كان الصحابة يكرهون أن يسألوا الله العافية بحضرة المبتلى
لايليق أن تشاركنا قهوتك
ونزهتك
ويومياتك
وإخوانك جثثهم مقطعة إلي أشلاء
تأدّب في حضرة الوجع
تأدّب في حضرة الفقد
قال ابن تيمية:
من لم يسرّه ما يسرّ المؤمنين
ويسوؤه ما يسوء المؤمنين
فليس منهم
لايليق أن تشاركنا قهوتك
ونزهتك
ويومياتك
وإخوانك جثثهم مقطعة إلي أشلاء
تأدّب في حضرة الوجع
تأدّب في حضرة الفقد
قال ابن تيمية:
من لم يسرّه ما يسرّ المؤمنين
ويسوؤه ما يسوء المؤمنين
فليس منهم
الله يسعدك ويرضى عنك