? What About Having a Talk Together (1 زائر)

[S a n d r a]

و أخيرًا نقدر نفتتح المدونة
تعبنا و احنا نشتغل في الهيدر , أول مرة أصمم واحد كذا

و مرة ثانية بنحكي , هاي كيفن ؟ طمنوني عنكن ؟
ان شاء الله طيبين ؟ بتمنى , عشان ما بنعيش بلاكن


المهم المدونة مرة ثانية أهميتها :
أولًا : تفريغ طاقات ~
ثانيًا : بناقش أشياء تخص مواضيعي أو القصص و
الروايات اللي أكتبها .
ثالثًا : كتابات عادية و مشاركات مختلفة ~

ما ادري بإيش اختلفت عن سابقتها ,
بس هذيك ما كانت مرتبة و كانت أفكار عشوائية , أما هذي حبيت أرتبها و أرتب أفكارها


و بسم الله تُفتَتح ~


التدوينات :​

عنوان التدوينة	التدوينات و أرقامها
علي بابا ؟	1
مراجَعة لروايَة	1 - 2
-	-
-	-
-	-
-	-
-	-

 

[S a n d r a]

هاي مجددًا ؟!
أحببتُ أن أريكمُ الفواصلَ لأنهن قد أعجبننَي

- تستشعر ساندرَا أن هنالك سؤالًا ما يدور في أذهان البعض و قد يكون شعورًا كاذبًا -

لما الفُصحى ؟ آه لزوم علِي بابا ألا تعرفونه ؟!
وا حسرتاه لا يعرفون ساندرَا في قِناع علي بابا بعد !
- الغالبية يعرفون لكن لزوم التعريف بهِ أيضًا ~ -
علِي بابا شخصيةٌ خيالية يقال بأن لها قصة حقيقية ~
و هي ليست بقصةٍ زمردية كما كنتُ أتخيّل , فقد اكتشفت للتو أن علي بابا
كان يسرق من الكنز الذي وجده خلف الأربعين فارسًا و بأن أخاه قد قُتِل بعدما اكتشف هو ايضًا و هو يسرق من الكنز
و علي بابا استمر في السرقة
و زوجته مرجانة قد انقذته من اللصوص بأن قتلت زعيمهم بسُمٍّ
لأن الزعيم كان يبتغي قتل زوجها بخنجر ... بالتالي القصة مظلمة للغاية

و لذلك عدت أدراجي من رفوف ألف ليلة و ليلة التي صدمتني
و قررت أن أكتفي بالاستمتاع بشخصية علي بابا في كرتون سندباد
العزابيّ المغامر الجريئ الشجاع , و الذي كان في القصة واحدًا من اللصوص ثم غدر بهم و انقلب عليهم
و اصبح رجلًا يجوب الصحراء مع سندباد و علاء الدين العجوز !

و لكن ساندرا لن تقتبس شخصية علي بابا لا في ذاك و لا في هذا
بل شخصيةٌ محدّثة تكون فيها شخصية علي بابا ذاتُ خبراتٍ مختلفة ,
يبلغ فيها نهاية الثلاثينيات من العمرْ , ليسَ رجلًا هادئًا متحفظًا
بل مرحًا مضحكًا يروي قصصه بلهجتهِ التي يستخدم فيها بعض المصطلحات العاميّة
يحب أن يشرح الأمور من وجهة نظره التي يعرفها و يعرضها على غيره ..
كثير التعلق بزوجته الذكية و الحكيمة و التي لا لن تكون مرجانَة بل سأبقيها على زهرَة
لأنها أكثر لطافة ~
فقد عاشت معه زهرَة الكثير من الأيام و صبرت عليه و ساعدته ليبرز جوانبه الجميلة !
لم يرزقَا بأطفالٍ حتى وصلا لعمرٍ كبير على الرغم من انهما قد تزوجا في عُمرٍ مبكِّر !
و لكنهما رُزقا بطفلٍ ذكرٍ في مطلع ثلاثينيات علي و آخر عشرينيات زهرة و الصبيُّ الصغير بعمر الستِّ سنواتٍ الآن !
و اسمهُ حبيبْ ..

علِي بابا ما زال يعمل في حرفته البسيطة على الرغمِ من انَّ الكنز بين يديه
في حجرةٍ أسفلَ منزله و الكنزُ قد وُجدَ في أرضٍ يملكها !
و سبب تخبئته للكنز هو و كما وضحنا سابقًا بأن الجهات العليا صاحبة السعادة قد تشفطه كشربة ماء ~
لذلك هو يعتدل في استهلاكه بشكلٍ لا يثير الريبة


أردتُ في هذه التدوينة فقط التعريف بعلِي بابا !


