الختم الذهبي روآيـه [ For You ] .,! (2 زائر)


إنضم
28 يوليو 2014
رقم العضوية
2512
المشاركات
569
مستوى التفاعل
138
النقاط
85
الإقامة
K.S.A
توناتي
0
الجنس
ذكر
LV
0
 

[TBL="http://im61.gulfup.com/yFUZGG.gif"]



































[/TBL]
[TBL="http://im61.gulfup.com/cQpFqu.gif"]
~
وصلت لمنزل إدوارد بعد أن إستقليت أحد العربآت ، منزل إدوارد غالباً ما يثير فضولي !
لم يكن كباقي المنازل ، كان منزلاً بدون فناء مجرد ثلاث درجات يقبع خلفها باب أسود
عندما ترآه من هذه الناحية سترآه منزلاً عادياً لشخص بسيط فحسب !
لكن عندما ترآه من الخلف ستشعر أنه منزل من منآزل النبلاء ، حديقة كبيره و جميله
تتوسطها نافورة تشكلت على هيئة ملاك ذو أجنحة ، و باب أحمر عليه نقوشٌ ذهبية ، لقد كانت بغاية الدقة و الروعة ، لكن إدوارد منعني من دخوله من تلك الجهة ، لا أعلم السبب و لكن على أي حال أنه سمح لي بالتواجد بقربه طيلة الوقت .

عندما هممت لدخول المنزل رن كلآم جايب في ذهني ، تراجعت قليلاً ، لكني لم أطل التفكير ، ف من المؤكد أن جايب مختل فحسب ، لا يهمني إن كان إدوارد يملك وجهين كمنزله ، لا يهمني حقاً إن كان سيئاً أو جيداً ، من نحن لنحكم على الأشخاص ؟ ، جميعنا نملك عيوب و خصال سيئة لذآ لما نتظاهر بالمثالية أحياناً و نذم أشخاص آخرين عوضاً عن أنفسنا ؟
و من ثم إدوارد سيكون وسيلة جيدة لإحتكاكي بالنبلاء , لذا لن أتدخل و أقوم بشيء يعكر مزاجه أو يجعله يرفض رؤيتي و قدومي لمنزله !

دخلت لمكتب إدوارد ، فوجدته جالس على مقعده كالعادة و يلعب الشطرنج :
- صباح الخير إدوارد
- صباح الخير ، هل أحضرت معك الصحيفة؟
خلعت قبعتي و معطفي و علقتها ، و أخرجت من جيب سترتي تلك الصحيفة المطوية :
- تفضل .
إبتسم لي إدوارد و تناولها من يدي و قام بفتحها و قال :
- أعتقد أنه شعور رائع أن تحضر صحيفة اليوم ، دون معرفتك بأخبارها .
- نعم ، شعور جميل ، لم أصدق بأني سأحظى بيوم إجازة بعد كل ذلك العمل المنهك !

و فجأة رأيت حدقتا إدوارد تتسعان و أخذ يتمتم :
- لا يصدق !!
ننهضت من مقعدي ، وتوجهت نحوه و نظرت للصحيفة التي أحكم إدوارد قبضها :
- ماذا هناك إدوارد ؟
أجابني مع إبتسامة :
- لا .. لا شيء ، فقط أستمع إلى هذا الخبر .
و بدأ يتلو على مسامعي ذلك الخبر الذي أفزعه :
- عائلة " فرانسيس " عادت على لائحة النبلاء ، و أعادت مجدها المسلوب !
صعقت عندما سمعت الإسم ، " فرانسيس" .، "فرانسيس" , هذا الإسم إنه يعود إلى "بيرنارد فرانسيس " ، زوج ستيلا الأحمق !!!
نظرت لإدوارد و قد بدأت يدآي ترتجف من الغضب بينما هو فقد كان ينظر لردة فعلي مع إبتسامة مستفزة ، فقلت له :
- رجاءاً إدوارد ، أقرأ لي تفاصيل الخبر .
أومأ برأسه و بدأ بالقراءة بكل هدوء :
- لقد أعادت عائلة فرانسيس مجدها المسلوب ، و ذلك على يد إبنها النبيل بيرنارد فرانسيس ،
وقد تم إجراء مقابلة معه ، وتبين أن بعد حادثة " إنهاء التشارك " في مصنع " وويفرلاين "
التي قام بها والده مع شريكه النبيل " نورمان " ، أنه لم يأخذ كل حقه ،
بل ترك بعضاً منه إحتمالاً لفشل مشروعه ، و قد أستثمر السيد نورمان هذه الأملاك جيداً ، و أخيراً عاد الإبن بعد وفاة والده منذ مدة ليأخذ هذه الأملاك
التي أصبحت الآن تكلف ثروة ضخمة !

شعرت بغضب وحزنٍ شديدين ، من المعروف لدينا ، بأن الزوجة تأخذ نسب زوجها ، و الآن ستيلا فرانسيس ، غدت نبيلة ! حصلت على النسب و الثروة !!

