إيد وهو مستغرب للموقف الذي كان يحصل خلفه ..
بدأ الشك يدخل قلبه وكأن هنالك شيء غريب يحصل في هذا المكان وهذا كان واضحً على نظراته..
بقي لارز ينظر بعين واسعة مخيفة ماتت فيها الحياة ورجع مكانه بهدوء امتثالاً لطلب أخيه ..

عاد آشلي يحدق بداربي التي كانت قد عادت لوعيها بعد تأكدها إنها لن تفقد حياتها الآن ..
لعبة تحديق مميتة .. تدمر الجانب النفسي للأنسان .. مجرد نظرات عادية ..
لكن جوهرها عميق ويبعث الضيق والخوف في نفسِ داربي
التي كانت تمثل الشجاعة رغم الخوف الذي في داخلها حتى لا تصبح كفريسة سهلة ..
أملها الوحيد الآن هو وجود إيد في المكان ..
كان مثل الحارس الأمين الذي تطمئن لوجوده برفقة هؤلاء الوحوش ..

كسر آشلي حاجز الصمت قائلاً:
- ياللأسف .. نفذت القهوة .. كنت ارغب بكوبٍ منها ..
-أوه اسف انها غلطتي .. عندي مرض السكري من الدرجة الثانية .. القهوة كانت الحل الوحيد أمامي ..
-حسناً لا مشكلة ..
-في الواقع لدي قهوة سريعة التحضير في سيارتي !..
-حقاً !
-لكنها من النوع الرديئ قليلاً ..
-لا بأس .. ستفي بالغرض ..
-حسناً انتظرني دقائق..

أرتدى إيد معطفه وقفازاته ثم خرج من المبنى ..
والآن اصبح الحاجز الوحيد بين داربي وآشلي هو وجود ساندي التي كانت نائمة ..
-طفلة تُخطف وتُقتل ؟ هه .. كيوت
ردت داربي بنبرة غرور:
-افضل من مسدسات المسامير على الاقل !
-داربي .. دعينا نكون صريحين .. سأعطيك فرصة واحدة .. إن لم تستغليها ستفقدين الكثير ..
-.......
- وأنا اعنيها حرفياً .. الكثير .. فكري جيداً
-ماذا ستفعل بالطفلة !
حاولت ان تخفض صوتها حتى لا تستيقظ ساندي ..
-ليس من شأنك ..
-أتتوقع أني سأنسى الموضوع فجأة ؟
-داربي .. الموضوع الآن لا يتعلق بالطفلة .. فقط انا وانتي وأخي .. والبقية حياتهم تعتمد على قرارك ..
-هيا قل .. ماذا ستفعل بها ..

داربي كانت غاضبة لأنها تفكر بكثير من الأشياء .. مثلاً ما هو السبب الذي يجعل
شخص يخطف طفلة صغيرة ويعذبها ..
نظرت له بنظرات ساد عليها الغضب والخوف تحاول محاولات يائسة ان تسيطر على دموعها ..
عرف آشلي ما كانت تقصد ..
-ماذا ؟ لا لا هذا مقرف .. داربي انتِ لم تفهمي ما ارمي أليه ..
-هيا أجب وألا صرخت بأعلى صوتي ..
-جربي ذلك وتحملي النتائج ..
رجعت داربي الى مكانها وتذكرت صعوبة الموقف الذي هي فيه ..
-كل ما أريده منكِ ان تفعليه هو .. لا شيء .. اغلقي فمك ولا تبوحي بشيء فقط ..
-......
-اجيبيني بسرعة .. حتى يصبح الموضوع سهل لكلينا ..
-لا أستطيع ..
-لو كنتِ قلقة على جاي فلا تخافي ..لن نؤذيها .. اعدك بأن هذا لن يحصل
قالت داربي بنبرة حزن وهي تبكي :
-لا تكذب ..
-لن يتأذى احد الليلة لو تعاونتي معنا ..
-لا تكذب !
-كم مرة احتاج ان اقول لكِ انها لن تتأذى؟

