الختم الذهبي المحقق كونان: النهاية (1 زائر)


إنضم
3 مارس 2025
رقم العضوية
14650
المشاركات
259
مستوى التفاعل
841
النقاط
50
أوسمتــي
1
العمر
13
الإقامة
قال أنني أخالف القوانين؟ إنما هي التي تعترض إبداعي
توناتي
1,185
الجنس
أنثى
LV
0
 
هل صدقتم حقا ان هذه النهاية...
انتم مخطئون ... فنحن لم نصل حتى للبداية
 

إنضم
10 أبريل 2025
رقم العضوية
14710
المشاركات
50
مستوى التفاعل
163
النقاط
6
توناتي
625
الجنس
أنثى
LV
0
 
at_171637627665262.gif


مبارك الختم الذهبي
بالتوفيق لمزيد من الإبداع
S a n d r a

-

3\4\2025


-

السلام عليكم انا عضوة جديدة هنا واريد مشاركتكم احدى مؤلفاتي الغبية
لنبدا دون اطالة
في قلب طوكيو، حيث تضيء أضواء المدينة شوارعها المزدحمة، كانت هناك أسرار تدور في الظل، أسرار لم يعرف عنها سوى القليلين. بعد سنوات من المطاردة، ظن إدوجاوا أنه اقترب أخيرًا من كشف منظمة السوداء، لكن … رسالة غامضة، تحدٍ خطير، واسم واحد عاد للظهور...
لكن هذه المرة، لم يكن مجرد ظل مخيف في الخلفية، بل أصبح لاعبًا رئيسيًا في اللعبة. فمن هو؟ وما هدفه؟ هل سيساعد كونان وفريقه في إسقاط المنظمة، أم أن له مخططًا آخر أكثر غموضًا؟

عندما يبدأ العد التنازلي، يدرك الجميع أن الوقت ليس في صالحهم، وأن كل خطوة خاطئة قد تكون الأخيرة...

💥البداية الجديدة💥

في ليلة ممطرة ومظلمة، جلست رام أمام شاشتها، تراقب الأرقام تتراقص على الخلفية السوداء بينما كانت تعمل على أحد اختراقاتها لأنظمة معقدة. كانت يداها تتحركان بخفة فوق لوحة المفاتيح، تنفذ الأوامر بدقة متناهية، لكن فجأة...

توقف كل شيء.

شعرت بوخزة حادة في رأسها، وكأن موجة كهربائية اجتاحت جسدها. لم يكن الأمر جديدًا عليها، فقد اعتادت على هذه النوبات التي تداهمها بين الحين والآخر. لكن هذه المرة... كان الأمر مختلفًا.

ضغطت على صدغيها، تحاول استعادة تركيزها، لكن أنفاسها اضطربت. انتفض جسدها برعشة خفيفة وهي تنهض متثاقلة، متجهة نحو الخزانة حيث تحتفظ بدوائها المعتاد. ابتلعت الحبة سريعًا، متوقعة أن يهدأ جسدها كما اعتادت.

لكن على العكس، شعرت برجفة أقوى، وكأن خلايا جسدها تتغير بطريقة غير مرئية. لم يكن ألمًا، لكنه كان إحساسًا غريبًا... إحساس بأن شيئًا ما ليس على ما يرام.

فتحت عينيها مجددًا، لتجد نفسها مستلقية في غرفتها شبه المظلمة، الهواء معبق برائحة عطر مألوف لكنها لم تستطع تحديد مصدره. جلست ببطء، تحسست رأسها، لكن شعورًا غريبًا اجتاحها. جسدها بدا مختلفًا... أخف؟ أصغر؟

قبل أن تستوعب الأمر تمامًا، اخترق صوتٌ هادئ لكنه محمل بالدهشة سكون الغرفة:

بلموت: "من أنتِ أيتها الصغيرة؟"

تجمدت رام. نظرت نحو بلموت التي كانت واقفة على بعد خطوات، عيناها الضيقتان تعكسان مزيجًا من الشك والاستغراب.

رام: "إما أنكِ تمزحين... أو أنني في حلم. كيف لا تعرفين زعيمتك؟"

لكن بلموت لم تتحرك، ولم يختفِ ذلك الترقب في نظراتها.

بلموت: "انظري بنفسك." (وأشارت إلى مرآة قريبة)

خطت رام ببطء نحو المرآة، قلبها ينبض بسرعة غير معتادة. وما إن وقع بصرها على انعكاسها حتى شهقت بصوت مسموع، جسدها يتصلب مكانه.

بشرتها أصبحت أنعم، ملامحها تغيرت، شعرها أقصر. مدت يديها المرتعشتين إلى وجهها، وكأنها تأمل أن تكتشف أنها تتخيل.

رام: "ما هذا؟! كل ما فعلته هو أنني تناولت دوائي... ها هو." (وأخرجت العلبة لتريها لبلموت)

تقدمت بلموت، أخذت العلبة من يدها، تأملت الكلمات المطبوعة عليها، ثم رفعت حاجبها بدهشة واضحة.