-

















​

 

[S a n d r a]

هوني حنحكي بالعامية عادي

مراجعة للفصل الثاني عشر من رواية كان لمجرد إضاعة الوقت ! ~

عمليًا هاد الفصل كان بداية رجعتي للاستمرار بالرواية !! بفضل رد @S A L W A
اللي راجعلي كل افكاري اللي كانو بالحدعشر فصل اللي قبل و خلاني أفكر شو حتخسري اذا بتكملي
كان هالحكي بخمسة حدعش 2022 , كان هاد تاريخ الرجعة
حرفيا كتبته و انا كنت كثير متحمسة

نبدأ اول اشي مع الجملة الافتتاحية اللي كانت من الفصل اللي قبليه
و اللي حفرجيكم الها سكيتش كثير غبي و مش متقن و بضحك للوضع اللي كانو فيه الشخصيات الثلاثة
​

فوجد فتاة واقفة في منتصف الغرفة و معها ذلك الرجل الذي قد فعل به ما فعل ..
وجد ان الفتاة قد التفتت اليه ,
رفع يده التي تحمل المسدس و اطلق !!​

بطل اللقطة هاي كان القاتل المأجور اللي متواجد ببيت البطلة
كان نازل من الطابق الثاني بالبيت تبعها للطابق الأول و المسدس بإيده
بده ينتقم من البطل اللي هو المقصود بجملة " الرجل الذي فعل به ما فعل "
لأنه البطل أصابه اصابات بليغة بالرصاص .. بس جاهد نفسه لينزله و ياخذ بثأره ..

و... يب نزل القاتل و بدل ما يطلق عالبطل اطلق باتجاه البطلة بس الرصاصة ما وصلتها
يعني أكيد لأنها البطلة

و هاد سكيتش رسمته السنة الماضية على كتاب الحاسوب بخيال بسيط للغرفة و كيف اغمي على البطلة

---

محتوى مخفي: السكيتش

لاحظوا معي انه الرصاصة وصلت الكنباية و في دخنة قاعدة بتطلع من الثقب , التفاصيل خطيرة
و بعد الحادثة اضطرت البطلة مارغريت اكيد انها تزبط المكان اللي دخلت فيه الرصاصة
و يمكن خيطته او رقعته ما بعرف اسألوها ايش عملت

طول هاد الفصل حرفيا اقل من ربع طول الفصول اللي بكتبها حاليًا

الفصل الثاني عشر كان 800 كلمة تقريبا
و الفصل السابع و الثلاثين كان 6,745
شوفو الفرق
طبعًا بالفصل هاد كنت كثير متحمسة اني اخلي البطل حرفيا بطل
فشوفولي هالمقتطف ​

شد زناد مسدسه و امسك بمقبضه بقوة ثم قال : توقف مكانك و إلا اطلقت النار !
ابتسم جونثن على غير المتوقع ثم توقف مكانه و رفع يديه للأعلى كأنه يعلن استسلامه ..
ثم قال : اذن تقول بأنك سوف تطلق ؟
لما لا تريني ما لديك هل تقوى على الاطلاق علي ؟​

معقول هالشي واقعي اصلًا يكون في رجال مهدد بالسلاح و يقعد يضحك و يبتسم هيك ؟ أكيد لا

يا جماعة كنت بدي اضيف لقطة انه البطل جونثن ( لاحقًا جين ) بيوضح فيها ليه كان كثير مرتاح بهالموقف لأنه في سبب !
والله في سبب لراحة باله و طمأنينته
بس بكل مرة بقول خلص الفصل الفلاني بضيف هالمقتطف
و المشكلة اني بنسى ! لاني مش شخص بيخطط شو بده يكتب للفصول القادمة و انما بيعتمد عالإلهام كليًا !

السبب انه كان جونثن مفرغ مسدس المجرم اصلًا بعد ما اغمي على المجرم و بس خلّا له طلقة !
و كان جونثن حاطط احتمالات استخدامها , يا إما المجرم يكنسل الخطة و يهرب
يا إما المجرم يضيع الطلقة أو انه يستخدمها عليه , و بكل الحالات هو كان واثق انه بيقدر يتعامل معاه

-

المهم بقية الفصل انه المجرم لما حس بالخطر بدأ يستعطف جين و يضحك عليه بالكلام
عشان بباله انه يقدر ياخذ فرصة انه يطلق عليه او حتى انه يهرب بس البطل حقي بطل غير شكل ..
لما رجعت قرأت الجملة اللي حكاها حبيتها بصراحة مع اني انا اللي كاتبتها
​

-: لقد أبكيتني حقًا سيد روجر ... ترا هل انت تكتب هذا النوع من السيناريوهات دائمًا في حالة اردت ان تحصل على هروب جيد ؟
حسنًا تخفيك كل مرة بوجه جديد هو لطيف و لكن جرائمك تعد ولا تحصى لذلك انا الان لا اعلم اي شخصية الان انت تقتبس ...
هل تظن بأنني احمق كفاية لأقع في هذا النوع من القصص ... استطيع القول لك بان قصة حياتي مؤلمة أكثر من قصتك ..
فمجرد اكل العصيدة ايام التجنيد لهو مثير للشفقة أكثر من ما تقوله ..!
على حين غرة اندفع جونثن نحو الرجل و طرحه ارضًا ...​

عوقتها كنت مكيفة على الجملة لما كتبتها و كنت حاسة اني مبدعة و انه البطل طالع رهيب و للصراحة يب هو طالع رهيب

آخر الفصل انه رجال الأمن وصلوا و قبضوا على المجرم و جين اغمي عليه لأنه هو كان مصاب برضه نسيت اذكر هالنقطة

وبس .. صراحة الهدف من التدوينة افرجيكم الرسمة الهبلة

نراكم !~



-

​

 

[S a n d r a]

هاي مجددًا ! كيفكن طمنوني عنكن
بعرف اه مراجعة لرواية مجددًا رح أجلطكم بهاي الفقرة

المهم جاية استعرض مواهبي الفنية الخارقة للطبيعة
الحين بالرواية تم عرض مكتوبة لتهويدة كانت تغنيها أم البطل ( كاميليا ) للطفل اللي كانت تشتغل مربية له ( مايكل )
و التهويدة اسمها : حديقة النجوم .
حفرجيكم نصها و اسمعكم اياها و تعطوني رأيكم
طبعا الصوت معدل بواحد من فلاتر سناب شات فااا الفيد ما بيتحمل طول الاغنية بمقطع واحد
فقسمتهم على مقطعين فاا طلع في فرق بالنبرة فما تواخذوني عادي بتنصدمو اول مرة بس
و في أغنية ثانية غنّاها البطل و البطلة بالفصل السادس و الثلاثين برضه نفس المشكلة فما تواخذوني


تهويدة حديقة النجوم

الكلمات :

حديقة النجوم
مليئة بالنجوم
و هنالك نجمةٌ بين مجموعتهم تبكي ... تبكي
سألها الطفل الصغير ما بكِ ؟ لما تبكي ؟
قالت له النجمة لقد أضعت ضوئي
أين ضوء النجمة ؟
أين ضوء المجمة ؟
إنه ... في السماء ... بين تلك السحاب
يلمع .. يلمع .. يلمع
يبحث عنكِ أين أنتِ يا نجمتي ؟!
يبحث عنكِ أين أنتِ يا نجمتي ~
أراك أنا في أحلامي
أبحث عنكِ في أيامي
نجمتي ~ ها قد وجدتك ~
ودّع الطفل النمة و قال لها ها أنا ذا أودعك~
وداعًا نجمتي !

الرابط :
حدِيقة النُّجوم

معليكم من النشاز برضه المهم تعرفو اللحن
رايكم ؟

------

أغنية قل لي أين أسير

الكلمات :


قل لي أين أسير ... دلني على الطريق
قل لي كيف أزيل ... هموم ماضٍ سحيق
كيف للنجوم أن تدوم ؟
كيف للقمر أن يحوم , حول غابة الأحلام يتتبع المصير !

أين عبق السلام .. و يد الحنان ..التي كانت تجمع ذكريات الهيام

أين حضن الامان .. أين قمرة الأحلام .. أين مشاعر الحب و الغرام

أين لوعة الحنين .. أين أسرى السنين .. أين دمار الاشتياق و عصف الرنين

الرابط :
قُل لِي أينَ أسِير

أما هذي خقيت على المقطع الأول و الأخير , الاخير انا كثير مكيفة عليه
تبع أين لوعة الحنين , كيف طلعت معي النبرة مدري

المهم برضه رايكم ؟



​