مدونة راقية || خارج عن السيناريو || (2 زائر)


S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
at159777528954753.png

ماذا تتوقع من إنسانة لا تطل البقاء في المحادثة أكثر من خمس دقائق
وتُكدس اشعاراتها ثم تفتحهم دفعةً واحدة كـ واجب عليها الانتهاء منه
هاتفها بالوضع الصامت دائماً، فلا أهمية لمكالماته.. لأن لا شيء مُنتظر !
يضايقها صوت الكتابة على الهاتف، حتى الاهتزاز غير مرضي
وتكره أصحاب الصوت العالي الذي يصاحبهم توتر واستعجال مع بعض الانفعال على أمور فارغة
عاشقة للهدوء والصمت وسماع حركة عقارب الساعة، كالتنويم !
لسانها كسول عند البوح، فقط روحها من تثرثر داخل رأسها
نظرها مهمل حول الآخرين، وآخر همها ان تفكر ماذا تعتقد عنها
لا تفكر بالقواعد والأصول، بل بما يلزم فعله بشكل مختصر وسريع لإراحة رأسها
مزاجية حد النخاع! متقلبة بين كل ثانية وأخرى بشكل غير ثابت
كانت هكذا دوماً .. وما زالت، متقبلة لذاتها ورائعة بغض النظر عن النظرات حولها
لا مبالاة عظيمة وبرود رهيب ومزاجية سوداوية، يا لهذا التكوين!​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
أتساءل هل سننجو بعقل سليم ونفسية سليمة ؟
لا بأس معي بمصائب الدنيا المقدرة
لكن! ان تصنع لي مصائب بيديك.. ي انسان
فـ هذا لا يُحتمل.. ولا يُغتفر !!​
 

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
at159777528954753.png

كنت أضع الكثير من الأحلام على هذا
وكأن الطريق سيكون ممهد لي أخيراً! وواضح ولو القليل منه على الأقل..
كانت أمالي معلقة بكل صعوبة بينما العواصف تحاول زحزحتها عني
ولقيت الكثير من المتاعب في إمساكها، وعندما خرجت النتائج أخيراً
فتحت سريعاً ولا علم لي بهذا النوع الغريب من النتائج
أليس من المفترض ان اسجل معلوماتي في خانة البحث وأرى النتيجة ؟
لا شيء يدعو للريبة طالما اني هنا! كانت اسماء المقبولين بكل اختصاص، محصورة ضمن ملف
فتحت أول اختصاص سجلت عليه، أملاً في إيجاد اسمي بين ألف اسم وأكثر
بعضهم كان أكثر مني في المعدل وبعضهم أدنى بكثير
لم أجد اسمي، ففتحت الملف الأخر وانا أردد لا بأس!
بحثت وبحثت عني، انتهت قائمة الاسماء ولم أجدني
أخذت نفساً وقلت: لا بد بأني لم أبحث جيداً، لا أحد يُرفض في الجامعة الافتراضية!
بحثت بتركيز شديد اسماً اسماً، أرهقت نظري بهذا الأمل الفارغ
ثم رميت هاتفي جانباً، وللحق كنت غاضبة! لا أريد الحديث عن الأمر حتى لا يشمت بي أحد
وانا من كنت أحارب من أجل هذا..
إنها المرة الرابعة التي أعود فيها خائبة
هناك من قال بأن شدة نحسي كارثي! حتى في أكثر المجال قبولاً لم أفلح في العبور
وهناك من شتمهم ولعن أبائهم وأسلافهم! عوضاً عني
لكن صوت واحد لفت انتباهي
- هناك مفاضلة أخرى تصدر في الربيع
- حسناً! سأنتظر الربيع
- ما زلتِ تريدين المحاولة مجدداً ؟!!
- إن كان ذلك ممكناً، فلما لا؟
على الأقل لن انتظر سنةً كاملة، السنوات تتسرب من بين أصابعي كحفنة تراب
أحاول الحفاظ عليها في يدي! فلا يبقى معي إلا الفُتات

سأحاول معرفة الخطأ او السبب ثم اتجنبه في المرة القادمة
هكذا فقط.. أستطعت تخفيف ثقل يأسي
إن أردت شيئاً بشدة، فسأحصل عليه
حتى وإن كان بين براثن الذئب!
وإلا.. فمن أجل ماذا أحيا؟!​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
at159777528950031.png

الجميع يسقط أحياناً !
فقط تذكر، انه لا بأس بذلك..
إنها الأوقات الصعبة في الحياة، التي تجعلك تعتز! بالأوقات السعيدة
وإذا لم تكن كذلك، اعتقد بأني سأكون بخير، بتصديقي.. لتلك الكذبة.