صمتت لبرهة بينما إدوارد أخذ يقلب صفحات الجريدة ، عندها عادت ذاكرتي لردة فعله قبل قليل ، مهلاً لما إدوارد كان منفعلاً هكذا ؟ هو لا يهتم لهذه الأخبار على الإطلاق !
لم يهتم يوماً ما ، بخبر عن أحد النبلاء ، لما فزع لما بدت عليه الدهشة ؟ لست أحمقاً ، إدوارد لم ينفعل من هذا الخبر هناك خبر آخر قد نال على إهتمام إدوارد و ذهوله ، ما هو هذا الخبر الذي جعل إدوارد يخفيه عني ؟ بالأحرى هو يعلم تماماً أنني سأقرأ كل الأخبار فيما بعد ، ول لكن يبدو أنه يريد إخفاء ردة فعله ، لا يريد مني أن أعرف ، أي من الأخبار الموجودة جعلته مفزوعاً !

مضت دقائق ، و عاد تفكيري لــ"ستيلا " و زوجها النبيل " بيرنارد " ، لما الحياة غير عادلة ؟
أنا أكثر روعة من بيرنارد ! لما أختارته ستيلا ؟ هل من أجل نسبه الذي ينحدر من عروقٍ ملكية ؟ تباً للنبلاء ، يتفاخرون بألقاب إكتسبوها من مجد أجدادهم ، هم لم يفعلوا شيئاً يستحق كل هذا الإحترآم ، يزدآد كرهي لهم يوماً بعد يوم ، و يزدآد حبي و طمعي لطبقتهم أكثر !

نهضت من مقعدي ، و أخذت قبعتي و معطفي ، عندها إستوقفني إدوارد قائلاً :
- توقف ، إلى أين أنت ذآهب ؟ للتو وصلت !
أجبته مع إبتسامة متكلفة :
- أعذرني ، أريد الإختلاء مع نفسي قليلاً .
إبتسم إدوارد و أعاد بنظره نحو الصحيفة ، التي سببت لي ضيقة و وأقعتني في كربٍ عظيم !
عدت متجهاً لمنزلي ، أجر أذيالي خلفي ، حزين و كئيب ، أريد البقاء وحدي و بشدة !
يجب أن أعيد بناء خطتي ، ستيلا غدت نبيلة ، كوني ثرياً لن يؤثر بها على الإطلاق ، مهلاً
أنا أحمقٌ كبير ، أنا أسعى للإنتقام ، لكن لما أبدو كما لو أنني أريد أن أكسب إعجابها مجدداً ؟
ماذا لو إنضممت لفريق البحث ؟ قد أستطيع ضبط بيرنارد في أمرٍ ما ، يستحيل لأحد أن يكون مستقيماً جداً ، أكيد سأضبطه في خطأ مآ ، مهلاً مهلاً ، م كل هذه الحماقة ، لقد جننت حقاً !
وقفت عند عتبة بابي و بدأت بالضحك بصوتِ عالي ، لما أنا مضحك هكذا ؟!
و فجأة سمعت صوتاً من خلفي ، رقيق و عذب ، كصوت سيمفونية موسيقية ، تترآقص على نوتاته بتلات الأزهار، إنه الصوت الذي لطالما أحببته ، بل عشقته و أدمنته كتهويدة طفلِ قبل النوم .
- هل غيابي جعلك مجنوناً ؟
إلتفت إليها، إنها " ستيلا " تلك المرأة التي أسرت قلبي ، و بت سجيناً في حبها .
ما هذا ؟ لما شعرها الأحمر بات قصيراً ؟ لقد أحببته طويلاً !!
نظرت في عينيها لأجدها تنظر إلي بكل حزم ، رأيت ظلاماً دامساً ، هل تغيرت نظرتها لي ؟ أين تلك العيون التي تبنع بالحنان و الدفء ؟ أين هي ؟ ستيلا ماذا أصابك ؟
قالت لي بنبرة حادة بعض الشيء :
- ويليام ، لقد وصلتني رسائل عدة منك ، توقف عن إرسالها ، لو سمحت !
و من ثم ما قصة الإنتقام تلك ؟ هل تمزح ؟
و بعدها تغيرت تعابير وجهها الغاضبة إلى تعابير مبتهجة :
- لقد سعدت حقاً بكونك لازلت مليئ بالحيوية ، لقد توقعت هذا التصرف منك ، لازلت كما أنت .
إبتسمت لها و سألتها :
- لما قمتي بقص شعرك ؟
نظرت لي بإستنكار و أجابتني :
- هل هذا سؤالك الأول لي بعد غيابي الطويل عنك ؟
سأجيبك على أي حال ، لقد أخبرني بيرنارد أنه يحبه قصيراً ، و سأخبرك خبراً قد تجهله ، لقد رزقنا بطفلة
و أظهرت تعابير الحنية تلك و أستأنفت حديثها :
- أسميتها " جوليانا " على إسم والدتي ، بدت كأنها هي ، إنها تشبهها حقاً
الآن أصبح عمرها سنة و نصف ، بدأت بخطواتها الأولى ، سأسمح لك برؤيتها ، إذا أردت .
سحقاً ، مالذي تفكر فيه ؟ هي تعلم حقاً ما يدور في رأسي حالياً ، لما تخبرني عن طفلهم الغبي ، أتمنى أن تموت عائلة فرآنسيس بأكملها ميتة بشعة ، أتمنى أن تسقط و ألا يعود مجدها مجدداً ، أبداً .

إبتسمت إبتسامة متكلفة :
- عيشي بسعادة .
و هممت بدخول منزلي ، و لكن أستوقفني ردها قائلة :
- لقد عشتها و لازلت أعيشها ، أنت عش بسعادة و كفاكَ تفكيراً بأمور لا تجلب سوى المتاعب !
نظرت إليها بهدوء ، لكن من دآخلي أشتعل ، لما تريد إستفزآزي ؟ لماذا ظهرت الآن ؟ لما لا تبقى في ذلك الغياب الطويل عن عينيآي ، لم أجبها وضليت صامتاً ، كنت أنتظر إذا كان عندها حديث آخر أم أنها قد إنتهت ، و لكن بدآ أنها لا زالت تريد الكلآم .

