- إنضم
- 6 ديسمبر 2022
- رقم العضوية
- 13158
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 0
- توناتي
- 0
- الجنس
- ذكر
LV
0
يبدو ممتعًا ، شكرًا على المشاركة
get-vidmate.com instasave.onl
get-vidmate.com instasave.onl
التعديل الأخير:
: ما الذي يفعله ذاك الاحمق هناك ؟
هل انت احمق !
ايها الاحمق !
غبي !
على الرغم من انها لم تكن نهايتك , الا انها قد كانت نهاية لقصتنا سويًا
سمع صرخات مارغريت و رأى خيالها و هي تتجه نحوه ..
دموعها التي قد ظن بانه يراها جعلت عيناه تدمع
اكان الالم من جعله في هذه الحالة ؟
فكر ...
" لا تقلق هذه القنبلة لن تنفجر ..
انها مزيفة ..
لا تبك فذلك ليس بالشيء الكبير ..
ارجوكِ ... لا تبكِ "
اسمحي لي اقول لك انه الاحداث لسا بأولها ... رح اجلطكم بالروايةاتوقع صرنا بمنتصف الرواية صح؟
اليوم بإذن اللهاتوقع حنشوف فصل ثاني هذا الشهر، تعرفي ليه ؟
اسمحي لي اقول لك انه الاحداث لسا بأولها ... رح اجلطكم بالرواية
أنتَ و ابتسامتكَ قد حفرتما ذكرى في قلبي
ذكرى لرجل ربما قد هام و ربما لا ..
و لكنها ذكرى لفتاة قد وقعت في هيامه بالفعل ..
تتصل بي قبل ذهابها الى عملها ككل يوم ...
: عم جون لما في ذلك اليوم و قبل شهرين قد قدمت الي و قلت لي بان والدي في المشفى ؟
سعل العم جون فجأة ثم بدأ بالتلفت حوله ..
ذكرني هذا السلوك بشخص ما فضحكت ...
ثم قلت : هاي عم جووو~ن ...
و فجأة رسم ابتسامة خبيثة اعتدت على رؤيتها و قال : هل اشتقت لي ؟
فرسمت على وجهي نفس نوع الابتسامة و قلت : و اذا كنت كذلك ؟
فحدق بي قليلًا ثم وقف فجأة : حسنًا لننهي جلستنا لليوم تصبحي على خير انستي ...
و ادار نفسه و ذهب ... صرخت به و قلت : يا رجل
فقال لي : اظن بانه يجدر بك النوم االان انت لست على ما يرام !
السيد روجر : بياع خضر
مرحبًا جميعًا احييكم لديكم هنا فتاةٌ راغبةٌ بامتاعكم ببعض النصوص
هذه روايتي " كان لمجرد اضاعة الوقت "
الفصل الاول : مارغريت
(( الاحد ))
---- قلت في نفسي هذا اليوم أن اخرج و أقوم بالتنزه قليلًا لكن اتصالًَا عاجلًا من هاتف المنزل ألغى الخطة ،
بعد ان تحدثت و نطقت بمرحبًا رد علي صوت هادئ و غامض قائلًا : أأنتي في المنزل ؟
تفاجئت قليلًا و قلت في نفسي (( لماذا يسألني هذا السؤال ؟ ))
على كل لقد رددت عليه قائلة : نعم انا في المنزل ، هل يمكنني مساعدتك بأمر ما ؟
فأجابني : ما بك يا ميغ ؟ الم تتعرفي على صوتي ؟
" هل انا اعرفه ؟ " هذا ما فكرت به ،
صمتُّ قليلًا حاولت التذكر و لكنني لم أستطع فقلت له : انا اسفة صوتك مألوف بعض الشيئ لكنني لا اتذكر...المعذرة
تنهد ذلك الرجل ثم قال : انا جون صديق والدك ، اتصلت لأخبرك ان كنت أستطيع القدوم لمحادثتك بأمر ما ...
قلت له : أأه العم جون !!! ياللهول ! انا اسفة ربما لم أتعرف عليك لانه قد مرت فترة منذ أخر محادثة لنا ...
فاجاب : لا بأس ..
قلت له : حسنًا عّم جون يمكنك المجيئ ، في الساعة السابعة هذا الوقت الذي أكون فيه متفرغة
فقال : كما تشائين اراك حينها صباحك سعيد
قلت : صباحك سعيد...
لقد اخافني اتصاله المفاجئ هذا ...
على الرغم من انه قال بانه ليس هنالك شيئ مهم الا انني ما زلت اشعر ببعض القلق...
جلست بالقرب من النافذة فبدأت نسائم الصباح تداعبني كأنها تقول لي لا تقلقي كل شيئ سيكون على ما يرام .
شعرت بشعور جيد وقتها فابتسمت .
في الساعة الثانية عشرة و عندما كانت الشمس في منتصف السماء , خرجت الى السوق لاقتناء بعض الأشياء ....
في منتصف البلدة كانت الناس تتحرك بسرعة ذهابًا و ايابًا على غير العادة ، تقتني حاجياتها و تسرع الى منازلها .
تساءلت عن السبب فاتجهت نحو بائع الخضر اكثر شخص يعلم
ما يحدث في هذه البلدة لا تمر صغيرةٌ ولا كبيرةٌ الا و يعرفها ، فقلت له : سيد روجر ما الذي يحدث ؟ ان جو البلدة غريب..
فقال لي : ليس هنالك شيئٌ كبير لكن عمدة البلدة يرهب السكان فقط بقوله ان الجيش سيمر ببلدتنا...
هذا هو الامر في النهاية ...
___ بعد ان اشتريت من عنده ما احتجت ... عدت الى المنزل .
بعد عودتي حضرت الغداء و لكن عندما جلست على الطاولة و حاولت تناول طعامي,
لم استطع شعرت ببرود عجيب .
نظرت حولي فلم اجد أحدًا غيري في المنزل ،
مع انني معتادة فانا أعيش لوحدي الا انني شعرت بالوحدة تصعقني كتيار كهربائي ،
انه مؤلم .... الامر مثير للسخرية , ما الذي يحدث لي ؟!
فجأةً سمعت صوت جرس الباب ، فأسرعت نحوه و عندما فتحته اصطدمت الرياح بوجهي
فأغلقت عيني محاولة انقاذ نفسي من هذا الهجوم المفاجئ !
عندما هدئت الرياح قليلًا ... فتحت عيني , فوجدت امرأةً نحيلة و لكن ليس كثيرًا ... متوسطة الطول ..
شعرها اشقر طويل ما زال يتطاير بسبب الهواء ... و بشرتها صافية ..
و ابتسامتها تُشعر من ينظر لها بالدفئ ... انها هي..
ابتسمت باشراق ثم قلت لها : اهلًا بك عمتي ماري !!
فأجابت : اه عزيزتي ميغ ! صباح الخير !
قلت لها ببهجة : صباح النور ! ما اسعدني برؤيتك هذا الصباح !
ضحكت العمة ماري ثم خلعت قبعتها و نظرت الي و قالت : هل تسمحين لي بالدخول ؟
لقد تعجبت قليلً من نفسي !! أنّا لي ابقاؤها على الباب هكذا !
توترت قليلًا ثم اعتذرت منها كثيرًا حقًا ... و ادخلتها .
جلست على الاريكة .. و وضعت حقيبتها جانبًا بعد انا اخرجت ظرفًا ...
ثم نظرت الي و قالت : عزيزتي ميغ هنالك أمر مهم عليك معرفته .. هنالك اخبار عنه ..
نهاية الفصل الاول
أتمنى انه روايتي عجبتكم
هاي البداية فقط ، فبتمنى منكم أنكم تضلو ماشيين معي لآخر القصة
و رجاءً اخبروني برأيكم
صديقتكم هيوما
: حسنًا هو لن يترك مقعده لرجل اخر ...
: لكنه قد اصبح طاعنًا في السن بالفعل ...
يجب ان يكون الجنرال شابًا ...
: انني في الخمسين هل ربما علي التقاعد ؟
: انت في ريعان شبابك يا رجل كيف تقول ذلك !
: انت فقط تريد ان يبقى من يخرجك من المشاكل ...
صمت جونثن ...
و بدأ باللعب بأصابعه ...
: ذلك ليس لطيفًا ...حاول تبرير موقفك على الاقل ...
: ليس لدي شيء لأقوله
: و لكن لا يعني ذلك ان تصيبه في فخذه الايمن و كتفه الايسر اصابة لن يشفى منها ...
: هو من تحرك بتلك لاصابات من تلقاء نفسه لو بقي مكانه لمات بسهولة ...
: جين !!
- طقطق جين بلسانه منزعجًا -
- ابتسم العقيد بغتة -
: فلتعد الي مسمر الوجه يا عزيزي ...
: اخرس ذلك ليس مضحكًا ...
و كان كل شيء معقولًا
" ذلك الذي تقومون به خاطئ ! الموقع الحقيقي هو المقاطة ح "
رسالة غريبة ...
حصل في ظهر هذا اليوم ان تم القبض على رجل في احدى مخافر الشرطة في المقاطعة ( ح ) يحمل ادلة مهمة جدًا ...
على ما يبدو بانه قد كان هاربًا .. ادعى بأن اسمه " جين روبرت تيريوس "
ماذا يقصد جون هنا في كلامه حتى انزعج ترتوسة!
ساندرا " ليش بتحكي فصحى طيب؟ "
واااه استطاع ضبط جنون جين بالفعل!!
اففف فكينا عاد من الفصحى مليت!! يمكن هي آخر مرة اجرب
عشان الرد يكون فوري ونخلص انا وانتي من هالإنتظار وعجقة الوقت