بعد كل تلك الأمطار الغزيرة والغيوم الداكنة!
ســ
تشرق الشمس حتماً
-
أريدك ان تعرف، انك عندما تكون لوحدك وتشعر بالخوف
فأنت لست الشخص الوحيد بالعالم الذي ليس بخير!
هناك الملايين منا، مثلك تماماً!
JUST LIKE YOU
LIKE YOU
LIKE YOU
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
at159777528961885.png

فتحت عيني وانا اسمع صوته في الصالة خارج غرفتي
عدت للنوم وانا اردد إنه حلم آخر، علمت ذلك
لا أدري لما بدأ اليأس يأكلني مر على آخر مرة رأيتك فيها, عشر سنين!
فـ رؤيتك تجعلني على يقين بأني داخل احد احلامي! بشكل مؤكد
ومع ذلك لقد نمت داخل حلمي واستيقظت مجدداً داخله
وما زال صوتك يصدح من الصالة، نهضت بتباطؤ وتردد
ثم ألقيت نظرة عليه من باب غرفتي انه هو كما كان ! في صحته
ليس نحيلاً ولا مشبعاً بالتعب والأمراض إثر الاعتقال
لقد كان كما لو اننا في عام 2010، افتقدت ذلك بشدة!
- لقد عدت ؟
- أجل.
- هذا ليس حلماً ؟
جميعهم كانوا يؤكدون لي وهم يهزون برؤسهم وهو يتطلب بعادته تلك التي كانت تستفزني،
كلامه دائماً كان بطابع شامي قديم وكأنه معتز بباب الحارة ههههههه
وجميعهم كانوا يخافون منه، إلا انا! لطالما كنت جريئة وافعل ما أريد سواء وبخني أم لا!
لقد كان مسؤولاً عني لفترة من الزمن، بشكل أدق! مسؤول عنا جميعاً..
سألته هل هذا يعني بأني سأصحو كل صباح وأراك معنا؟
لقد أكد لي ذلك وصدقته! ثم أصدم لاحقاً بأنه كان محض حلم
من أوهامي ولعنة عقلي الباطني الذي يزرع هذا القهر والاشتياق عند استيقاظي!
هل يا ترى ما زلت حياً ؟
هل سأراك مجدداً في حياتي؟
عد.. وأعدك هذه المرة سأرسم لك
الكثير من الرسومات عن فلسطين!
كما كنت تحب دوماً وتحضر لي أدوات الرسم
تراقبني كيف أخطو أظلل وأرسم ثم تحتفظ بها
في كل مرة تجعلني اجلس بجانبك تراقب لوحتي بعيونك تلك
كان يراودني تساؤل " هل حقاً الوطن غالي لهذا الحد؟"
لم أكن أفهم تماماً ماذا يعني الوطن! كنت صغيرة
لكن.. يا لهذا التوقيت الذي أتاني الجواب به!
جعلني أدرك سريعاً بشكل مؤلم ..

-
أحبك خالي 💔
لعلي أراك حقا.. يوماً ما!
تعب الانتظار منا، وفني أغلب المنتظرين
أراهن بأنك لن تعرفني الآن.. لكن سنرى لذلك الوقت
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
مهما حاولت، لا يمكنني الغفران!
• انا لا انسى الأذى •​
 

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
at159777528961885.png


يا له من شهر بائس وسيء، كنت متفائله لحد كبير بأمر هذه السنة
للحد الذي جعل الحياة تسخر مني وتدفعني لأقع على وجهي كالحمقاء
وأجد الأرض متشققة أسفلي، مهتزة وغير ثابتة، المباني سقطت على سكانها
وجدارنا تصدع مزخرف بالكسور! لا استطيع تخطي تلك الليلة حيث كان كل شيء يهتز
للحد الذي جعلني أشعر بالدوار والغثيان فكيف لي ان اوقف هذا الشعور، إلى أين أخرج؟!
جميعنا في تلك اللحظة شعرنا بأن القيامة قد حلت! لا سيما وأني قرأت قبل هذه الكارثة مقالاً
يقول بأن لب الأرض قد أخذ يتباطئ ويتوقف عن الدوران
مع احتمالية تغير جهة طلوع الشمس والتي تكون من علامات يوم القيامة
في تلك اللحظة التي كان سريري يهتز، سؤال واحد كان برأسي " هل ما زالت أبواب التوبة مفتوحة؟"
لا أستطيع وصف ذاك الشعور حقاً! ليتني.. ليتني.. مع كثير من الاذكار التي تتكرر على لساني بذعر
وعندما هدأ كل شيء أخيراً وتحرك الزمن بطبيعية شعرت كما لو انها فرصة أخرى
لم أكن اتوقع ان هذه الليلة سببت دماراً مهولاً، انا فقط كنت قلقة من سقوط خزانة ثيابي فوق رأسي
لم أكن أعلم بأن هناك من سقط منزله بأكمله فوق رأسه
اليوم الثاني كان كارثي! وما تنقله وسائل الإعلام ما هو إلا حيز من فيض كوارث..
هناك من بقي عالقاً تحت الأنقاض لخمسة أيام، مجرد التفكير كيف كان محتجزاً تحت الأرض تُرهبني
كوني إنسانة لديها فوبيا من الأماكن المغلقة، قد أموت وحدي حتى لو لم اتأذى من الركام
لان هذه الفوبيا اعتبرها قاتلة، اذكر في سنة 2013 حينما حصل انفجارين خلف مدرستي
لن أسرد كيف كان الدخان فوق رأسي كالغيوم المتكاثفة عند الصوت الأول
حيث تجمدت مكاني أنظر بصدمة، لكن عند الصوت التالي للإنفجار الثاني تم التدافع بين الطالبات
كان الجميع يهرب ويصرخ لكني لم أتحرك من مكاني خطوة، مما جعل حارس المدرسة يسحبني
مع بقية الطالبات إلى قبو المدرسة، بالكاد قد دخلت في ممر المبنى المدرسي ورأيته يحاول إقفال الباب الحديدي، فقدت صوابي! حشد من الطالبات، الظلام، الباب سيغلق، ربما سأدفن تحت الركام
وتعلق جثتي هنا بينهم! هذا ما كان يجول في رأسي خلال ثواني، وكان بالنسبة لي هذا الخوف الحقيقي!
لذا لم آبه وتهورت لأدفع الحارس وأخرج من الباب ركضاً أريد العودة للمنزل
لم أكن أريد الاختباء بمكان مغلق، كان الخارج أهون نفسياً! السيارات تطير من السرعة حرفياً
والناس في الطرقات منهم من يركض ليأخذ بناته، والبعض الآخر كان يهرول ناحية الدخان
التفت برأسي وراودني اهتمام كبير لرؤية ما جرى هناك، لكن طمآنة أهلي كان أولى..
ومن الجيد بأني لم أذهب، فالإعلام وحده بث مشاهد مرعبة لأشلاء وجثث جعلتني أبكي وأنهار
ظننت بأن أموراً كهذه تحدث في الأفلام فحسب، هذه المشاهد تكون في الروايات فقط
لا أدري كيف كان سيكون الأمر لو رأيت هذا بأم عيني بشكل مباشر ..
لذا الحمدلله على كل حال، الحمدلله بأني تجنب مخاوف تكاد تقتلني نفسياً
الله يرحم كل مين توفى بهذا الزلزال، شهداء بإذن الله وارتاحوا من هم الدنيا والآخرة
تعددت الأسباب والموت واحد، لكن موتهم كان رحيم الآخرة والحمدلله
حزني على من أصبح يتيماً بين ليلة وضحاها
العزاء لطالما كان للأحياء وليس الأموات، كل من خسر
أهلاً وسكناً، الله لن ينساكم وقلوبنا ع بعض، ربي يفرج ويعوض خير
مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
at159777528961885.png