سكتوا جميعاً لعدة لحظات لانهم شعروا بأن ساندي على وشك الأستيقاظ
قال آشلي بصوت منخفض:
-إهدأي ..لم نختطفها لنفعل بها ما يدور في ذهنك ..
-إذا لِمَ ؟
- خطفناها حتى نهدد والدها .. انه يملك شركة تقنية جديدة .. لهذا نحن "أستعرنا جاي" حتى نجبره ان يدفع لنا ..
-أنك تكذب مرة أخرى ..
-قلت لك اكثر من مرة إننا لن نؤذيها !
-ماذا عن الجرح الموجود في يدها ! أيها المجرمين .. أستخدمتم مسدس مسامير على طفلة ؟!
-أوه .. رايتي يد جاي ..

سكتوا لعدة ثواني وقال آشلي :
-داربي .. لماذا أنفكِ ينزف ؟
وضعت داربي يدها على أنفها حتى تتأكد ..
وبنفس اللحظة وبحركة سريعة ووحشية أمسك رأسها وضربه بقوة على الطاولة..
الضربة كانت كفيلة بأن توقظ ساندي من نومها فزعة وهي تنظر لهم بأستغراب ..
لاحظت الدم الذي ينزل من أنف داربي ..
حاولت ان تُطمأنها بأن هذا دائماً ما يحصل معها ..
مسحت انفها بالمنديل وهي تحاول تجاهل نظرات ساندي التي لم تصدق الحجة التي قالتها ..

بعد لحظات من هذا الموقف دخل إيد المبنى وهو يقول بفرح:
-وأخيراً وجدت القهوة !
لاحظ إيد الدم الذي ينزل من أنف داربي وسألها .. أجابته نفس الأجابة
بعد دقائق .. كانت ساندي تنظر لداربي وهي مرتعبة ..
حيث عرفت أن هنالك شيء غريب يحدث بين هذين الأثنين..
بعد تحديق دام طويلاً بين داربي وساندي ..
وضعت داربي اصبعها على فمها كأشارة منها ان تلتزم الصمت ..
بعدها ذهب اشلي ليشرب بعضاً من هذه القهوة ..

أستغلت داربي هذه اللحظة وذهبت بسرعة الى الحمام .. دخلت وأغلقت الباب بقوة ..
كانت تفكر بالهرب من خلال نفس النافذة
.. لكن الأن الوضع مختلف ..
فمن الخارج كانت تستطيع الدخول بسهولة بسبب وجود الخزان المرتفع ..
أما الأن لا يوجد أمامها سوى المرحاض المنخفض
لتصعد عليه وتحاول رفع نفسها ..

في هذه الأثناء سمعت داربي صوت خطوات في الجهة الأخرى من النافذة ..
وصوت خطوات أخرى تمشي من خلفها ..
عرفت أنها الأن محاصرة .. كان قرار غبي منها ان تترك مكانها وتنفرد لوحدها ..
الأن اصبحت فريسة سهلة .. كل ما عليهم هو التخلص منها وتأليف أي حجة لغيابها ..

أنتبهت داربي إن آشلي كان خلفها مباشرةً
.. غطى رأسها بقطعة شفافة تشبه الكيس ..
ثبتها بقوة على الجدار مع محاولات عديدة ويائسة من داربي التي كانت تتنفس بصعوبة وهي تمسك بمعصم آشلي!..



الى الأن داربي ممكن نحسبها في ورطة كبيرة وهي ممكن تموت بعد شوي
الصراحة هذا أكثر جزء طولت بكتابته
لأني ضليت كل ساعتين افتح اللابتوب اكتب شوي بعدها اروح أكمل شغلي
المهم اني كتبته وأنتهيت
أتمنى يكون أعجبكم
.. ترقبوا التكملة ..

​

 

[S A L W A]

r o m e o - 24/11/2022

S A L W A | 23/11/2022
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عدناا مجدداً اووف شو احب اجي اكتب رد هون
قلبي غرقان من الحماس، أما شو فصل!! ي ويلتاه ما هذا!!
ماذا يوجد داخل عقلك ي فتى؟! فخاامة هيبة إبداع
ياخي لو كنت بعرف انك حتنزل الفصل كنت من الاول حاكيتك، فعلاً لازم دولور تتعلم
ياخي الله يسعدك ويروقك خليتني اجلس اكل تسالي واقرأ فصلك برواق
ببدأ تعليق ع الأحداث بسم لله استعد​

وفي غفلةٍ من الجميع ..تقدم لارز بهدوئ ووضع يده في معطفه وكأنه سيخرج المسدس ..​

بوم.. بوم .. بوم قلوبنا كلنا تنبض بسرعة عالموقف
مو بس انتي ي داربي ​

رمقه آشلي بحدّة وكأنه يقول له "لا تفعل" ..​

فديييت ابو نظرة حادة مسيطر ع الوضع
بعدين غبي ذاك! يرفع مسدسه امام إيد وساندي؟
كان قتلها برا أحسن من انو يشهر فيه أمامهم
حسيته متهور ما يضبط اعصابه لهيك أشلي مسيطر عليه
​

ثم استدار إيد وهو مستغرب للموقف الذي كان يحصل خلفه .​

لف ي حبيبي لف ورجاع لقدام مالك بالأجواء
وإلا بتتورط معهم ومنقولك باي باي نحنا بداربي مو خالصين​

لعبة تحديق مميتة .. تدمر الجانب النفسي للأنسان ..​

لعبة تحديق مميتة ؟ تدمر جانب النفسي؟؟
غلللططط نحنا هون عم نحكي ع آشلي.. صحح صحح ياخي
لعبة تحديق ممتعة وتشعل الحماس بالنفس الإنسانية
​

كسر آشلي حاجز الصمت قائلاً:
- ياللأسف .. نفذت القهوة .. كنت ارغب بكوبٍ منها ..​

اوووه ع خباثتك ي آشلي انتظر حواراته ووجودها وانا بقرأ الفصل سطر سطر
عم يحاول يعمله تصريفة عشان يعرف يتصرف مع داربي​

أرتدى إيد معطفه وقفازاته ثم خرج من المبنى ..
والآن اصبح الحاجز الوحيد بين داربي وآشلي هو وجود ساندي التي كانت نائمة ..​

ويييي صاار الجو متوتر!! التوتر وصلني شو بيصييير
​

-طفلة تُخطف وتُقتل ؟ هه .. كيوت
ردت داربي بنبرة غرور:
-افضل من مسدسات المسامير على الاقل !​

يضحكونا هالثنائي وهن يسخروا من بعض
يقول كيووت كمان وهي تقصفه وما تسكت
حبيتهم لايقين لبعض بس لو انه مو مجرم
​

قالت داربي بنبرة حزن وهي تبكي :
-لا تكذب ..
-لن يتأذى احد الليلة لو تعاونتي معنا ..
-لا تكذب !
-كم مرة احتاج ان اقول لكِ انها لن تتأذى؟​

ي عمري اللي تأثرت تبكي وهو يقنعها ان تفكيرها مقرف
وما عندهم نية بأذية جاي ولا لأذية حدا ثاني حتى انه صارحها بسبب جريمته!
انا شخصياً صدقته! بس الشك نغز قلبي لما ذكرت أمر الجرح
وهو أكد الشكوك لما قال اوه رأيتِ يد جاي
معناه عارف عن وجود الجرح بيدها! عقلي كان يطرح احتمالات
انه ممكن تكون تأذت ايدها بالغلط وهن مو منتبهين!
لكن لما شفت كلامه صرت اشك انهم اذوا يدها عشان يصوروا للأب ويضغطوا عليه
مدري.. ممكن هالشي؟​

سكتوا لعدة ثواني وقال آشلي :
-داربي .. لماذا أنفكِ ينزف ؟
وضعت داربي يدها على أنفها حتى تتأكد ..
وبنفس اللحظة وبحركة سريعة ووحشية أمسك رأسها واضربه بقوة على الطاولة..​

ههههههههههههههه هون متت ضحك واهلي يستغربوا ليش بضحك
اوف حركاته غير متوقعة شريرة، سلامة راسك داربي
م تعلمتي ما تثقي بهالثعلب؟ عجبني مكره
ذكرتني بخدعته بأيام الإبتدائي لما يقولو شو هاد ع انفك؟ ويعطوك نقرة غبية
بس ليه عمل حركته؟ ما لقى جواب ممكن يقنعها؟
او شاف انه مهما قال مارح تقتنع بعد اللي شافته لانها ما تثق فيهم!
​

في هذه الأثناء سمعت داربي صوت خطوات في الجهة الأخرى من النافذة ..
وصوت خطوات أخرى تمشي من خلفها ..
عرفت أنها الأن محاصرة .. كان قرار غبي منها ان تترك مكانها وتنفرد لوحدها ..​

فعلاً قرار غبي ، ضربة انفك أثرت ع عقلك ي خسارة راحت عليكي
انا من هلأ بقول اووه راحت عليكي لما سمعنا صوت الخطوات، محاصرة مخيفة!
هل البنت حتموت؟ لا، انا اتوقع انهم بيخطفوها على الرغم من انو الكيس بيخنق!
ممكن الأخ يغميها بس وينقلها لـ لارز اللي واقف برا
ولا ليه جاية من الطرف الثاني شو الفائدة ؟
هي بكل الاحوال ما تقدر تهرب من النافذة
لان في مسافة فـ.. لو فعلاً ناوي يقتلها فأتوقع تدخل ساندي الآن!
عشان تتطمن على داربي وتتكلم معها خاصة بعد إشارة الصمت اللي لمحتلها فيها
مدري صراحة كيف بصبر للفصل الجاية
ربي ييسر امورك عشان تفضى وتروق وتعرف تكتبلنا فصل جديد
استمتعت جداً والله أقل ما يقال عنه فخممم ورائع
مافي كلام يوصف ويعطيه حقه، أبدعت ي باشا
سلوى كانت هنا
​

 

[SAZAR ✘]

​

S A L W A | 19/12/2022​

رواية | يوم مع المجرم المجهول ..!
-البارت الثامن -

أنتبهت داربي أن آشلي كان خلفها مباشرةً
.. غطى رأسها بقطعة شفافة تشبه الكيس ..
ثبتها بقوة على الجدار مع محاولات عديدة ويائسة من داربي
التي كانت تتنفس بصعوبة وهي تمسك بمعصم آشلي!..

_هه.. اتستلمي يا داربي .. لن تفلتي من يدي مهما حاولتِ ..

كانت داربي تحاول محاولاتها الأخيرة لعض الكيس وتمزيقه لتتنفس ..
اثناء هذا .. بدات تفكر وهي تصارع الموت:
هل هذه حقاً هي النهاية؟ أن أُقتل على يد خاطف اطفال مجنون في حمام؟
ماذا عن احلامي ؟ مخططاتي بعد الجامعة ؟
امي التي ستنهار بعد سماع خبر موتي ..
هي التي سهرت على راحتي وحرصت على سعادتي ..
أمي التي كادت تموت في ولادتي..
ستُصدم بخبر ستُكذبه ملايين المرات ..
آخر مرة رايتها كانت غاضبةً علي لأنني كلمتها بطريقة قاسية ..
ماذا عن أبي ؟ لن يتوقع حدوث مثل هذا الشيء
وهو الذي سيحضر عند نزولي الى قبري .. هذا ان كانت جثتي سليمة ..
سيشتاق الى مزاجي وتقلباتي وطيفي الصغير الذي كان يركض عنده يوماً
لانه جرح قدمه أثناء ركضه ..
سيتذكر انه صرخ بوجهي عندما أسأت التصرف .. سيبكي ألماً ..
اسفة ..

_اخبرتك من البداية أن تتعاوني معي .. لكنك اردتِ أن تلعبي دور البطلة .. حسناً .. موتي كالبطلة إذاً..

خلال كل هذا .. استطاعت داربي وبأعجوبة أن تلمس شيء من الكيس بأسنانها وتمزقه ..
اخذت نفس عميق كأنها ولدت من جديد ..
حياة جديدة تبدأ الأن بعد ما كانت على حافة الموت ..

دفعت الحائط بقوة كافية لتجعلها ترجع جسدها الى الخلف
ويسقط آشلي بقوة على الارض حتى ضُرب رأسه بالأرض
ثم وقعت داربي عليه لفقدانها التوازن ..
بعد ارتفاع الأدرنالين بنسبة جعلت داربي قادرة وبسهولة على رفع نفسها والعبور خلال النافذة
التي كانت تعجز حتى عن الوصول اليها ..

سمع آشلي صوت شخص يدخل الحمام بخطوات سريعة ..
وقف على قدميه بسرعة لإعتقاده أن صاحب الخطوات هو إيد ..
كان يريد التظاهر انه انزلق على الارض لا أكثر ..
لكن أتضح فيما بعد أنه وجه الفأر نفسه .. لارز الذي كانت نظرات الصدمة تعلو وجهه

_إعتقدتُ انك تخلصت منها ولا داعي لتدخلي ..
_لا يا أيها الغبي .. انها ليست عادية ..
_كيف أستطاعت الهرب منك وأنت تملك هذه البنية الضخمة..
قال بغضب:
_فقط أصمت!
_أذاً .. هل نتبعها؟
_لا ..لا داعي لذلك .. المكان مهجور وبعيد عن المدينة .. من المستحيل أن تنجو وهي تلوذ بالفرار .. مؤكد ستموت من البرد عاجلاً أم آجلاً..
_حسناً .. سأذهب لتفقد الطفلة قبل ان يتمكن منها البرد ونقع بمشكلة جديدة ..

تفحص آشلي جيبه ليخرج مفاتيحه.. لكنها لم تكن موجودة ..
فزع آشلي وركض بسرعة الى أرجاء الحمام
لعل وعسى أن يكون قد وقع منه .. لكن لم يكن له أي أثر ..

استوعب أن داربي قد تمكنت من سحب المفتاح من معطفه اثناء سقوطه وهربت به ..
شعر بالغضب لكون بنت ضعيفة قد هربت من يده واسقطته ارضاً وسرقت مفاتيحه ..
احساس الذل والكراهية يجعلك تريد اثبات نفسك مرة اخرى ..
شخص عنيد مثل آشلي لن يترك داربي تنتصر عليه هكذا ..
غريزة القتل بدأت بالهيجان داخله ..

ركضوا خارج المبنى مسرعين نحو السيارة .. ولحسن حظهم ..
كانت داربي واقفة قرب السيارة تنظر الى بابها الخلفي ..
وجّه لارز مسدسه نحوها بنية القتل .. أوقفه آشلي بسرعة قبل ان يطلق ..
عرف ان اصغر غلطة يقومون بها ستخرب كل خططهم ..

اقترب آشلي ولارز من باب السيارة المفتوح .. لكن ..
جاي لم تكن موجودة !
كانت نظرات الصدمة تعلو وجوههم والحيرة والقلق تسيطر على نفوسهم ..
_اين ذهبت جاي ؟!!

....
أستعملت جاي السكين التي حصلت عليها من داربي حتى تفتح القيود وتخرج من القفص ..
وبعد أن خرجت كانت تعرف أنها لا تستطيع ان تدخل المبنى .. من المؤكد أنهم سيروها ويُرجعوها للسيارة
أو حتى يعذبوها .. كانت تخاف أن يحصل مثل هذا الشيء مرة أخرى ..
إذاً .. أين ذهبت طفلة صغيرة وسط صحراء الثلج هذه ؟!
....

قالت داربي مُستهزئة وهي لا تزال تحت تأثير الأدرينالين:
_ هههه .. هاي آشلي .. ليس لدي خبرة بعمليات الخطف ولكن .. أليس من المفترض أن يكون المخطوف موجود في السيارة حتى تكتمل عملية الخطف ؟

وجّه لارز مسدسه نحوها مرة اخرى وقال بنبرة غضب :
_أنتي .. أنتي السبب بكل هذا .. إن لم تسكتي .. أُقسم أني سأقتلك الآن !
_أذا كنت تريد قتلي ..فقط إنفخ علي برائحة فمك .. لا تحتاج أن تهدر الرصاص ..

سحب آشلي المسدس من لارز بسرعة قبل أن يطلق ..
اقترب منها وهو غاضب
نظر في عينيها بحدة كأنه وصل لأقصى حدوده
.. لكنه لم يفعل شيء ..
وبالمقابل كانت هي أيضاً تبادله النظرات رغم خوفها في هذه اللحظة ..

_كيف استطاعت أن تهرب .. ستموت إن لم نلحق بها !
_سنتبع خطواتها.. وداربي ستأتي معنا لتنادي بأسمها ..

كان آشلي يعلم بأنه لو ذهب ليبحث عن جاي من المستحيل ان يجدها ..
ستبقى تهرب منهم ولن ترد عليهم .. لهذا أراد ان يستعمل داربي كطُعم ليجذبها ..
لهذا السبب هو لم يقتلها الى الآن ..

01:29 AM

كانت داربي تمشي وسط الثلج وبيدها مصباح وهي تصرخ بأسم جاي على أمل أن ترد عليها ..
خلفها وعلى بعد 10 أمتار كان آشلي ولارز يمشون ببطئ وهم يحاولون البحث أيضا..
كانت هذه المسافة بينهم هي فكرة آشلي
حتى لا تهرب جاي عندما تراهم برفقة داربي ..

المكان بارد .. بارد لدرجة كافية لجعل الرؤية صعبة وسط هذا الضباب ..
دموع العين اصبحت باردة واطراف اليدين متجمدة ..
اسفل العنق كان يضخ الدم محاولاً أن يدفئ باقي الجسم ..
كانوا يمشون خلفها وهم لا يرون شيئاً سوى الظلام حولهم وضوء مصباح داربي أمامهم ..
انهم يتبعون الضوء فقط ..
كان الجو بارداً حتى يشعر المرء بقرصات خفيفة تطغى على جسده..
والرياح القوية المُعاكسة لأتجاه سيرهم يزيد المهمة صعوبة أثناء مشيهم على الثلج الكثيف ..
الظلام في هذا المكان مرعب..

بعد مدة وصلت داربي لمنحدر .. أطلت منه حتى تعرف ما في أسفله ..
عرفت أن السقوط من هنا لن يكون مميتاً ..
استغلت الفرصة وأطفأت المصباح وقفزت من أعلى المنحدر ..
سقطت بقوة على الثلج الذي كان قاسي على غير ما توقعت وغطست فيه ..
سمعت صوت اشلي وهو يقول للارز بغضب أن يطلق عليها النار ..
كان رصاص يسقط حولها حتى وقعت رصاصة بالقرب من رأسها !..
بعد قليل أصبح المكان هادئاً.. لا يوجد سوى صوت الرياح العاتية التي تهب في الأرجاء ..

عرفوا ان لا فائدة من لحاقها .. أكيد ستموت من البرد..
فقرروا العودة الى المبنى ..

لكن داربي قامت بشيء خبيث كأنها كانت تعرف ان هذا سيحصل .. عندما كانت تمشي وسط الظلام
واشلي ولارز خلفها .. عرفت أنهم يتبعون ضوء المصباح فقط ولا يمكنهم رؤية ما حولهم ..
تعمدت أن تمشي بخطوات عشوائية الى أن اضلت الطريق معهم ..

عاد اشلي ولارز الى المبنى الذي كانوا يضنون انه خلفهم ..
ضحكت داربي ضحكة خافتة ثم وقفت على قدميها ..
مشت قليلاً ألى ان وصلت الى المبنى .. خطتها كانت محكمة ..
هم لم ينتبهوا لهذا كون المصباح كان بيد داربي وهم لا يرون سوى الظلام حتى جعلتهم يظنون انهم يسيرون
بمسار مستقيم ..لكن بالحقيقة هم كانوا يمشون بمسار دائري الى خلف المبنى وأضلوا الطريق ..
لقد ذهبوا بالأتجاه الخاطئ ..

ركضت داربي تجاه السيارة وبيدها المفتاح ..
ركبت داخلها وهي تحاول تشغيلها ..
كانت تعرف ان هذه فكرة غبية أن تحاول الهرب بالسيارة وسط هذه العاصفة
.. لكنه الخيار الوحيد ..
تذكرت أنها هي كانت السبب بجعل جاي تهرب وتضيع
.. لم تكن تريد أن يحصل هذا مع إيد وساندي أيضاً..
فقررت ان تذهب ألى المبنى لتحذرهم قبل أن يصل المجرمون ..

وعلى خلاف المتوقع كان لارز وأشلي يقتربون من بعيد تجاه المبنى ..
لقد كشفوا خطتها ..
لكن المسافة التي بينهم كانت كافية لتجعل داربي تدخل للمبنى وتحذر البقية منهم ..

عندما دخلت للمبنى .. وجدتهم يشربون القهوة بهدوء قرب نار الموقد
أثناء محاولات إيد المتكررة لأصلاح الراديو..
انتبهت أن هنالك شيء يتحرك في المكان ..
كان مثل الظل يختبئ خلف أيد..يركض مرحاً في كل مكان ..
أمتلأت عيون داربي بدموع الفرح عندما أكتشفت ان هذا الظل الصغير هو جاي !



الى هنا وينتهي البارت الثامن من الرواية الوحيدة الي كملتها بحياتي
ما ادري اذا قدرت اوصل لكم الاحداث بنفس ما انا متخيل وبنفس الطريقة الي أريدها
..لاني اواجه صعوبة بتوصيل الموقف للقارئ خصوصاً اذا كانت الاحداث
سريعة مثل احداث هذا البارت ..
عموماً .. اتمنى يكون أعجبكم
.. ترقبوا التكملة ..

​

 

[S A L W A]

r o m e o - 18/12/2022

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بطل بطل بطل مش آشلي - اقصدك انت -
اقدر كتير انك حاولت تعطينا من وقتك وكتابتك من مطالبة خفيفة لطيفة
هو انا بالأصل سمعت صوت حركة بالقسم بنص الليل ولمحت ظل ما في روايتك
قلت إما لص او كاتبنا يجهزلنا مفاجئة معقول؟
الصبح اول ما صحيت وفتحت عيوني شفت أحلى اشعااار افتقدته
قرأته بساعتها وهلأ رجعت اقرأو مرة تانية ما شبعت من مرة وحدة
من ابتسامة وذهول ومتعة وحبس انفاس حرفياً بعدما خلصته قلت اوووف
توتر ضااارب الفصول الأخيرة هي كلها، والشعور بالخطر وشد الاعصاب
اول شي احب انقل البطولة والإعجاب من آشلي إلى داربي
انا قلت من قبل اني ما حبيت داربي؟ لا انا هون من أشد معجبينها واتوجها ملكة
ذاك آشلي انمسحت بهيبته ارضية الحمامات
هههههههههههههههههه اديش ضحكت لما صار بالأرض وخبط راسه
واول ما سمع صوت حدا جا انتفض بسرعة واقف ع اساس تزحلق
ارجع ارجع ذكرنا شو كنت عم تقول قبل شوي ؟ ​

_هه.. اتستلمي يا داربي .. لن تفلتي من يدي مهما حاولتِ ..​

واثق بحالك ها
هي مو بس فلتت لا وطيحتك وسرقت المفاتيح منك وهربت
وانت لساتك بالأرض مصدوم لككك كفوو حبيتها حبيتها
شخصية اعجبتني وهاد اقوى ظهور لها- مواجهة الموت تصنع العجايب
اتأثرت وتوترت وهي تتذكر كل شريط حياتها متل أي شخص ع وشك يفارق الحياة
صعبة اللحظة اللي حطها فيها، وذكرها للأم اللي كان عندي فضول من اول فصل
شو قصتها مع داربي وكان عندي صبر اني رح افهم بالفصول القادمة
الأب موجود؟؟ ما كنت متوقعة
بعدين شو هذا الكيس اللي جايبه ؟ كيس نايلون تبع الخبز !
​

_إعتقدتُ انك تخلصت منها ولا داعي لتدخلي ..
_لا يا أيها الغبي .. انها ليست عادية ..
_كيف أستطاعت الهرب منك وأنت تملك هذه البنية الضخمة..​

ايواااا تماماً آشلي اعترف انها مو عادية - هي قوة البنات حبيبي
ليش احس كلام لارز حسرة هون - وانت تملك هذه البنية الضخمة -
كونه نحيل وضعيف يظن القوة كلها بالجسد بس
​

تفحص آشلي جيبه ليخرج مفاتيحه.. لكنها لم تكن موجودة ..
فزع آشلي وركض بسرعة الى أرجاء الحمام
لعل وعسى أن يكون قد وقع منه .. لكن لم يكن له أي أثر ..​

رووعة روعة روووعة، آشلي اللي ع اساس مسيطر ع الوضع انفزززع

​

شعر بالغضب لكون بنت ضعيفة قد هربت من يده واسقطته ارضاً وسرقت مفاتيحه ..
احساس الذل والكراهية يجعلك تريد اثبات نفسك مرة اخرى ..
شخص عنيد مثل آشلي لن يترك داربي تنتصر عليه هكذا ..
غريزة القتل بدأت بالهيجان داخله ..​

ونضيف كمان انها مسحت بهيبتك الأرض
شو بتعمل ها؟ ها ؟ ها ؟ اصلاً اكبر غلطك انك حسبتها ضعيفة
اللي خلتك تلف وتدور انت واخوك بدائرة وفلتت منكم للمرة التانية
اتوقع لما شاف دموعها وهي متأثرة بقضية خطف جاي
توقع انها خصم حساس ضعيف سهل التخلص منه
وشفقة بحالها كان يعرض انها تتعاون معهم
​

قالت داربي مُستهزئة وهي لا تزال تحت تأثير الأدرينالين:
_ هههه .. هاي آشلي .. ليس لدي خبرة بعمليات الخطف ولكن .. أليس من المفترض أن يكون المخطوف موجود في السيارة حتى تكتمل عملية الخطف ؟​

حبيييييت، أغرمت خلاص تولاي4
اففف الادرينالين والقوة شو بيعمل
​

نظر في عينيها بحدة كأنه وصل لأقصى حدوده
.. لكنه لم يفعل شيء ..
وبالمقابل كانت هي أيضاً تبادله النظرات رغم خوفها في هذه اللحظة ..

_كيف استطاعت أن تهرب .. ستموت إن لم نلحق بها !
_سنتبع خطواتها.. وداربي ستأتي معنا لتنادي بأسمها .​

الخطورة هنا وحبس الأنفاس
استمتعت بختام الفصل ووصفه الرهيب بالأخص وقت الثلج والبرد
حتى انا حسيت بلسعات من قراءة الوصف واندماجي بالمشهد
أبدعت أبدعت أبدعت
كتير مبسوطة اني قريت التكملة وشفتها
حسيت اننا تخطينا نص الرواية تقريباً طالما الموضوع خرج من اليد
والبنت عم تلعب بالمبنى بين إيد وقرايبته، شو التصرف بعدين ؟؟
نقدر نصبر ومعك لحتى تكملها، افهمك لان حتى انا ولا مرة كملت عمل الي
لا تحرمنا من جمال قلمك وإبداع خيالك
ننتظرك لتفضى وتروق وتجيك اجازة وفضاوة كبييرة
بس مو تنسانا وتقضيها مشاوير وصحاب وما تكتب
نشوفك ع خير إلى لقاء قريب باذن الله
​