بلموت: "دواؤك؟ أرى أنكِ ارتكبتِ خطأ فادحًا... هذا ليس دواء، بل أحد السموم التي طورتها شيري قبل أن تختفي."

اتسعت عينا رام، جف حلقها، وحدقت في العلبة بين يديها وكأنها تحاول استيعاب ما قيل للتو.

رام: "ماذا؟ هذا يعني...؟"

وضعت يدها على صدرها، محاولة تهدئة أنفاسها اللاهثة. بدأت ذكريات متفرقة تومض في عقلها، تحاول تجميع الأحداث الأخيرة قبل أن تفقد وعيها. ثم فجأة، فُتحت عيناها باتساع بينما تهمس بصوت خافت:

رام: "لقد... تقلصت؟"

كانت بلموت تراقبها بصمت، قبل أن تنحني قليلًا، ابتسامة غامضة ترتسم على وجهها.

بلموت: "يبدو أن اللعبة أصبحت أكثر إثارة مما توقعتُ..."

حدقت رام في انعكاسها من جديد، هذه المرة وقد بدأ عقلها يتقبل الحقيقة تدريجيًا. وضعت يدها على خدها الصغير، ثم ابتسمت ابتسامة خبيثة.

رام: "ههههه... قد أفادتنا حتى بعد موتها."

رفعت بلموت حاجبها بفضول، عيناها لم تفارقا رام وهي تتقدم بخطوات واثقة رغم الموقف الغريب.

بلموت: "أفادتنا؟! ما قصدكِ بذلك؟"

التفتت رام نحوها، عيناها تضيقان بدهاء وهي تهمس بصوت منخفض لكن محمل بالثقة:

رام: "الآن يمكننا إتمام الاختراق بكل راحة... دون أن يلاحقنا أحد."

عقدت بلموت ذراعيها، وبدأت تترجم كلمات رام في عقلها بسرعة، قبل أن تتسع عيناها إدراكًا.

بلموت: "فهمت الآن... الشرطة قد تضع رام تحت المراقبة، لكنها لن تشك أبدًا في..."

قاطعتها رام بضحكة خافتة سرعان ما تحولت إلى ضحكة شريرة، قبل أن تكمل جملتها بنفسها:

رام: "الصغيرة ريم! ههههههههههههه!"

انعكست أضواء المدينة على زجاج النافذة، بينما دوّت ضحكات خافتة في الغرفة، إيذانًا ببدء مرحلة جديدة... أكثر خطورة.

الاسئلة:
1. رايكم
2.اقتراحاتكم
3. انتقاداتكم
4. توقعاتكم
انتهى الجزء 1 وداعا
بداية موفقة
سردُك رائع جدا
استمري
 

إنضم
10 أبريل 2025
رقم العضوية
14710
المشاركات
50
مستوى التفاعل
163
النقاط
6
توناتي
625
الجنس
أنثى
LV
0
 

سر متجر الحلوى 🍬 (الجزء الثالث)

(نجح الفريق في الهروب من المتجر عبر النافذة الخلفية، واختبأوا خلف أحد الصناديق الخشبية في الزقاق المجاور. كانوا يراقبون بصمت بينما فتح شخص مجهول باب المتجر ودخل بحذر.)

🔹 جينتا (يهمس بقلق): "من هذا؟!"
🔹 ميتسو (يضيق عينيه محاولًا الرؤية بوضوح): "لا أستطيع التمييز، لكن يبدو أنه ليس صاحب المتجر."
🔹 كونان (يراقب الشخص بدقة): "إنه يتحرك وكأنه يبحث عن شيء ما…"
🔹 ريم (بهدوء): "إنه يعرف ما يريد، لم ينظر حوله كثيرًا."

(كان الرجل يرتدي معطفًا رماديًا وقبعة منخفضة تخفي وجهه. توجه مباشرة إلى الطاولة في منتصف المتجر وبدأ في البحث تحتها.)

🔹 هيبارا (تبتسم بسخرية): "يبدو أن أحدهم اكتشف اختفاء المفتاح."
🔹 أيومي (بخوف): "هل تعتقدون أنه سيعرف أننا كنا هناك؟"
🔹 كونان (بحذر): "ربما… لكن علينا معرفة من يكون أولًا."

(أخرج كونان نظارته الخاصة التي تحتوي على عدسات تكبير، وبدأ في مراقبة ملامح الرجل عن قرب. بعد لحظات، اتسعت عيناه بدهشة.)

🔹 كونان (بدهشة خفيفة): "هذا… إنه المحاسب الذي يعمل في المتجر!"
🔹 ميتسو (بصوت منخفض): "ماذا؟! لكن لماذا قد يبحث عن المفتاح وكأنه لا يملك واحدًا؟"
🔹 ريم (تفكر): "ربما… لأنه ليس المالك الحقيقي للمفتاح."

