فخر المدونين فلسفة حيآتـﮱ .. بين「جموح الخيآل」و | ركآم الوآقع | ..! (1 زائر)

[ENORI]

I can tell that you've never been true to me
I can smell that you're acting so fearfully
I can hear what you're hoping I want to hear
I can feel the alarm bells are ringing in me
I can touch but I know you don't feel a thing
I can pray but I know you commit a sin
I can sense now it's all become clear to see
You're no good ,and you mean no good treacherously

× × ×

وبعض هذه الحياة ليست للجميع .. المهم بما أني لم أعد مهتما بالشرح ولا التوضيح ولا الكتابة >>
طيب على الأقل سأوضح لماذا لم أعد مهتما بالكتابة، الكتابة ربما تكون لمن يريد ايصال صوته او الاصح
صرخاته ولو بين الحين والاخر، بين سطور كلماته .. بالنسبة لي لم يعد هنالك اي داع او حاجة لذلك لم
أعد أهتم بالبحث عن من قد يشرح لي ما تعنيه كلماتي لم اعد أكترث لايجاد ترجمة لمعاني أفكاري
او تخوفاتي بل لم أعد أجيد إيصال فكرة او كتابتها حتى، لغتي تخونني تعبيراتي جافة جدا بالكاد تتوافق
الكلمة التالية مع ما قبلها ... ما الذي حدث إذا؟
الحياة تافهة جدا جدا ... وكل من يقول عكس ذلك إما محظوظ جدا بحيث لا يكترث بالقدر الكافي أو ربما
يدفع نفسه لتصديق كلماته كي لا ينهار عالمه الصغير عندما ينظر فعلا لضحالة وبشاعة الحقيقة وكيف
أن كل مشهد وكل ركن وكل شيء عبارة عن بيت عنكبوت مزين بالورود وانت مجرد فراشة ترفرف في
الأرجاء بغباء ... صراحة لآ يهمني كونك صقرا حتى، مسألتي ليست عنك حاليا ~
ما أحاول قوله هو يقيني و معرفتي بأن الرياح نفسها لو كانت لها القوة الكافية لقامت بتغيير طريقي
لوجهة أخرى لغاية في نفسها كما هو حال كل شيء من حولي، وما عاد تجاهل هذا الواقع خيارا بعد الأن.

سؤال : ما أخر شيء قمت به لآجل شخص تقول أنك تهتم له؟ أجل لآجله هو لا لآجلك أنت .. كن صادقا !
الأن اسأل نفس السؤال تجاه كل شيء وغير الكلمات وترتيبها بما يتناسب مع الفكرة في ظرف وزمان
ومكان أخر، و أخر و أخر ...
حتى كتابتي هذه ليست لنفسي فقط بل لغاية في نفسي انت ضحيتها اريدك أن تعلم أني أكتبها لعلك
تفهم أن غايتي منك هو أن تعرف ان لي غاية في قرائتك لها ... فيا ترى ما الغايات الأخرى للأخرين فيك؟
ما غاية العالم منك؟ هل انت حر ؟ ام عبد لشيء ما ربما لا تزال تتغافله، عاية لشخص ما ...
التحرر من قيود الغايات ما هو إلا إدراك لها وفهمها يجعلك وحيدا في هذا العالم لكثرتها لآنها زادت عن حدها..
تحويل ممنهج للانسان عن كونه غاية في حد ذاته لكونه "شيئا" !

My time has come

​

 

[ENORI]

لطالما استغربت من أصحاب القدرة على الرحيل والأختفاء رغم الأجواء التي يخلقونها وهم بيننا
أعتقد أننا ببساطة ورغم الود الذي جمعنا بهم لم نعرف عنهم شيئا حقا في النهاية ..
اعتقد أن أغلبنا سينتهي به المطاف إلى وحدة قاتلة تلازمه حتى أخر انفاسه، واخرون من أصحاب
الحظ السيء سيشكون حتى بمعرفتهم بأنفسهم وهم في لحظاتهم الأخيرة، وذلك نذير بسوء
الخاتمة .. أعلم أن الحياة قاسية وقسوتها أشكال وانواع ودرجات، لكن على الأقل حافظ على جزء
واحد نقي منك ولا تتركه يتلون بألوان الزمان أو ألوان ما حوله بداعي التاقلم ...
ما يخيفني حقا هو كيفية خسارتنا لارواحنا تحت داعي او مسمى طلب النجاة، .. ولكنه ضعف يمكن
تفهمه.
للأسف ما يحدث ليس .... اه جف القلم بسرعة!
مجرد حديث عابر ~





​

 

[ENORI]

use YouTube subtitle



​

 

[ENORI]

كنت أعرف أن الحروب في الوقت المعاصر عبارة عن حروب إقتصاد لا حروب جنود وصواريخ وهوليودية "النووي"
لكن لم أفهم حقا الكثير مما يجري وأقصد بذلك الصورة الكاملة لتسلسل علاقات الأقتصاد وتأثيرها على
القوى العالمية، اعرف امور بسيطة كارتباط الدولار بالـبترول وتاريخ القصة .. على أي بالصدفة ظهر لي
الفيديو تحت وإستغربت من عدد المشاهدات، بعد الدخول وجدته هندي (ويا كرهي للهند والهنود) لكن
ما لا أكرهه بل احبه فهو الأنضباط والمعلومات الصحيحة وفعلا تفاجأت من المحتوى المثير والمميز ..

-

لا أعرف تداعيات الحرب العالمية الحالية (من الجنون الاعتقاد بعدم وجود حرب قائمة) لكن الله يزيدهم
واتمنى رؤية خراب وإنهيار الدول الأستعمارية الأوروبية والأكيد إنهيار أمريكا بشكل خاص، تلك الدولة
الخبيثة التي لا ينتهي سعيها لبسط سيطرتها على العالم أجمع سواء سياسيا او عسكريا.
بالنسبة لي الحرب التي تؤثر على استقرار العالم ككل حسب وصفهم هي حرب ضد النظام العالمي
اللعين الذي لازال يحاول جعل العالم عبارة عن حظيرة يسيطر عليها بضع أشخاص.
انهيار النظام العالمي الغربي = الحرية وتخلص الشعوب من الدمى التي تحكمها، يسمونها ديمقراطية
وما هي هذه الديمقراطية عندما يتم الطعن والأنقلاب على من يختارهم الشعب وعندما يتم دعم
بعض الوجوه بالمال والسلاح والأعلام الغربي، كيف عسى تكون تلك ديمقراطية أصلا وهم يختارون
من يريدون ويتبع لهم ولمصالحهم بالولاء ...
اليوم الذي نستطيع فيه الأختيار حقا هو اليوم الذي لن يكون فيه وجود لهم، هكذا كانت وهكذا ستبقى

- يقول قائل : ما ذنب الأطفال والشعوب مما يجري مثلا عندهم؟
حضارتهم قائمة على جماجم تخصنا، ولا نراهم يبكون على ذلك او ياسفون، بل الأفضل أن حضارتهم
لا تقوم إلا على ضعفنا وإستغلال بلداننا بضغوطاتهم وسياساتهم.
ولا ننسى كل ذلك من ضرائب الشعوب، تلك الشعوب نفسها تمول سياسات وحروب بلدانها لضمان مستقبل
أبنائها.

الله يمتعني شخصيا بمشاهدتهم





​

 

[ENORI]

أووه طلعو سارقين أغنية شامل من هنا؟ لقد خدعنا :

-

مبروك للمنتخب القطري على الأداء القوي في إفتتاحية كاس العالم 2022 .. نفس الأستضافة التي
كنا نضحك عليها أيام الثانوية، نضحك على بعدها منا، عن عدد السنوات بيننا وبين عيش ذلك الحدث.
12 سنة مرت في رمشة عين عندما أنظر إليها بشكل عكسي، ولا أعلم من مكاني هذا لو تحسنت
أحوالي عن ما كانت عليه أم لا، حدث الكثير طبعا لكنني مع ذلك غير قادر على الأجابة عن سؤال مماثل!
.
.
.
.
.

ههههههههههههههه قررت حذف الكثير مما كتبت (عن قطر)، ببساطة : I don't care

أراء من لا حول ولا قوة له لا تغني ولا تسمن من جوع، ولا تغير من واقع الحال في شيء وليس لها
إلا أن تسوء حال صاحبها، وليس الأراء فقط بل حتى الحقائق .. فالحق يأخذ ولا يطلب.
ولا قوة تكفي صاحبها أبدا ، لكن سلبها من الأخرين يطيل من أمدها عنده، فالحياة بسيطة في حقيقتها
وحقيقتها أنها معركة بقاء وصمود، ليست عيشا فالعيش كلمة إمتلاء كلمة رخاء لا تكون إلا بالأخذ المستمر
من الأخرين، ستصمد إلى أن تنتهي جسدا او عقلا وغالبا معا وستعيش إلى حين تستنزف كل شيء
فتموت من جوعك أو من فرط ما أكلت، تلك هي دورة الحياة في أرقى تجلياتها.
كتبت كثيرا وحذفت أكثر مما كتبت كذلك ردودي تعليقاتي حواراتي أفكاري ... لاشيء منها يهم حقا وأذكر
نفسي بذلك في كل مرة أقرأ شيئا مماثلا لغيري، كل يغني على هواه في كل ما يهواه بعلم أو بغير علم
بحق أو بغير حق لاشباع رغبة ما، اما أنا فأتحدى نفسي بالتخلص من تلك الرغبة أيا كان المسمى لها.
.
.
.
.



​

 

[ENORI]

اووه فزنا .. نهاية الحضارة جاية ولا ايش السالفة xD




​

 

[ENORI]

هههههههههههههههههههههه برووووووووو
طوال مسيرتي الحياتية لم أنشغل بهذا القدر، ما عندي وقت لأي شيء
أحتاج عطلة !




​

 

[ENORI]

من بين كل العاب الموبايل أختار AFK Arena كأفضل لعبة
بدأتها سنة 2019 وسحبت عليها بالـ 2021 تقريبا وحاليا رجعت
بسيطة وفيها مجموعة هدايا كثيرة تفتح النفس، طبعا اللي رجعني
هو منشور الشخصيات الجديدة :

--

إيه وشفت إنسان أون لاين فيها صار لي زمان ما سمعت عنه خبر الظاهر رجعنا لها بنفس الوقت
@Angel Haru



​

 

[ENORI]

لعدة أشهر إبتعدت عن اخبار العالم وما يجري، إهتممت وإنشغلت بحياتي فقط
لكن هل تدرون ماذا إكتشفت؟ إنها مضيعة للوقت خصوصا عندما لا يكون لديك يد أو قدم في المسألة. [ نقطة ]
.
ماذا يعني الجلوس الى نفس الطاولة مع سفاح ذبح شعبه وإستمر بذلك لمدة 12 سنة وحتى قبل ذلك على ملة ابيه.
هل يعني أن بشار إنتصر في النهاية؟ هذه هي الرسالة؟
الولاء والتبعية مرض والأكيد حياة بعض الشعوب والنفوس رخصية، رخيصة جدا على المقياس الكبير للأمور ... "الأمور!"
لطالما إستوقفني التفكير في غرابة رخص حياة البعض (الكثيرين) مقارنة بحياة أخرين ...
لما هذا التفاوت في قيمة حياة الأشخاص؟! أمر مرعب جدا جدا

زفيييييــــــر .. الحمد لله على نعمة الموت !







​

 

[ENORI]

أي شخص يعرف جيدا ما الموجود في الصورة سيعلم أن تلك الأشواك الظاهرة ليست هي اكثر شيء
مخيف في نبتة الصبار، الخطورة الحقيقة في تلك الأشواك الصغيرة التي تتجمع حول الثمار، أشواك صغيرة
جدا وحادة تخترق الجلد كانها سهام حادة ويكفي لذلك هبة ريح خفيفة بالقرب منها، الخطر يكمن في انها
قد تصيب عينك او لسانك او حتى أن تستقر في حلقك، لمن لا يتوخى الحذر الكافي معها، المرعب انها تنكسر
بسهولة ويكفي ملمتر واحد لان يجعل حياتك جحيما ..
لايهم دوما مدى حجم الشوكة فحتى لو كانت بحجم رأس نملة فهي كافية لخنق فيل، حسنا لنقل (فيل بشري)
كذلك هي المشكلات وإن بدت في عيون الأخرين تافهة وبسيطة لابعد حل إلا انها عند أصحابها كالورم بل وأشد!
يبدو في النهاية أن كل شيء يبدأ وينتهي بالتركيبة النفسية للأشخاص، وبعض تلك النفسيات ليست ضعيفة
إنما فقط وجدت في أماكن تسهل من عملية إنكسارها وإنهيارها.
هل هو الصبر حقا ما نقوم به ؟ ام فقط أقدامنا مثبتة الى الأرض مقيدون حيث نحن بأغلال واقع فرض علينا!
-

هيلووو !
خطر ببالي سؤال لسبب معين، لنقل حوادث متكررة من هنا وهناك في الحياة.
هل يمكن للسفينة أن يكون لها أكثر من ربان؟ اعتقد كلامي واضح فأنا لا أقصد سفينة حقيقية بل كل أنواع العلاقات
سواء الثنائية أو ما هو أكثر من ذلك في إطار العائلة وغيره ... وعفوا لا أصدق بهراء إمكانية وجود أكثر من رأي ففي
القرارات هناك من يختار الأبيض وهناك من يختار الأسود، ولا داعي للتذاكي وإختيار الرمادي فالقرار لا يحتمل سوى
اللونين المذكورين سابقا ... من سيربح؟ وكيف سيربح؟ أن تكون للجميع نفس الرؤية نفس المنظور نفس التوجه
أمر نادر جدا جدان وينتهي الأمر في الغالب إما بالصراعات أو خضوع طرف او أطراف عديدة لشخص واحد على
نية أن يضمن لهم أفضل طريق، رأيك مسموع مفهوم مقبول ... كل ذلك جميل، لكن في النهاية لمن يعود القرار
الحاسم؟ وهل هناك رضى تام أم هناك خضوع وإمتعاض !
وهذا أحد اسباب وجود النزعة القوية لتكوين الأسرة الخاصة بعيدا عن الأم والأب أو أيا يكن الـ [ big boss ] في المنزل
لان الرؤية تختلف فيما يجب أن يكون وما لا يجب أن يكون، وهو أيضا سبب عدم بقاء الأصدقاء أصدقاء الى الأبد
وسبب تحول العلاقات من ملازمة إلى علاقات فاترة سطحية لا يمسك بها إلا ذكرى الماضي فهو ما يبقيها
قائمة فقط .... هذا الأمر معقد جدا وبسيط كذلك، فهو في جملة أو عبارة :
لسنا بمتوافقين فيما نريده وإن تشابهنا في بعض الأشياء فستبقى طرقنا وسبلنا مختلفة، وفي هذا الزمن بالذات
يوجد الكثير مما سيجعلنا نتفرق والقليل النادر فقط ليجمعنا بالقدر الكافي لمحاولة الأستمرار ... !

سؤالي إذا هل ستتنازل أم لا؟
وأعتذر لايوجد وسط بينهما، ومن يتنازل قليلا يتنازل كثيرا ... وليس لزاما أن يتصور الأمر على أنه مسابقة لتحديد
الألفا، فيمكن ان يكونا إعتمادا وإسنادا ودعما وثقة في الطرف أو الأطراف الأخرين لقيادة تلك الدفة.
سؤالي بصيغة أخرى، هل ستقود أم تقاد ؟ ..
(بليز لا أحد يقول لي نص نص لاني للحين ما شفت أكثر من رئيس واحد يمثل كل بلد)
هو فقط سؤال أريد أن أحرك به فكرة و تساءل معين عن مدى اهمية العلاقة لك وأي دور ستلعب مدافع أم مهاجم ..















​