- طلب مني زوجي أن أخبرك ، بأنك مدعو لمنزلنا الليلة .
- لما لم يأتي بنفسه ؟
أجابت و هي ترتب لي ربطة عنقي المائلة :
- لأني أردت أن أرآك .
خفق عندها قلبي ، ستيلا !! هل يعقل أنها لازالت تحتفظ ببعض المشاعر لي ؟
هل أنا أضع إحتمالات مثيرة للشفقة أم أن هذا حقيقي ، شعرت بسعادة غامرة ، لكني إحتفظت بكبريائي و أجبتها ببرود :
- و لما علي مقابلة زوجكِ المحترم ؟
أدارت ظهرها لي و أجابت دون النظر حتى لوجهي :
- يقول بأن هناك ضيف سيحضر أيضاً ، وهو شخصُ مهمٌ للغاية بالنسبة لك .
و مضت في طريقها .
شعرت بفضول عآرم ، أريد أن أعرف من هو هذا الضيف الذي يهمني إلا هذه الدرجة ؟!

~
- نهاية البارت السآدس -
أرآئكم ض2 ؟​
[/TBL]​
[TBL="http://im61.gulfup.com/cQpFqu.gif"]


[/TBL]
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
16 أغسطس 2013
رقم العضوية
948
المشاركات
8,517
مستوى التفاعل
31,655
النقاط
1,817
أوسمتــي
32
العمر
24
الإقامة
mesopotamia
توناتي
6,235
الجنس
أنثى
LV
8
 


بسم الله الرحمن الرحيــم
اللهم صل ع محمد وآآل بيته الطيبين الطـآهرين

السلأإمم عليكمم ورحمةة الله وبركـآته
كيفك يالسينيبآي المهمل ؟؟ ان شآآء الله تكوون بخير ومآبتشكي من بأس ق1
مآآشأإء الله عليك نزلت هالبآرت بسرعه ص7 !

وآآه عليك بآآرت جمميل جدآآ بس الاحدآث غريبه شويه !!
يعني ليش ستيلآ ظهرت بعد غيآبهآ ؟ وليش ظهرت بهاللحظه بالذآت ؟ ضض1
واكيد في قصه ورآ انفعآل ذآ المفتش القصير (ادوآرد) ث0
وبالنسبة لذآ ويل مآبدري صرت محتآره بشأنه تصرفآته غريبه عجيبه ض2
يعني هو لسآتو يحب ستيلآ وبالوقت نفسه بده ينتقم !!
الصرآحة روآيتك بدت تجذبني اكثر واكثر وصآر عندي فضول اعرف التكمله
والاحدآث الي مخفيه , الغموض ذآ رح يجنني غ11
تشووقت كتيــر للبآرتآت القآدمة ش2

والبآرت ذآ اطول من الي قبله ش7
عآشت ايدك ع ذآ البآرت الرآئع والحمآسي ش2
تمم الرد + الشكر + التقييم ق1
في انتظآآر البآرت القآدمم بشووق كبير ش2

خــآلص ودي وتقديري .. و3
في آمـآن الله .. و3
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
1 يونيو 2013
رقم العضوية
350
المشاركات
974
مستوى التفاعل
131
النقاط
286
الإقامة
القصـر الرئيسي♔
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 


السَلآْم عَلْيُكّمٌ وٍرٍحَمُةّ الله وٍبُرٍكآتُهْ
بصراحة ماتوقعت انو ممكن اكمل قرا۽تها بهذي المدة االقصيرةة.. البارتات القصيرة احلى شي بالموضوع هههه
....
طيب نجي ع الرواية..
اختيار هذا العصر وهذا النمط من المعيشة وهذي التقاليد ووالعادات الاجنبية وكتابة رواية عليها.. احسهاا شي صعب كثيير وقليل من يووفق فيهاا.. فانت تحتاج انو تعيش بينهم او تقرا تاريخهم ع الاقل منشان تعرف تكتب واقعة في عصرهم...
انا ودي اهني صاحب الرواية ع هذي القدرة بالتوفيق بين الحدث ومكانه..
وكذلك اختيار الاسما۽ من اسم عوائل واسم شخصيات..
من جد شي يدعو للاعجاب..
حتى طريقة الكتابة كاني اقرٲ رواية مترجمة.. شدتني هذي الكلمات الي تكررت
((حسنا.. سارى..لايهم..ليته يموت.. الخ))
هذي عبارات تكثر بالروايات المترجمة..والكاتب هناا مانسااهاا..ملكية اطلاع وادب رائعة عندك..
وكمان من ناحية انو الشخصيات تعيش في بيئة غير مسلمة بحيث ادوارد وويل ببعض كلماتهم تخللتها شي من القنووط الكبير الي ما تلاقيه عندنا..
احيي هذي المووهبة عندك
اما بالنسبة لاحداث الرواية..
تعجبني التسلسل فيها من ناحية بداية الاحداث ومن ثم محاولة اشعالها للوصول للحدث الاساسي
//الذروة//

وان يقوم ويل بسرد الحكاية والتعريف عن الباقيي شي حلو اتمنى استمراره للنهاية ولا ياتي من يروي بدل ويل
.....
واما بالنسبة لتوقع الاحداث هههههه

مممم اتووقع ادوارد مثير للشفقة من ناحية عمله خخخخ
يعني مجبور يشتغل منشان النبلا۽يستخدم عقله منشان النبلا۽ ..
اداة بيد النبلا۽.. بس بنفس الوقت هو يكره هالشي...