(فجأة، بعد أن لم يجد المفتاح، أخرج الرجل هاتفًا واتصل بشخص ما. لحسن الحظ، كان الفريق قريبًا بما يكفي لسماع المحادثة.)

🔹 الرجل المجهول (بغضب): "المفتاح غير موجود! شخص ما سبَقَنا إليه!"
🔹 الصوت من الهاتف (بهدوء، لكن بلهجة حادة): "إذن، هناك من يعرف عن المستندات… هذا ليس جيدًا. تأكد من إيجادهم قبل أن يتسببوا بالمشاكل!"
🔹 الرجل المجهول (بحزم): "فهمت، سأبدأ البحث فورًا."

(أنهى المكالمة بسرعة، وخرج من المتجر وهو ينظر حوله بريبة، مما جعل الفريق يضغطون أنفسهم أكثر خلف الصناديق ليظلوا بعيدين عن الأنظار.)

🔹 جينتا (يتمتم بقلق): "أوه لا… الآن هم يبحثون عنا؟"
🔹 أيومي (خائفة): "هذا مخيف… ربما علينا تسليم المفتاح!"
🔹 هيبارا (بهدوء): "ولماذا قد نفعل ذلك؟ نحن لا نعلم حتى القصة الكاملة بعد."
🔹 كونان (يبتسم بثقة): "صحيح… بل علينا معرفة السر الذي كان يخفيه المتجر أولًا."
🔹 ريم (تخرج الورقة التي أخذتها من الخزانة، ثم تتفحصها): "هذه المستندات ليست عادية… إنها عقود ملكية وتحويل أموال."

🔹 ميتسو (بدهشة): "تحويل أموال؟! ماذا يعني ذلك؟"
🔹 ريم (بهدوء وتحليل): "يبدو أن هذا المتجر لم يكن مجرد مكان لبيع الحلوى… بل كان غطاءً لعملية غسيل أموال."
🔹 كونان (تتسع عيناه إدراكًا): "لهذا أغلق فجأة… لا علاقة له بالمبيعات، بل بصفقات مشبوهة تمت من خلف الستار!"

(كان الجميع مصدومين، لكن لم يكن هناك وقت للدهشة، إذ سمعوا صوت خطوات قادمة بسرعة نحو الزقاق!)

🔹 جينتا (بخوف): "أوه لا! إنهم يقتربون!"
🔹 أيومي (تمسك بذراع كونان بقلق): "ماذا نفعل؟!"
🔹 كونان (بسرعة وهو ينظر حوله): "علينا المغادرة فورًا!"

(ركض الفريق عبر الزقاق الصغير، متجنبين الطريق الرئيسي حتى لا يتم رصدهم. استمروا بالجري حتى وصلوا إلى حديقة قريبة، حيث جلسوا لالتقاط أنفاسهم.)

🔹 هيبارا (بهدوء وهي تجلس على المقعد): "إذن… نحن الآن نعرف أن المتجر كان واجهة لعمليات غسيل الأموال."
🔹 ميتسو (يفكر بصوت عالٍ): "لكن السؤال هو… من يقف وراء ذلك؟"
🔹 ريم (تنظر إلى المستندات مجددًا): "حسب هذه الأوراق… يبدو أن اسم صاحب المتجر الأصلي قد اختفى."
🔹 كونان (يضع يده على ذقنه): "هذا غريب… لا يمكن أن تختفي أسماء المالكين هكذا، لا بد أن هناك شخصًا زوّر السجلات!"

(ساد الصمت بينهم للحظات، حتى قال جينتا فجأة…)

🔹 جينتا (يغمض عينيه وهو يفكر): "أنا ما زلت لا أفهم شيئًا… لكنني أعلم شيئًا واحدًا!"
🔹 أيومي (تتطلع إليه): "ما هو؟"
🔹 جينتا (يصرخ): "أنا جائع!!! 🍗🍭"

🔹 هيبارا (تتنهد): "بالطبع…"
🔹 كونان (يبتسم): "لا تقلق، سنأكل حالما نحل اللغز بالكامل!"

(لكن قبل أن يتمكنوا من الاسترخاء، رن هاتف كونان فجأة… كان رقمًا غير معروف.)

🔹 كونان (يرد بحذر): "مرحبًا؟"
🔹 الصوت من الهاتف (غامض ومخيف): "أعلم أنكم أخذتم المفتاح… وأقترح عليكم إعادته قبل أن تتورطوا أكثر."

🔹 أيومي (تغطي فمها بصدمة): "مـ… من هذا؟!"
🔹 كونان (بهدوء شديد): "ومن قال إننا سنعيده؟"

🔹 الصوت من الهاتف (يضحك بسخرية): "إذن… استعدوا لعواقب اللعب مع الكبار."

🔹 ميتسو (يبتلع ريقه بقلق): "يا إلهي… هذا يتحول إلى خطر حقيقي!"
🔹 هيبارا (بهدوء): "وهذا يعني أننا اقتربنا جدًا من الحقيقة."

(نظر الفريق إلى بعضهم البعض… يعلمون الآن أنهم تورطوا في قضية أخطر مما توقعوا، لكنهم لن يتراجعوا حتى يكشفوا السر الكامل وراء متجر الحلوى المغلق! 🔍🍬)

(يتبع… 🔥)

طريقة شرحك اسطورية
بنت بللدي فديتك
 

إنضم
3 مارس 2025
رقم العضوية
14650
المشاركات
259
مستوى التفاعل
841
النقاط
50
أوسمتــي
1
العمر
13
الإقامة
قال أنني أخالف القوانين؟ إنما هي التي تعترض إبداعي
توناتي
1,185
الجنس
أنثى
LV
0
 
عودة الظلال

(بعد شهر تقريبا من سقوط المنظمة، وفي يوم مشمس ذي جو لطيف، اجتمع الأطفال في حديقة عامة...)

إيومي (وهي تتجه نحو أحد المقاعد): "لنجلس هنا!"

كونان (مستغربا): "ولماذا هنا بالذات؟!"

إيومي (بحزن مستتر خلف غضب): "كيف لا تعرف السبب؟"

جينتا (معقبا): "كانت ريم تفضل الجلوس في هذا المقعد!"

ميتسو (معاتبا): "لكن يبدو أنك قد نسيتها بمجرد مرور أقل من شهر على رحيلها!"

هيبارا (وهي تبكي): "ومن قال أنها قد ماتت ... إنها حيّة ... في قلوبنا!"

كونان: "أجل ... أولم تقل ريم ذات يوم: "ولم نبكي، ولا فائدة من ذاك البكاء؟ ولمَ نحزن، ولا جدوى من الحزن؟ فلنقُم ولنواصل السير!" حزننا لن يعيدها إلينا!"

(كان الصمت سيد الموقف، ثم ...)

إيومي (بحماس): "عربة مثلجات!"

جينتا: "أنا جائع!"

ميتسو: "فلنذهب!"

هيبارا (تنظر إلى كونان، فهمت أنه يريد أن يبقيا منفردين): "حسنًا، سألحق بكم بعد قليل"

(ركض الثلاثة نحو العربة، تاركين كونان وهيبارا وحدهما ...)

هيبارا (تنظر إلى السماء): "انتهى كابوسنا ... تمامًا كما بدأ!"

كونان: "دون أي صخب أو ضجيج!"

هيبارا (تتنهد): "قالت ريم يوما إننا سننتصر ... ظننتها تحلم!"

كونان(بتفلسفه المعتاد): "بل وإنها كانت تؤمن بذلك! كما استعلملت حرف التنفيس-سـ- الذي يدل على المضارع القريب!"

هيبارا: "ك‏م أفتقدها!"

كونان: "ومن قد لا يفعل!؟"

(ساد بينهما هدوء قصير، لكنهما شعرا ... أنه دام قرونا! ...)

كونان (ينهض من المقعد): "قد يساعدنا التجول على التحسن!"

هيبارا: "حسنا"

(سارا في تلك الحديقة ... فجأة، توقفت هيبارا ونظرت نحو إحدى الزوايا ...)

هيبارا (تهمس): "انظر يا كونان!"

كونان: "...!"

(كان رجلا يرتدي معطفًا أسود طويلًا، أهو؟! ...)

هيبارا (بخوف): "قضينا عليهم ... غير ممكن!"

كونان: "ربما ... هذا ما ظنناه! أنا متأكد ... إنه زيه‏م!"

(يتبادل الاثنان نظرة ... خوف وحذر...)

كونان: "لنحاول الاقتراب!"

هيبارا: "لا مجال للخطأ!"

(تقدما ... ظلّ الرجل ثابتا، كأنه صنم أو تمثال! فجأة ... استدار نحوهما ... استترت ملامحه خلف نظاراته الداكنة ... انتبه لهما، فبدأ يبتعد نحو البوابة ...)

هيبارا (بقلق): "هل نلاحقه؟"

كونان (بحزم): "لكن يجب أن نكون حذرين!"

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نتوقف إلى الفصل القادم

الاسئلة

1. من كان ذاك الرجل؟
2. هل عادت المنظمة؟
3. هل يمكنهما ملاحقته؟
4. توقعاتكم؟
5. آراؤكم؟
6. انتقاداتكم؟
وإلى اللقااااااااااااء
 
التعديل الأخير:

إنضم
3 مارس 2025
رقم العضوية
14650
المشاركات
259
مستوى التفاعل
841
النقاط
50
أوسمتــي
1
العمر
13
الإقامة
قال أنني أخالف القوانين؟ إنما هي التي تعترض إبداعي
توناتي
1,185
الجنس
أنثى
LV
0
 
ليس بعد ... فلا يزال بيني وبينك ألف سؤال

(وقبل أن يتقدما نحو الهدف خطوة أخرى، كسر الصمت صوت وقع خطوات سريعة تتجه مباشرة نحوهما، تسارع نبض قلبيهما بشدة حتى صار بإمكانهما سماعه بكل وضوح، اختلطت عليهما الأحاسيس: خوف، قلق، توتر ... بادرتهما الهواجس مع آلاف الأسئلة والاحتمالات: من الذي أتى؟ أهو صديق؟ عدو؟ ربما كلاهما ... تجمدا في مكانيهما ولم يقويا على أية حركة، إذ كان جل تفكيرهما منصبا على الظل الغامض أمامهما، حدقا ببعضهما كأنهما يتخاطران دون أن ينطقا بأي حرف ... أخيرا استدارا ليجدا ...)

إيومي (تحمل علبة مثلجات، تبتسم بلطف بينما تنظر إليهما باستغراب): "مابكما؟ لماذا تتصرفان كمن رأى وحشا؟ أنا فقط إيومي ... وأحضرت لكما بعض المثلجات رفقة جينتا وميتسو!"

(يواصل الأطفال التحديق بتعجب، يداعب النسيم خصلات شعرهم، لم ينبس أحد ببنت شفة، تضغط هيبارا على يد شارلوك بينما يحاول هو التفكير في كذبة لتأويل الموقف ...)

جينتا (يضع يديه على خصره): "تكلما ... هل ابتلعتما لسانيكما؟ مابال هذا السكون الغريب!؟"

ميتسو (يَضع يده على ذقنه كأنه يحل لغزا عظيما): "دعاني أحزر ... تحققان في قضية ما دون علمنا، وتسعيان للفوز بدور البطولة والحصول على الكأس الذهبية مع المدح والإطراء من الضابطة ساتو!"

كونان (يغمز لشريكته في الجريمة): "تقريبا ... أليس كذلك هيبارا؟"

هيبارا (تهمس له بحدة): "هل فقدت عقلك؟ كيف تقول هذا؟ تريد توريطهم أو ماذا؟!"

كونان (يواصل بضحكة بريئة كأن شيئا لم يحدث): "كل ما في الأمر أننا رأينا رجلا مريبا يرتدي نظارات داكنة، فلاحقناه لنعلم حقيقته، ثم ..."

هيبارا (تقاطعه): "ثم اتضح أنه فقط يصلح عطبا في الحديقة ويتخفى كي لا يشوه سمعة الحديقة!"

كونان (يتمتم): "كنت سأفسرها بأنه قام بإيقاع النقود وخشي أن تسرق منه!"

جينتا (يتناول المثلجات ناسيا كل هموم الدنيا): "ما كُلُّ هذا؟ أنتم تبالغون! جربوا هذه النكهة الرائعة، صدقوني ... ستدخلون عالم المثلجات الخالي من أي شر!"

(غرقت إيومي مع ميتسو في ضحك هستيري، بينما ابتسم كونان لهيبارا وأشار بإيماءة فهمت أن معناها: "فلنقل أننا نجونا!" ...أما المسكين جينتا، فانتبه لتوه إلى أنه قد صار بالفعل محط سخرية، احمرت وجنتاه فقد أدرك أنه قد خرج عن الصندوق تماما، وصار يبدو كأنما هو مروج للمثلجات في إعلان تلفزيوني ...)

كونان (يرفع عينيه إلى الأعلى بميلٍ جانبي): "قتلتَ اللحظة!"

هيبارا (تعقب وتكمل جملته): "لقد سكب عليها دلو مثلجات!"

جينتا (يرفع رأسه مثل بطل سينمائي في مسرح): "على كل حال، أنا روح المرح بينكم، يستحيل أن تستمتعوا بأي شيء دوني!"

هيبارا (تميل رأسها نحو المتحري العظيم بملامح سخرية واضحة):
"بمن تذكرك هذه الحركات المسرحية؟ ألا تشبه شخصا نعرفه؟"

كونان(بتذمر مكتوم واستياء خفيف): "ألم تجدي غير ذلك الأخرق؟"

هيبارا (ترفع حاجبها مستفزة إياه): "لكن بالنسبة لي، أراه يشبهك نوعا ما، أليس كذلك؟"

كونان (يشد قبضته بغضب): "وتسألينني تريدين إعلان حرب أم ماذا؟"

هيبارا (ترفع ماغطى وجهها من شعرها): "لماذا أرى كل هذا الانزعاج على وجهك؟ لم نتحدث عن جين، كل ما فعلناه ذكر كيد!"

الأطفال (يصرخون معا لإنهاء هذه المعركة الباردة): "هاي ... نحن هنا، فلتعلما أنكما لستما وحدكما، نريد أن نكون في الواجهة، لا مجرد خلفية لكما!"

كونان (يغمض عينيه ويبتسم): "أوه ... نسينا أمركم، كيف نسمي نفسينا محققين ونحن لا نتذكر أمر فريقنا!"

هيبارا (تواصل المشهد الدرامي): "يبدو أننا انفعلنا قليلا! وقد مل أصدقاؤنا من البقاء خلف الكواليس الخاصة بنا!"

كونان (يتكلم بأسلوب فكاهي سرعان ما تحول إلى همس جدي): "بل انفعلنا كثيرا -ربما أكثر مما يجب!-"

هيبارا (تعود لتعبيراتها الجادة): "ما بك؟"

كونان (يلاحظ النظرات المصوبة نحوهما كالسهم، فيغير رد فعله بخفة): "يا إلهي! تأخرنا كثيرا، سيقلقون علينا ... ما رأيكم بالعودة إلى بيوتنا وتناول عشاء لذيذ؟!"

(ترفع إيومي يدها ببطء شديد لتضعها على رأسه كمن يقوم بقياس درجة الحرارة، تنظر إليه بقلق ...)

كونان (يتعجب من حركتها هذه): "مـ ... مـ ... ماذا تفعلين؟"

إيومي (بنبرة قلقة): "حرارتك طبيعية، فما الذي حصل؟"

كونان (يبعد كفها عن رأسه بلطف): "لم أفهم، ما المشكلة؟"

(هيبارا التي فهمت ما يحدث، سرعان ما كممت فمها بيدها محاولة كتم ضحكتها ...)

إيومي(تحك رأسها بشكل كوميدي): "لم يسبق لك أن تحدثت عن الطعام، ولذا قمت بالاطمئنان على صحتك، أخبرني ... هل أصابك جينتا بالعدوى؟"

جينتا (تتلألأ عيناه من فرط سعادته برفيقه الجديد): "كونان ... يا أهلا بك في فريق حب الطعام!"

هيبارا (تربت على كتفه مدعية التأثر): "عليك القبول بالأمر الواقع، تم استبدال لقب مهووس التحريات باسم ملك الطعام! هل من كلمة أخيرة؟"

كونان -أو لنقل .. ملك الطعام-(بحزن مصطنع متظاهرا بأنه يتناول الميكروفون من يد هيبارا): "شاهدت كل أنواع الجرائم ... لكن هذه أول مرة أعيش أنا دور الضحية!"

ميتسو (ينظر إلى ساعته بفزع):
"يا إلهي ... تأخرنا كثيرا!"

إيومي: "إن لم أسرع بالتوجه للبيت فسأحرم من العشاء!"

جينتا: "أنا ذاهب قبل أن ينفد الكاري!"

(يغادر أبطالنا تلك الحديقة ليسيروا نحو بيوتهم، يصلون إلى مفترق الطرق حيث يودعون بعضهم تاركين خلفهم عالما بدأ الظلام يلفه شيئا فشيئا، لتنام الواجهة الساطعة ... ويستيقظ الخطر)



هيبارا (بجدية تامة): "أما الآن وقد غادر ضيوفنا غير المرحب بهم، هلا تتفضل حضرتك بشرح قصدك من:"انفعلنا كثيرا -ربما أكثر مما يجب!-" تعلم أنني لا أحب غموض أسلوب المحققين هذا!"

كونان (يرمقها بنظرة ملل): "هيبارا ... أنا جاد!"

هيبارا (بسخرية): "وهل شكَّكْنا في ذلك؟"

كونان(يتجاهل مزاحها):
"أردت أن ألفتك إلى أن الفأر قد أفلت منا، لكنك كنت تستمتعين بالضحك كالأطفال!"

هيبارا (تشبك ذراعيها): "كأنك لم تكن تعيش دور ملك الطعام بكل أحاسيسك! بالمناسبة، انتبهت إلى ذهابه لكن ما باليد حيلة، لا يمكننا ملاحقته أمامهم، ثم إنه فأر لا يستحق المطاردة فهو ليس ذا مرتبة عالية!"

كونان (يتنهد): "حسنا لديك جزء من الحق، على كل، فقدناه فلا داعي للاستمرار بمناقشة هروبه""

هيبارا (تبتعد عنه): "وداعا ... لقد وصلت إلى المنزل"



كونان: "وداعا"




(أخذت المدينة تتحول من ضجيج النهار إلى نبض الليل، رغم أن الشمس قد غابت قبل دقائق، لكن السماء لا تزال تحتفظ بخيطٍ أرجواني في الأفق، يتلاشى ببطء بين ناطحات السحاب المزينة بأضواء الإعلانات اللامعة، يواصل المسير لوحده، لم يكن يتأمل ... وإنما يراقب بحذر، إلى أن يرى شخصا متشحا بالسواد، يهيئ نفسه ...)

كونان (في قمة الاندهاش): "أنت!؟ مستحيل!"

... (بابتسامة ماكرة): " مرحبا يافتى ... اشتقت إلي؟"

كونان: " هذا غير معقول! ألم تموتي قبل شهر تقريبا!؟"

ريم (تنظر إليه بحدة): "حسنا إذن يا هولمز، هل رأيت جثتي ... أم أنك اكتفيت بما قيل لك؟"

(يستذكر ما حصل في ذلك اليوم، الدماء ... المواجهة ... العميل الأسود ... الطلقة ... الوفاء ... الابتسامة الأخيرة ... شيء واحد ناقص ... الجثة! حتى القبر الذي حفر باسمها كان رمزيا! يواصل محاولة ربط الخيوط حتى يقطع صوتها حبل أفكاره)

ريم (بخبث): "ماذا!؟ ألم تستوعب ما قلته لك؟"

كونان (باستغراب):
"لدي سؤال، بما أنك نجوت، لماذا لم تعودي إلينا ... ريم"

ريم: "دعني أر ... ترى من تكون ريم هذه؟ ... آاا تذكرت، تقصد تلك الممثلة، أدت دورها بمهارة صح؟"

(تتسع عيناه دهشة، يفكر في كل السيناريوهات الممكنة، لكن ... كانت النتيجة واحدة ...)

كونان (يهمس بغضب): "خـ ... ا ... ئـ ... نـ ... ـة!"

ريم: "لا أرى معك شيري، أين هي؟ عند العجوز؟"

كونان: "اسمها ليس شيري ... إنها هيبارا!"

ريم: "لا فرق لدي ... فجميعكم ستموتون على يدي!"

كونان:
"لا يزال لدي سؤال، بما أن المنظمة لا زالت موجودة ... فكيف لم تتحرك؟"

ريم: "أووه ياعزيزي ... لقد تحركنا بالفعل، لكنك ببساطة ... لم تلاحظ بعد! (ثم تشير بسبابتها نحو أحد المباني، إنه مبنى تابع لمركز الشرطة) أتراه؟ بعد أن أعد إلى ثلاثة سنمحوه من الوجود ... 1 ... 2 ... 3 !"

(بمجرد أن نطقت آخر حرف، دوى صوت انفجار عظيم، قضى على سكون تلك الليلة الهادئة، خرج الجميع متعجبين، وكيف لا يفعلون؟ ألسنة اللهب تتطاير، الدخان يعم المكان، الشظايا تتناثر في كل اتجاه، لم يكن لهولمز عصره إلا أن يتراجع إلى الوراء من هول الصدمة، فذلك لم يكن مجرد طابق أو اثنين ... إنما هي ناطحة سحاب بأكملها ... بينما كان مشغولا بمشاهدة ذلك المنظر المروع، أخذت تنسحب ببطء ... رويدا ... رويدا)

كونان (يتمتم بينما يضبط ساعته المخدرة): "إلى أين تظنين نفسك ذاهبة؟ ... أنت في مرماي، ولن يستغرق الأمر أكثر من بضع ثوان!"

(وجهها نحوها، ثم أطلق الرصاصة، وبلمح البصر ... سقطت على الأرض بلا حراك)

كونان (يحدث نفسه بينما يفتش ثيابها ليضمن ألا تباغته فجأة +لا أدري ما شأن الثياب لكنني فقط أضفتها لزيادة عدد الكلماتض2+)
: "جهاز تنصت!؟ يعني هذا أنها قالت ما قالته لأنها تحت المتابعة ... ماذا لو لم تكن كذلك؟ ماذا لو لم تكن ... هي الخائنة!؟ وكانت استنتاجاتي أنا ... هي الخاطئة؟"

(يضعها الأرض بلين ويحركها كما لو أنها قطعة زجاج هشة، بداية ثنى ساقيها كحرف v مقلوب، وثبتهما بقدمه لئلا تنزلقا منه، ثم أمسك بيديها بكل حذر ورفق، سحبها نحوه، وضعها على ظهره -الطريقة هي تماما كما ظهرت في الصور المرفقة- منطلقا بها إلى بر الأمان بينما تغزو عقله آلاف الأسئلة التي أوقفها بقوله: "إن كنت حقا بريئة ... فسامحيني!")
7e55a2d5-8443-4aed-8f56-fe801840dbd2.png
ebb8bbfb-6905-4c2e-96af-0afc21260680.png


(تفتح عينيها، تسمع بعض الضوضاء في الخارج ... تحاول أن تفهم ماذا حصل لها، لقد كانت تسير بشكل عادي ثم ... ثم ماذا؟ سواد +لقد فهمنا أنها خدرت مري من هذاما1+ تنظر إلى المكان حولها بعينيها المتفحصتين، تشم رائحة معقم، ترى بصعوبة السقف ذا اللون الأبيض، لا عجب أن يتعذر عليها ذلك فالإضاءة ساطعة، تحاول تغطية عينيها بيدها الصغيرة، فجأة ... تشعر بيدين دافئتين تعانقانها، كان شعورا جميلا ... تمنت ألا تستيقظ من هذا الحلم، لكن وبدون سابق إنذار، بدأت ترى وجوها ضبابية تشعر بأنها قد التقتها ذات يوم، تتبادر إلى ذهنها في تلك اللحظة كثير من الأصوات "أنت بخير يا صغيرة؟" "أعدك ... أنني سأحميك ما دمت على قيد الحياة!" "رين ... عزيزتي!" رين ... من تكون رين؟ أنا رام فمن رين هذه؟ أهي شبح من الماضي؟ أم أنها مجرد أصداء لا معنى لها؟ تواصل الغوص في ذلك الضباب إلى أن تعيدها لواقعها دمعة على خدها، هي لم تبك، إذن من فعل؟صوت ناعم يقول لها ...)

إيومي (تحضنها وهي تبكي):
"ريم ... اشتقت إليك، أين كنت طول هذه المدة؟ ظننت أنك لقيت حتفك!"

ريم (تبادلها العناق وتبتسم):
"المهم أنني بخير الآن!"

(يتبادل المتحرون الصغار أطراف الحديث، فهم لم يفعلوا ذلك منذ زمن. يمر الوقت سريعا، ساعة، اثنتان ...)

الأطفال الحمقى: "علينا العودة الآن، إلى اللقاء ريم!"

ريم: "نلتقي غدا!"

(بمجرد أن يحدث الباب جلبة إغلاقه، ينتصب أمامها كونان، يكتب بخفة كبيرة في هاتفه ... رسالة!)

كونان (يوجه نحوها تلك الشاشة): "ما رأيك أن أحضر لك بعض العصير كي تستعيدي نشاطك؟"
(تحدق بما كتبه، عرف أمر المتعقب لديها)

ريم ... أعلم أنهم يراقبونك لذا سأكلمك تحت قناع عصير، تفهمينني أليس كذلك؟

ريم: "هذا النوع جيد، أرني بقية العروض"

هل أنت خائنة؟
كونان: "وهذا؟"

ريم:
"لماذا تطرح أسئلة تعرف إجاباتها؟ تعلم أنني أكرهه"

توقعت ذلك، هل كنت تتعمدين لقائي حينها؟

كونان: "ماذا عن هذا؟"
ريم: "لا بأس به!"

هل غيّرتِ تصرفاتك للحفاظ على حياتك؟

كونان: "أنا أفضل هذا!"

ريم:
"ما شأني بك؟ لكنني أتفق معك على أنه جيد"

هل ستكملين المخاطرة التي بدأتها؟

كونان: "هذا آخر خيار"

ريم:
"سآخذه!"


(أفراد المنظمة الذين كانوا يستمعون للمحادثة)

كير: "هل سنستمع لكل قصص يومياتها؟"

فودكا: "لسنا من سيفعل وإنما سنعين أحد أصحاب الرتب المتواضعة ليفعل ذلك"

جين: "لم تنتبه لك حين وعت المتتبع؟"

كير: "طبعا"

بيلموت (تتمتم): "اكتشفت الرصاصة الفضية ذلك، الأمر أكبر من مجرد عصير!"


وهكذا نصل معكم إلى خاتمة هذا الفصل الذي كاد يقضي على صاحبته، أتمنى أن يحصل بعد كل هذا الجهد والعناء على الختم الناري
بالنسبة للاسئلة فلن أكثر عليكم
1. رأيكم؟
2. توقعاتكم؟
 

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة
كاتب الموضوع العنوان المنتدى الردود التاريخ
???? ?????? المحقق كونان ||مـلاڪ الظْـلام|| مُترجـمة قصص و روايات الانمي 4
ايدا-تشان قصة انمي المحقق كونان المشتركة(فى صراع الخير والشر يتغير الحب)-لشينشي وشيهو- قصص و روايات الانمي 33
ايدا-تشان قصة انمي المحقق كونان المشتركة(فى صراع الخير والشر يتغير الحب)-لشينشي وشيهو- قصص و روايات الانمي 42
ايدا-تشان قصة انمي المحقق كونان المشتركة(فى صراع الخير والشر يتغير الحب) -لشينشي وشيهو- قصص و روايات الانمي 9
MERO قصة انمي المحقق كونان المشتركة ( المشاعر الجديدة والقضاء على الغربان ) قصص و روايات الانمي 92
ايدا-تشان قصتى الثالثة لا انمي المحقق كونان (القضاء على المنظمة السوداء والحب الجديد للجميع ) قصص و روايات الانمي 315
ايدا-تشان روايتي الرابعة عن انمي المحقق كونان (بين الماضي والحاضر فرح وحزن) قصص و روايات الانمي 30
م ملكة قلبي قصة عن المحقق كونان من تأليفي قصص و روايات الانمي 24
Jojo رواية جماعيه عن المحقق كونان قصص و روايات الانمي 33
ايدا-تشان مجموعة قصصية ل( كونان و هيبارا) (شينشي وشيهو) قصص و روايات الانمي 12

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل