- إنضم
- 18 يونيو 2024
- رقم العضوية
- 14200
- المشاركات
- 161
- مستوى التفاعل
- 285
- النقاط
- 19
- الإقامة
- القريه الهيل واريه...
- توناتي
- 355
- الجنس
- ذكر
LV
0

في ثاني تجربة إخراجية لرشا شربتجي لها بعد مسلسل
《قانون ولكن》 تقف المخرجة رشا شربتجي من جديد وراء الكاميرا لتغوص إلى عوالم المراهقات وما يعشنه من أزمات ومواقف عبر هاذا المسلسل..عن هذه التجربة
تقول:
إنه عمل اجتماعي معاصر يتحدث عن فتيات في سنالمراهقة ويعرض الأنماط البيئية و التربوية اللتي تؤثر في حياتهن وتنشئتهن في المدرسة، طارحا أفكار
جديدة وجريئة في الوقت نفسه تتعلق بهذه المرحلة العمرية عند الفتيات لأنهن يملكن مشكلات خاصة تختلف عن فئة الشباب (الذكور) ونسعى لتناول هذه
الموضوعات بشكل بسيط بحكم خصوصية مجتمعنا وتنبع أهمية الخوض في هذا المضمار من أن الفتيات هم
نساء المستقبل ودعامة المجتمع. وبالتالي إننا لا نقدم حلولا وإنما هدفنا عرض المشكلة ووضعها تحت المجهر
من دون تقديم الحلول لأن لكل ظرف معطياته وحلوله لذلك اعتمدنا الحيادية والأمانة في نقل التفاصيل ولكننا
نبهنا إلى الثغرات مشددين على إبراز أهمية طرق التربية السليمة في وقتنا الحاضر ، كأهمية التربية التقليدية و الرقابية في بعض الأحيان، والتربية العصرية
القائمه على حوار و الديمقراطية، لتمتين العلاقة بين الآباء والأبناء ضمن العائلة الواحدة
《قانون ولكن》 تقف المخرجة رشا شربتجي من جديد وراء الكاميرا لتغوص إلى عوالم المراهقات وما يعشنه من أزمات ومواقف عبر هاذا المسلسل..عن هذه التجربة
تقول:
إنه عمل اجتماعي معاصر يتحدث عن فتيات في سنالمراهقة ويعرض الأنماط البيئية و التربوية اللتي تؤثر في حياتهن وتنشئتهن في المدرسة، طارحا أفكار
جديدة وجريئة في الوقت نفسه تتعلق بهذه المرحلة العمرية عند الفتيات لأنهن يملكن مشكلات خاصة تختلف عن فئة الشباب (الذكور) ونسعى لتناول هذه
الموضوعات بشكل بسيط بحكم خصوصية مجتمعنا وتنبع أهمية الخوض في هذا المضمار من أن الفتيات هم
نساء المستقبل ودعامة المجتمع. وبالتالي إننا لا نقدم حلولا وإنما هدفنا عرض المشكلة ووضعها تحت المجهر
من دون تقديم الحلول لأن لكل ظرف معطياته وحلوله لذلك اعتمدنا الحيادية والأمانة في نقل التفاصيل ولكننا
نبهنا إلى الثغرات مشددين على إبراز أهمية طرق التربية السليمة في وقتنا الحاضر ، كأهمية التربية التقليدية و الرقابية في بعض الأحيان، والتربية العصرية
القائمه على حوار و الديمقراطية، لتمتين العلاقة بين الآباء والأبناء ضمن العائلة الواحدة
نظره
أما عن اختيارها للممثلات والممثلين فتقول المخرجة
رشا شربتجي إنها اعتمدت على سن و الشكل لتحقيق
المصداقية. فعلى الممثلات أن يكون مقنعات للمشاهد. وأضافت : هناك عدد من الوجوه الجديده أيضاً. ومنهم كندة علوش، وقد أسندت إليها دوراً رئيسياً. وأنا متفائلة
بها كثيراً. ولا تعد رشا أن تصديها لإخراج هاذا العمل تحيزا للمرأة. كما لا تنفي أن الفتيان و الشباب يعانون من
مشاكل كثيرة ، ربما تكون أكبر وأعقد. لكنها ترى أن هذا العمل يطرح قضية تحتاج إلى تسليط ضوء مركز وقوي
لتحظى بحقها كن المعالجة. وأضافت: إذا أتيحت لي الفرصة في المستقبل لن أتونى عن تسليط الضوء على مشكلات الفتيات و الشباب من خلال مسلسل تلفزيوني .
وأنا أشكر كل الممثلين الرجال اللذين شاركو في هاذا العمل كأدوار مساندة ؛ وساهموا في طرح هذه القضية
المهمه. المتعه و التحدي
وعن مدى أيمانها بقدرة الفن على تغيير الأفكار والتأثير في المجتمع، وما تأمل أن يحدثه عملها
والجديد من ردود فعل..
وتقول أيضاً للجمهور : الفن هو متعة أولاً.نحن نقدم الفن لأجل المتعه أساساً. وإذا لم يتحقق ذلك فهذا يعني أننا فشلنا في تقديم عمل فني وبالتالي لم نتمكن من إيصال الأفكار اللتي يطرحها من خلاله.فالعمل الفني لا يهدف إلى تقديم حلول ، وهذه ليست مهمته ولكن أهمية الفن أنه يسلط الضوء ويشير إلى مكان الخطأ.فنحن لا نستطيع أم نقدم علاجاً لكل مشكلة ، ولكننا نستطيع أن نشير إلى نتائج أسلوب التربية المختلفة.مع العلم هذه النتائج ليست مطلقة أيضاً
أخيراً رشا شربتجي ترى أن هذا العمل يمثل تحدياً لها كمخرجة في تجربته الثالثة ، وتقول أنها تحاول أن ترسخ هويتها الإخراجية واسلوبها الخاص من خلاله، وهي تضع في أولوياته العمل على الممثل لأنه برأيها مفتاحها لدخول قلوب المشاهدين ، ورغم أن هذا العمل اجتماعي الا