اتمنى مااكون شطحت بتوقعي للاحداث خخخخخ

بسسس حبييت ادوااارد ش1
اتخيله يشبه حارس الملك //الفراشة// في انمي القناصhunterxhunter
هههههههه. من ناحية الهيئة مو الشخصية
بانتظاار الجديد...
سلاامي :)
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

GeneraL~A

ح'ـروف متمرّده لقلم بلا قيود
إنضم
20 يونيو 2014
رقم العضوية
2274
المشاركات
1,220
مستوى التفاعل
251
النقاط
1
العمر
30
الإقامة
Piltover
توناتي
0
الجنس
ذكر
LV
0
 

- لقد عشتها و لازلت أعيشها ، أنت عش بسعادة و كفاكَ تفكيراً بأمور لا تجلب سوى المتاعب !​
يخربيت الاستفزاز يا اخي !! ش2

~

احم ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جوكر باشا منور القسم من جديد .. ما شاء الله اخيرا قررت تواكب نشاط البقية ض2

هذا البارت يعتبر البارت رقم اثنين في المفضل عندي بعد البارت الرابع << بارتين من أفضل ما كتبت !! ♥

ظهور ستيلا رهيب ، كان ودي تظهر شوية اكثر مشاعر ويل لما شافها امام ناظريه

بس يمكن انت قصدت هيك شيء عشان تبيّن انه اكتسب شيئاً من برود إدوارد من كثر مكوثه معه ، الله اعلم مش متأكد

المهم ، واضح انها مستفزة ووراها بلوى ..

وتوقعي انه الشخص المهم اللي في الحفلة هيكون أخد اخوته

واضح اننا فعلاً دخلنا في قلب الرواية ، لانه البارت القادم هتظهر فيه مصيبة أكاد اجزم

اسلوبك المرة ديه من أروع ما يكون ♥

أعجبتني تشبيهات كثيرة طرحتها ،،

واعجبني وصفك لحديقة إدوارد .. شكل بيته استنتجت منه شيء احب الاحتفاظ به لنفسي

لو صح توقعي بخبرك بهذا الشيء وقتها ض1

دايماً مبدع كعادتك ، قيمتك على هذا البارت لانه صدقاً يستحق

دمتَ مبدعاً ، وفي أمان الله ~



و3
 

إنضم
28 أغسطس 2013
رقم العضوية
1028
المشاركات
2,249
مستوى التفاعل
187
النقاط
0
الإقامة
الجزائر
توناتي
0
الجنس
أنثى
LV
0
 


السّلام عليكم
كيفك خيّو جوكر ؟؟
ان شاء الله تمام ؟؟
وآو ايش هالبآآرت المميّز يوي0
بجدّ المرّة دي و0 كتير استمتعت بالقرآآءة
و كتير حبّيت اسلوب وصفك لمنزل ادورد ذ8
يعني و الله كتير حبّيت ض7 هالمنزل الحلو
وآو يعني نآفورة و جمآآل و اتقان في البناء كمآآن ض2
بسّ ودّي أعرف ع9 شو سبب غموض ادورد !!
و كمآآن ليه منعك من دخول بيته من تلك الجهة يو1
أتمنّى بجد شر0 أعرف كلشي بالبآآرتات الجآآية ،~
يآآه و كمآن ستيلا رجعت لساحة الميدآآت xD ! >> بجدّ قصّت شعرها ؟
يا الله ليش تقصّه و الله بتخيّل انها كانت أحلى بالشعر الطّويل ذ8
و كمآآن هي شو كلّ هالتّصرفات الخبيثة غ5 قال شو لأنّي أريد أن أرآك ضض1
لا تحرمنآآ من موآآضيعك الجميلة زيّك يا سيّد التآآريخ و3
في أمآآن الله​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
6 أغسطس 2013
رقم العضوية
880
المشاركات
350
مستوى التفاعل
57
النقاط
0
الإقامة
بلاد الأنمي والمانجا - اليابان
توناتي
0
الجنس
ذكر
LV
0
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال ؟؟ إنشاء الله بخير

تحمست جداً أحس أن الضيف أخ ويل

ستيلا أحسها جميلة جداً وأتمنى من كل قلبي ترجع لـ ويل ق3 ش2

إدوارد متأكد يخبئ شئ سري جداً والأمر سيكون صاعقة بالنسبة لـ ويل آ3

حبيت الفصل جداً كان من أفضل الفصول

صرت أتخيل الشخصيات وأعيش معهم بـ أجواهم وأفراحهم وأحزانهم

أتمنى ينزل الفصل السابع بأسرع وقت

في أمان الله
 

أنين الذكرى

[ يا أمة نهضت من نورها الأمم ]
إنضم
24 يوليو 2014
رقم العضوية
2489
المشاركات
10,282
مستوى التفاعل
6,274
النقاط
1,132
أوسمتــي
14
الإقامة
الكــويـت
توناتي
467
الجنس
أنثى
LV
3
 

السسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلاً بسنباي الوسيم
نورت القسم بهالبارت

كالعادة اسلوبك مميز بالسرد ولغويتك ممتازة
ووقفاتك أليمة ي شيخ :)

في البداية جذبني انفعال إدوارد لأحد اخبار الجريدة
ما أظن إن شخص مثله بينفعل على شي صغير ويمكن
عن الخبر اللي قراه لويل لكن غير تعابيره ووضح إنه مو مهم بالنسبة له
شكلي بغير من ويل اتضح في البارت إنه بالاصل
طماع و مايهمه غير لقب "النبيل" أو الثروة على عالاقل
ومن اجل ستيلا ,, ما اظن إنها حبته في يوم واذا حبته
ظهور زوجها النبيل قلب الموازين
ظهورها بالبارت صادم ووقتها غلط xD واسلوبها يننرفز ودي اعرف شتبي بويل
أتوقع إن الضيف هو إدوارد من يعلم ض2
تشوقت للبارت القادم

يعطيك العافية عالبارت الجميل
أنتظر البارت القادم

في أمـان الله و1
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

إنضم
28 يوليو 2014
رقم العضوية
2512
المشاركات
569
مستوى التفاعل
138
النقاط
85
الإقامة
K.S.A
توناتي
0
الجنس
ذكر
LV
0
 

[TBL="http://im61.gulfup.com/yFUZGG.gif"]



































[/TBL][TBL="http://im61.gulfup.com/cQpFqu.gif"]

~
بقيت في منزلي ، أعد السآعات و الدقائق ، متى متى سيحين موعد الزيآرة ؟!
لما أنا سعيدٌ هكذا ؟ أنا أعلم تماماً سبب سعادتي ، سوف أرى ستيلا ، سأجعل خطتي الجديدة هي إستعادة قلبها ، عوضاً عن كسرهِ و جرحه ، نعم هذا ما سأفعله ، سأعيد ستيلا إلى شرآكِ حبي !
لبست تلك البذلة السودآء الفخمة التي إشتريتها لزفافنا ، و تعطرت بذلك العطر الذي أهدتني إياه مسبقاً ، و عندما هممت بالخروج ألقيت نظرة أخيرة في المرآه ، لما أنا أرتدي هذه البذلة ؟ هل أنا ذآهب لموعد أو ما شآبه ، هي لا تليق بزيآرة على الإطلاق ، سأكون سخرية لو ذهبت ببذلة فخمة كهذه !

قمت بتبديل بذلتي بأخرى ذآت لونٍ بنيٍ قاتم ، قمت ببعثرة شعري قليلاً ، م كان علي تمشيطه و تسريحه من أجل زيارة ستيلا و زوجها النبيل ، تعطرت بعطري الذي أستخدمه يومياً ، و خرجت هذه المرة دون النظر للمرآه ، هبطت من الدرجات اللتي أمام عتبة منزلي , بدأت بالمشي خطوات ، حتى توقفت قليلاً ، هل سأذهب خالي اليدين ؟ هذا تصرف غير لائق ، فقررت الذهاب لمحل ورود، أشتريت بآقة ضخمة تحوي 50 وردة حمرآء ، كلفتني الكثير من النقود ، و لكني كلما تقدمت خطوة أخرجت وردة من الباقة ، من الغباء أن آخذ هذه الباقة الضخمة ، عندما وصلت لعتبة منزلهم ، لم تكن معي سوى خمس وردآت ، قرعت الجرس فأطلت ستيلا بعد لحظات من خلف البآب ، و معها طفلة صغيرة لا شك بأنها إبنتها ، إبتسمت لي و قالت :
- أوه ويلي ، هل هذه الورود لي ؟!

لقد قآلت ويلي ، هذا الإسم الذي لا يناديني أحد به غيرها ، أنا حقاً أكاد أجزم أنها لا زآلت تحبني ، أجبتها مع إبتسامة عريضة :
- أجل ، إنها لكِ .
تناولتها من يدي و نظرت لعيناي ، لقد رأيت الدفء مجدداً في عينيها ، هل أنا الذي كان يتوهم الظلآم في عينيها من المرة السابقة ؟ أم أن نظرتها قد تغيرت ؟ ،
- شكراً لك .
و فتحت الباب على مصرعيه و قالت مع إبتسامتها الهادئة :
- تفضل بالدخول .
دخلت المنزل لم يكن فخماً كثيراً ، كان عادياً بالنسبة لنبيل ، أثناء سيرنا قالت لي ستيلا :
- سننتقل قريباً ، بيرنارد قام بفتح الرهن عن قصر عائلته .
تظاهرت بالإهتمام لكلامها :
- حقاً ؟ هذا جيد ، إذاً ستعيشين كنبيلة ستيلا ؟
توقفت عن السير و قالت مع إبتسامة خادعة :
- إذاً ما رأيك ؟ أتعرف كسبت كل شيء لأصبح أميرة ، كنت متأكدة بأن هذا النبيل سيغدو ذو ثروة قريباً .
ضحكت و قلت لها ممازحاً :
- إذا قبلتي به من أجل نسبه و كنتي متأكدة من عودة ثروته ؟
لكني توقفت عن الضحك عندما ، رأيت ذلك الظالم الحالك الذي تسلل إلى تلك العيون البرآقة كتلك المرة :
- أنت تهينني بكلآمك هذا !
- آه ، أنا لا أقصد الإهانة ...
قاطعتني قائلة :
- لست ذلك النوع من النساء ، اللآتي يحببن رجلاً من أجل ماله أو منصبه ، أنا قبلت ببيرنارد لأني رأيت فيهِ سعادتي .
إستدآرت ظهرها ، و إبتعدت عني بعدة خطوآت ، و تبعتها ، حتى وصلت لغرفة الجلوس ، كانت غرفة عآدية تحتوي على كرآسي مزخرفة و طآولة خشبية بالوسط ، و طاولات صغيرة موزعة في أركان الغرفة ، تحوي بعض التحف .
نظرت أمامي ، وجدت ذلك النبيل يجلس على أحد الكرآسي و قد وضع أحد سآقيه فوق الأخرى ، إلتفت لي و قال :
- أوه ، سيد ويليام ، سعيدٌ جداً لأنك لبيت دعوتي .
أومأت له برأسي و جلست على أحد الكرآسي ، عندها نآدى بصوت عالي :
- عزيزتي ، أحضري بعض القهوة .
و أجابته ستيلا من خآرج الغرفة :
- أنا أعدها الآن عزيزي .
فإلتفت لي مجدداً و قال بهمس :
- سيد ويليام ، أعلم تماماً حبك لستيلا ، آسف جداً و لكن هذا خيآرها في النهاية .
رفعت أحد حاجبي بإستغراب ، مالمقصد من كلامه ؟ فبدا أنه فهم إني لم أفهم المغزى من كلآمه :
- أعني ، أرجو أنك لم تأخذ الأمر على نحو شخصي ، أريد أن نكون أصدقاء ، عوضاً عن المشآكل التي نحن في غنى عنها !
عندها ضحكت و أجبته مع إبتسامة عريضة :
- هل أنت خائف ؟ لا يجب عليك الإعتذار ، فهو خيارها كما قلت ، و أنا ليس بمقدوري سوى تمني حياة سعيدة لكما .
إبتسم بيرنارد و بدت عليه الراحة :
- سعيد جداً لكونك تفهمت الأمر ، خشيت بأنك سوف تدبر المكائد و بعض الحيل الخبيثة .
- إطلاقاًً ، أنا لست شخصاً سيئاً ، أنا سعيد جداً لكون ستيلا وجدت سعادتها .
و بعد لحظات دخلت ستيلا ، و خلفها تلك الطفلة ، كانت خطواتها مضحكة ، بدت كالبطريق حينما يخطو ، وضعت ستيلا فناجين القهوة على الطاولة ، و قالت مخاطبة زوجها :
- لقد أتى الضيف .
- جيد ، أدخليه بسرعة .
أومأت ستيلا و غادرت الغرفة ، كنت متلهف لمعرفة هذا الضيف ، مرت لحظات حتى دخلت ستيلا و قد ظهر من خلفها ، رجلاً يرتدي بذلة سودآء ، نهضت من على مقعدي مندهشاً ، إنه ليونآرد !! أخي الأكبر ، لقد إشتقت إليه كثيراً .
صرخت فور رؤيته :
- ليونآرد ؟ لقد إشتقت لك كثيراً ، كنت تشغل تفكيري طوآل الوقت !!!
إقتربت منه و عانقته ، عانقته طويلاً ، شعرت بأني أخيراً وجدت شخصاً يؤنسني شخصاً أعرفه ، كنت أشعر بالضياع منذ سنين ، إنه قدوتي في الحيآة ، إنه ليونارد ، أخي الحبيب .
عندما إنتهيت من عناقتي ، تراجعت للخلف قليلاً و رفعت رأسي حتى أرى وجهه ، لم يتغير لا زآل كما عهدته ، إبتسم أخي ليونارد و قال :
- كيف حآلك ، ويل الصغير ؟
أجبته بلهفة :
- بخير
عندها قاطعتنا ستيلا و قالت :
- فقط ينقصنا جيسي ، و عندها سوف يلتم شمل أصدقاء الطفولة .
نعم عندما كنا صغاراً و قبل أن ندخل في أعمار الرشد و المرآهقة ، كنا نحن الثلاثة و برفقة ستيلا ، نشكل فريقاً رائعاً ، لعبنا كثيراً و تسلينا ، و لكن عندما كبرنا ، تغيرنا ، تغير كل شيء .
جلسنا و بدأنا نتجاذب الأحاديث ، لم أكن أشاركهم الحديث ، وجود بيرنارد يزعجني ، كما أنني أملك الكثير من الأسئلة أود طرحها على أخي ، ولكن لا توجد فرصة ، و أيضاً أريد بعض الخصوصية معه ، مرت الزيارة بشكل سريع و غادرت برفقة ليونارد .
سرنا فترة و نحن صامتين لذآ قررت التحدث ، فلا يبدو أن ليونارد ينوي الكلآم .
- أخي ، ماذا فعلت بحياتك ؟
أجابني دون الإلتفات لي ، فقد كانت عيناه مستقرة على الطريق أمامنا :
- لا شيء .
- تزوجت ؟
- لا ، فأنا لا أود الإرتباط أو الزواج حالياً
- مالمجال الذي أصبحت تعمل فيه ؟
- المقاضاة !
- حقاً ؟
- أجل أصبحت قاضياً ، عندما رحلت من عندكم بدأت العمل بوظائف متعددة حتى أستطيع درآسة القانون .
- وآه ، أنت حقاً مكافح .
- و أنت ؟
شعرت بالسوء ، أخي بات قاضياً ، أما أنا ؟ صحفي ؟ هذا مزعج ، لقد أصبحت أكره طبيعة عملي ، بالرغم أنه كان حلمي ، أجبته بهدوء :
- صحفي
نظر لي و أومأ برأسه و قال :
- جيد جيد .
أكملنا سيرنا و فجأة عاد ليونارد للحديث :
- أنا فعلت الكثير من الأمور السيئة .
شعرت بالغرآبة ، أنا بالتأكيد لن أخبره عن أفعالي السيئة ، لما هو يخبرني بما فعل ؟
- لقد تسببت بإعدام الكثيرين و أخذت حقوق الكثيرين دون حق ، لكني أصبحت غنياً بسبب هذه الأمور
لكني لست مرتاحاً أحياناً في الليل تأتيني كوآبيس مفزعة ، و أرى أجساداً تخنقني ،
كلما يصيبني أذى ، أظن بأنه عقآب لي على ما فعلته !
نظرت إليه بإهتمام و سألته :
- ألا زلت تفعل هذه الأمور ؟
- أجل .
- أسمع أخي ، إنه ضميرك ، عندما تختفي هذه الأحاسيس تأكد أن ضميرك قد مات .
فإبتسم أخي :
- إذاً ، قد تختفي هذه الأحاسيس و الكوابيس بعد موت ضميري ؟
- أجل ، إذا نمت هانئاً بعد فعلك كل هذا ، ستكون شخصاً بلا ضمير .
ضحك أخي و ربت على كتفي و قال :
- شكراً لك ، لقد فهمت ، أعتقد أنني سأحتمل بعض الوقت هذه المعاناة .
أعتقد أن أخي قرر التضحية بضميره ، صمتنا للحظات و قاطع الصمت سؤآل أخي :
- هل تعرف شيئاً عن جيسي ؟
- لا ، لست مهتماً حقاً بالذي حل به ، هو مجرد مدمن و قد تجده الآن ملقى على جوانب الطريق كالمشردين .
إبتسم ليونارد و قال :
- أنا أظن بأن جيسي بآت أفضل ، ألا تذكر هو عدآء جيد و ذكي كذلك ، فقط أن الشرآب أثر في عقله !
- لا أعلم ، لست متشوقاً أبد لرؤيته .
أخي جيسي بعد موت والدي ، كان هو المتأثر و بشدة من بيننا ، بكى كثيراً و إلتجأ للشرآب بحجة أنه سيخفف ألآمه ، أخي جيسي كآن الأضعف من بيننا ، كنت أنا و ليونآرد نأخذ حقه ، بل كان هو يعطينا حقه بكل طيب خآطر ، أذكر أنه قد تنازل لستيلا لي ، نعم أخي جيسي كان مغرماً بها ، ستيلا و جيسي بعمرآن متقاربان ، لكني أخبرته بأني أحبها أيضاً ، لطالما كانت لطيفة معي ، لذلك تنازل عنها لأجلي ، ستيلا تكبرني بعامين ، و لكني أنا لا أضع للعمر أي إعتبار إذا كانت في مسألة الحب و الزوآج .

إفترقنا أنا و أخي عند نقطة معينة ، قررت الذهاب لزيآرة إدوارد ، فقد غادرت من منزله بسرعة هذا الصباح ، ذهبت متجهاً لمنزل إدوارد ، ذهبت من الجهة الخلفية ، و كنت أنوي الإلتفاف للدخول من الجهة البسيطة ، لكني رأيت الباب يفتح فدفعني فضولي للإختباء لأرى، رأيت إدوارد يخرج و برفقته السيدة ماكينزي ، و تبعهما اللورد ستيفن و اللورد جوناثان و المفتش جايب ، خرجوا بهدوء و مروا بجوار الشجيرآت التي إختبئت خلفها ، فسمعت إدوارد يقول :
- ظهور بيرنارد في اللآئحة سيشكل خطراً على خطتنا .
فقالت له السيدة ماكينزي :
- لا تقلق سأنفذ ما طلبته مني ، و إذا لم ينجح الأمر فسنقوم بها بالطريقة المعتادة !
و مضوا يتحدثون مبتعدين ، لذلك إستغللت فرصتي للدخول من تلك الجهة التي لطالما أثارت فضولي ، لقد كانت فخمة كواجهتها ، لم أصدق أن هذا الجمال في منزل إدوارد ، لكن رأيت مجموعة أوراق أمامي منتشرة على طآولة زجآجية ،رفعت أحد الأوراق لأرى مجموعة أسماء تم شطبها ، من بينها إسم السيد ماكينزي ، هذه الأسمآء ، إنها لشخصيات معروفة ، آنسة " كريستينا " هذه الآنسة ماتت قبل سنتين بحادث ، و سيد ماكينزي قتل في فترة قريبة ، هل يعقل أن زوجته هي من قتلته ؟ هل هذه الخطة تم تخطيطها منذ سنين ؟
وجدت الإسم التآلي ، بيرنآرد فرانسيس ، أعتقد أن عودته للآئحة ستهدد حياته ، مالذي يخططون له ، فجأة سمعت صوت أحدهم قادم صعدت للأعلى ، و وجدت بآب ذآ لون بني قاتم ، عندما فتحته وجدت نفسي في مكتب إدوارد ، إذاً هذه الجهتين لا يجمعهما إلا هذا المكتب ! تلك الجهة لطالما دخلها النبلاء بينما أنا أدخل من البسيطة ، خرجت من البآب الآخر للجهة التي أعتدت دخولها و هربت بسرعة .
~
- نهاية البآرت السآبع -
إن شآء الله أعجبكم ض1ق1ق1ق1
و أعتذر على طوله ص7 ، بس قلت مو حلو أقسمه ف9
~




[/TBL]
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • لايك
التفاعلات: yasa

إنضم
16 أغسطس 2013
رقم العضوية
948
المشاركات
8,517
مستوى التفاعل
31,655
النقاط
1,817
أوسمتــي
32
العمر
24
الإقامة
mesopotamia
توناتي
6,235
الجنس
أنثى
LV
8
 


حجز محدآ يرد قبلي ض2
احمم احمم
السلآآمم عليكمم ورحمةة الله وبركآته
كيفكك يالسينيبآي المهمل ض1 ؟؟ ان شآء الله تكون بتمآم الصحه والعآفيه ق1

وآآآه عليك بجد ابدآآع يخي ذآ البآرت اجممل بآرت الى الان ومآشآء الله طويل ش2
اسمتعت جدآ جدآ و و جدآ بالقرآءه وآآه ونآسه ش2
كذآ كل توقعآت جينو بآشآ كآنت صحيحه ض2

الاحدآث بذآ البآرت جمميلة جدآآ والغموض بدآ ينزآل شوي شوي ض1
كذآ طلعت كلهآ تحب ستيلآ ض2
ذآ بيرنآرد شكله شخص طيب عجبتني شخصيته ض1

بس ذآ المفتش القصير كرهته مرره كذآ طلع شرير غ11
والاخ الكبير قرر يبيع ضميره يعني بكل سهوله !! ض2
واخوهم الاوسط تخلى عن ستيلآ عشآن ويل وآآه كذآآ هو انسآن طيب ش2

جيسي شكله اله مستقبل بآهر ض2
بس ذي السيدة مآكينزي قتلت زوجهآ عشآن الجآه والنبل !! ش2
اكيد مخططآتهآ رح تفشل بس ذآ المفتش القصير وجآيب كمآن بجد ازعجوني غ11

شكلي اندمجت مع الروآية كتير ض2
بصرآحةة ابدعت بهالبآرت جدآ , رآق لي وبشدة ش2
لك تقييم وشكر وكل شيء جمميل ق1

في انتظآر البآرت القآدمم بشووق كبيير ش2
خــآلص ودي لك .. و3
في آمــآن الله وحفظه .. و3
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Donicchi

رقابة سابقة ~
إنضم
4 أغسطس 2014
رقم العضوية
2544
المشاركات
5,251
مستوى التفاعل
1,988
النقاط
852
أوسمتــي
9
العمر
26
الإقامة
Neboland
توناتي
130
الجنس
أنثى
LV
2
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أخبارك ؟ أن شآء الله بخير وصحة وعافيه يارب.
أول شي حابة أبدي أعجابي بطقم موضوعك <3.
حلو وبسيط و الصورة مناسبة للرواية نوعاً ما.
وكمان أختيارك انها تكون من العصور القديمة أختيار ممتاز.
وأتوقع هو اللي يناسب لك أكثر شي.
سجلني متابعة جديدة عندك , روايتك جداً جميلة ورآقت لي بكل تفاصيلها.
أسلوبك فِ كتابتها جميل ورآقِ.
صح أن أغلب البارتات قصيرة , لكن فيها تفاصيل تفهمك البارت.
وما تمل بسرعة أو انك ماتفهم شي , بالعكس بارت قصير لكن يكفي ويوفي.
صرآحة أشكر ربي مليون ألف مره انك قررت تشاركنا بروايتك.
وأنا أتفق مع [ جينو ] لو كان أسمها بالعربي [ لأجلك ] أحس أفضل. < مجرد رأي.

بالنسبة للبارت الأول افتتاحك له رهيب , بجد بجد أتعب وأنا أقول رهيب.
وشخصية أدوارد انه ما يحب الأضواء , رجل متواضع ! ف0
أنهبلت عنده , حسيته خقه إب7
وانك كتبت كيف تعرف كلاً من ويلي و ادوارد ببعضهم , شي حلو و ترك بالرواية شي جميل.
انو صاروا أصحاب بعدين , وان ويلي مو من طبقة النبلاء لكنه مع ادوارد.
* صح , ليه خليت ادوارد قصير , لو كان طويل مداني أتخيله بشكل أفضل ب2
< فاضين لك وما شين على حسب تخيلاتك احنا ل2

والشي الأفضل انك خليت ويلي شخصية اساسية , أعتقد انو لأجلك يقصد فيها ستيلا ؟
وكمان , الأفضل انك ما خليت بينهم رسميات , يعني عادي يقول له تباً لك بدون ما يخاف أو كذا.
جوكروه , يو ار أوسوم , من جد تفاصيل الرواية شي مو طبيعي.
السيد ماكينزي , انه حذر وعادي يقول فضايحه لأدوارد , وكل هذي التفاصيل تجذبني.
ما أدري كيف يعني تفكر فيها , فَ أشوف انو مجرد تفكيرك فيها واو ع3

انا ما علقت على جميل البارتات , لكن لو أروح أطّلع عليهم.
رح تشوف فقط ابداء أعجابي بهم.
لأن من جد كل اللي قرأته مما خطت يدآك , أعطيه 10/10.
تسلم ويعطيك العافية , وأنتظر بارتك الجديد على أحر من الجمر.
لا تطول <3 يو3
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل