وافقت "سارة" على طلبه و أومأت برأسها، تابع "توم" كلامه: أريد أن أعرف ماهية هذا المكان... هل هو مدرسة حقا؟ ردت عليه بكل حزم: نعم إنه كذلك...إلا أنها ليست مدرسة عادية إنها...مدرسة حياة أو موت!
اقشعر بدن "توم" بعد سماعه لهذه الكلمات، نظرت "سارة" إليه نظرة ملأها الحزم و الجد ثم تابعت قولها: لذلك...