هناك من كان يردد: - يارب يكون هذا كله حلم وأصحى منه يارب💔
لقد كان نائم ثم حلت الكارثة فوق رأسه على حين غفلة فأصبح بلا أهل وبلا مأوى
وفي ذلك اليوم أثلجت وكان شديد البرود على من نزفت أيديهم لنزع الحجارة
ومحاولة إزاحة الاسقف المتراكمة بقوتهم البدنية فحسب ليخرجوا الأحياء العالقين

بارد على تلك الطفلة التي تحمي أخيها تحت ذراعها ترجو من العامل أن يخرجها لأنها تشعر بالبرد قائلة مستعدة كون خدامتك بس طلعني بردانة

بارد على طفلة أخرى أخرجوها من تحت الأنقاض ليسألوها هل هناك أحد معكِ في الداخل؟
أجابت: أي في أبي وأمي وأخواتي، بس ميتين..

بارد على طفل رماه والده من النافذة لإنقاذه واختفت عائلته بأكملها تحت الركام

بارد على أم أنجبت طفلها تحت الركام وماتت، فيخرجوا طفلها من هناك حياً!

بارد على طفلة ألقي الضوء عليها بتكاثف الإعلام على بلدها فسألها الصحفي: ما أمنيتك في الحياة؟
فأجابت: إني موت واخذ اخواتي معي عالجنة لأن هنيك رح ننام دفيانين
جواب كان صادم للحد الذي جعل المذيع متصنم في مكانه يحدق في الطفلة
بينما نسمع شهقات المصور وهو يبكي، لقد ظن بأن أحداً ما يلقمها هذا الكلام
ويعلمها إياه حتى تقوله، لكن مسكنهم " الخيمة " مع رطوبتها في الشتاء والفقر
كان كل شيء يتكلم لوحده، حيث تخرج اختها الصغرى لتلملم النفايات من الشارع حتى تتمكن من إحراقها والقدرة عالإغتسال بماء دافئ!

نحن لسنا بلد فقيرة، لم تكن يوماً بلدي فقيرة او تخلو من شيء قد نحتاجه
لكن الافتراس لعين ومحتكر على كل ما هو ملك لنا!
كل شيء موجود، لكن تتم سرقته منا ثم يعيدون بيعه علينا بثمن ناري..
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
لن أتكلم عن الطاقة السلبية التي تتلبسني ما إن افتح الانترنت فأجد أقبح واقع قد تراه عيناي
ولن أتكلم عن مقدار السخط على عدم وجود إمكانيات للإنقاذ من آلات وغيرها
عن عدم تحرك من يجدر بهم التحرك والتصرف، لكن تدبر أمر المساعدات كان أولى
ووضع شروط على من يجب ان تذهب ومن لا يجب ان تذهب إليهم، على الرغم من ان جميعهم منكوبين
لكن يبدو بأن الإنسانية لم تصحوا هنا
سأتكلم عن ليلتي التي تحطم هدوئها بأصوات الانفجارات وارتجاف الابواب والنوافذ باستمرار
فنهض النائم من نومه وهرع للخارج عله يرى ما حدث، في هذه الليلة استيقظت دمشق
لتسعف ضحايا العدوان الإسرائيلي، ومن اصابتهم شظايا القذائف ومن تدمرت منازلهم
وكأن هذا ما كان ينقصهم فقط! لعنة صهيوني، دون أي احترام للنكبة التي لم نشفى منها بعد
بل يزيد تدميراً على الشعب المحتكر من كل الجهات، والمضغوط مادياً لسابع أرض
لا قادر يعيش ولا ياكل ولا يتدفا والمهدد باستمرار منكم ومن غيركم

كلمة وحدة أوجهها بس: حلوا عن سمانا بقى!
 

S A L W A

مراقبة الأقسام العامة ~
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
1,516
الحلول
1
مستوى التفاعل
8,284
النقاط
990
أوسمتــي
9
العمر
25
توناتي
9,228
الجنس
أنثى
LV
2
 
إن قلبي لا ينكسر، وإنما يجف ويذبل!
استطيع ان اشعر بجفافه والتجاعيد التي تلم به
كما لو انه يشيخ، هل مر الخريف على قلبي الآن؟
 

المتواجدون في هذا الموضوع

أعلى أسفل