مجرى الصداقة في حياتنا من عادية إلى مُقربة إلى مصالح ( نقاش ) (1 زائر)

[كليثروس]

مرحبًا ..

قبل كل شيء -تنبيه- ( لا أتكلم عن تجربة لأنني لم أمتلك أي أصدقاء في حياتي - لكن العزلة الطويلة جعلتني أُدرك الكثير من الأشياء وأعرف قيمة الصداقة الحقيقة ! )

(الصداقة عالم لايفهمه الكثيرون )

لعلنا نملك أصدقاء
ربما واحد وحيد
وربما أكثر من شخص
بين اثنين او ثلاثة او اربع
تجمعنا بهم علاقات عادية أو مُقربة
لكن أغلب الصداقة عادية
ربما يتضمن ضمان تلك الصداقة
أن تستجيب لكل مشاعر الطرف الآخر
كما هو يفعل معك
انا أقول لتلك الحالة هو إعطاء مايُفعل بالمثل
يعني أشبه بِمن يعطي وينتظر ان يُعطى
لأن العلاقة التي من غير مردود تشبه علاقة فارغة
حتى ولو لم تكن تلك العلاقة مقربة أو عزيزة
ينبغي لأي طرف أن يُحدث أي إلتماس تجاه الطرف الآخر

وعلاقة الصداقة لايهم كيف ستُبنى ( عادية- مقربة- مصالح-)
إن كان الرضا قائمًا فيها
حتى لو لم تكن مُقربة
سيكفي أن هناك شخص موجود
على القائمة مضمون أنه متواجد دائمًا
ومتأهب لأن تعطيه حديثًا أو فكرة أو شعورًا
وهو بدوره سيرد عليك
وإن كانت علاقة مصالح
دور تسديد الخدمات سيكون هو كل مايتطلب


علاقتنا بأصدقائنا ربما ليست بتلك الأهمية لدى البعض
ربما كل ما تريده هو شخص يكون متاح لك



.,~ !

صداقة عادية
أن يكون
كل شخص محدود
ومغلق على الآخر
يتواجد حسب الوقت المتاح
لا معزة او قرابة بينهم

صداقة مُقربة
أن يكون كل طرف مُقبل بوضوح على الآخر
مفتوح ككتاب
كل شخص يعرف معزة الآخر له
مرتبطين كشمس النهار وكليل القمر
متلاقين بحب بإبتسامة بنصح بوفاء
بإخلاص
وحتى إن حدث زعل بينهم يتراضون سريعًا
يصدقون بقلوبهم ونواياهم
علاقتهم متينة لاتُكسر وعهدهم باقي


صداقة المصالح
الخدمة تُرد بمثلها
وحيث المصالح يجتمع الطرفان
لا اكثر ولا أقل من ذلك


أسئلة قوية
هل حقًا نحنُ مدركون لأصدقائنا !
هل تهمنا العلاقة المقربة !
هل العلاقة العادية مريحة أكثر !
هل نحن نريد شخص فقط موجود فقط حسب وقتنا ورغبتنا !
لابأس أن تكون علاقة فيه مصالح !
لاتهمنا لو انتهت علاقتنا مع صديقنا !
ماهو دورنا تجاه الصداقة !
ماذا يعني لك صديقك !

 

[Y U M I]

×الادارة×

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك ؟
بصراحة الموضوع لفتني، وحسيت حالي بدي شارك برأيي، حتى لو ما كنت عشت كل هالأنواع من الصداقات أو مرّيت بنفس التجربة.
بس في شغلات كتير حكيتها بتخلي الواحد يفكر فعلاً شو يعني يكون عنده صديق، وشو الفرق بين إنك تعرف حدا، وبين إنك فعلاً تعتبره جزء من حياتك.

أنا بشوف إنو الناس هلأ صاروا يخلطوا بين الصديق والمعرفة.
ممكن تكون علاقتك بشخص من زمان، بس ما بتحس إنك قادر تحكي له شي من قلبك، أو تتكل عليه وقت الجد.
وهاد الشي بخلي كتير علاقات تبين شكلها صداقة، بس بالحقيقة هي سطحية كتير.

الصداقة العادية مو غلط، كلنا عنا هيك ناس، نحكي معن لما نفضى، أو نتبادل كم كلمة بالمناسبات.
بس لما نحكي عن صديق حقيقي، بنحكي عن شخص بتحسه موجود حتى بدون ما تطلب، شخص ما بيحكم عليك، بيسمعك، وبيهمه حالك.
ويمكن ما بيقدر يحل مشاكلك، بس وجوده بحد ذاتو بيخفف.

أما الصداقة اللي على أساس مصلحة، فهي نوع مختلف تمامًا.
مو دايمًا سيئة، يعني بالحياة في ناس بتتجمع لمصلحة معينة، شغل أو دراسة أو خدمة، بس لما العلاقة بتتوقف عالمصلحة، وما فيها أي نوع من الاحترام أو التقدير، بتصير باردة وما إلها قيمة فعلية.
بس كمان ما لازم نضل نلوم، لأنه مش كل حدا بنعرفه لازم يصير رفيق عمر.

أنا بشوف إنو الصداقة المقربة شي نادر، بس وقت تكون حقيقية، بتكون فعلاً نعمة.
مو ضروري نشوف هالصديق كل يوم أو نحكي كل ساعة، بس يكفي تحس إنك بتقدر تلجأ له بأي وقت، وبتعرف إنو رح يكون صادق معك، حتى لو كنت غلطان.

وبالنسبة للأسئلة اللي انطرحت، ففعلاً مهمة.
أحيانًا نحنا منكون مو واضحين مع حالنا، يعني منقول بدنا صداقة حقيقية، بس ما منبذل أي جهد مشانها.
أو منعتبر إنو الصديق لازم دايمًا يفهمنا ويدعمنا، بس ما منسأل حالنا: طيب نحنا شو قدمنا له؟ شو دورنا كأصدقاء؟ هل منسمع؟ منوقف؟ منفهم؟

بالنهاية، كل علاقة بدها وقت، وصدق، وتفاهم.
وإذا بدنا نحافظ على صديق، لازم نكون نحنا كمان أصدقاء حقيقيين، مو بس نطلب منه يكون موجود، ووقت ما يبعد نزعل ونلومه.

يعني باختصار، الصداقة ما لازم تكون مثالية، بس لازم تكون صادقة.
ومهما كانت بسيطة، إذا فيها احترام وراحة، فهي بتكفي.
أنرت القسم بموضوعك
وتم التقييم والتفاعل ~
نراك بمواضيع أخرى
دمت بخير ​

 

[SuPeR MaN]

في هاذا الموضوع في نقاط جميله جداٍ
صداقة المصالح موضوع في قمة الترتيب
و واصلي

 

[Evaℓɪиє Nєss]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أخي كليثروس
فضولية أعرف معنى الإسم ( يذكرني بشخصية من انمي اوفرلورد )
كيف حالك ؟ شخبارك ؟ عساك بخير و كل أمورك طيبة بإذن المولى عز و جل
اختيارك للموضوع كان موفق ، أحس الصداقة مجال كبير صعب نعطيه حقه في نقاش أو نقاشين
بعد كل شي المواضيع المتعلقة بالنفس الإنسانية و بالمشاعر صعبة و لا يقين فيها
كل إنسان مختلف فما نقدر نبني موضوع علمي أو دراسة اجتماعية على مجتمع بحث كل فرد فيه مختلف تماما عن الآخر
> طبعا أختي اللي مجال دراستها هذا تختلف جدا
شخصيا أشوف ان أغلب الناس اللي نعرفها تندرج تحت نطاق المعارف مش الأصدقاء
شخص تسلم عليه في كل لقاء و تجلس تحكي معه في موضوع يهم الاثنين ، هذا أشوفه من المعارف لا الأصدقاء
أيضا العلاقات تتغير و مش دايما متبادلة ممكن صداقتك مع أقرب صديق لك تكون من جانب واحد و هو معتبرك من معارفه فقط
و هاي إجابتي لسؤالك الأول ، احنا مدركين لأنفسنا في العلاقة مش للطرف الثاني
تهم الصداقة المقربة لكن العادية أريح بكثير ، الواحد محتاج صديق مقرب يحكي له و يفضفض عنده
لكن الصداقة العادية تبعدك عن همومك و مريحة بحيث تلبس قناعك أثناءها
لا ، كل شخص يحب الناس المقربة له تتوفر في كل وقت لكن الواقع غير و اذا ما قدرت تتفهم أوقات الطرف الثاني فما يعتبر صديق مقرب لك
الصديق الحقيقي هو اللي يحاول يكون موجود كل مرة تكون في وضع سيء
الصداقة القائمة على المصالح ما فيها مشكل برأيي الخاص ، بشرط الاحترام
تهم على المدى القصير لكن على المدى الطويل لربما تأثيرها ما يكون كبير علينا
الصداقة مهمة و يكفي أن الصديق ممكن يشفع لك عند رب العالمين حسب صحيح الحديث
موضوع جميل أخي ، استمتعت و أنا أرد
أتمنى نشوفلك مواضيع جديدة و لا تحرمنا من إبداعاتك
دمت في رعاية الرحمن و حفظه​

 

[Satann Lonesome✶]

مرحبًا بك في هذا الطرح الهادئ والعميق

بداية أود أن أشكرك على هذه الوقفة التأملية الجميلة التي فتحت لنا نافذة للتفكير في واحدة من أعقد العلاقات الإنسانية: الصداقة.

أعجبني جدًا أسلوبك في تبسيط المفاهيم وتقسيمك الدقيق لأنواع الصداقات بين "العادية" و"المقربة" و"المبنية على المصالح"، هذا التصنيف بحد ذاته يُظهر وعيك العميق بطبيعة العلاقات رغم أنك - كما ذكرت - لم تعش تجارب شخصية، وهو ما يعكس نضج فكري ملحوظ.

الصداقة فعلاً درجات وأشكال كثيرة، وكل شخص يدخل حياتنا بطريقة مختلفة، فيه اللي يكون مجرد عابر وفيه اللي مع الوقت يصير من أقرب الناس لقلبنا.
أحيانًا وجود شخص يسمعك حتى بدون شروط أو مقابل يكون كافي لتعزيز معنى الصداقة البسيطة. وأحيانًا ثانية نحتاج لذلك الصديق اللي نشعر معاه بارتياح وأمان وكأننا نحكي لأنفسنا.

أما صداقة المصالح فهي موجودة بكل الأحوال، لكنها تبقى أضعفهم ارتباطًا.. لأنها قائمة على الحاجة أكثر من الشعور الصادق.

أما عن الأسئلة التي طرحتها في نهاية موضوعك، فهي بالفعل دعوة صادقة للمراجعة الذاتية، وأحب أن أشاركك بعضًا من إجاباتي المتواضعة:

- هل حقًا نحنُ مدركون لأصدقائنا؟
في كثير من الأحيان قد نغفل عن إدراك عمق العلاقات حتى نمر بمواقف تظهر لنا حقيقة كل شخص ودوره في حياتنا.
أعتقد أن الكثير من الناس لا يدركون قيمة الصديق إلا في لحظة الحاجة أو عند الفقد. الإدراك الحقيقي للصداقة يظهر لما نرى من يقف معنا بصدق في المواقف الصعبة والبسيطة معًا.

- هل تهمنا العلاقة المقربة؟
نعم، فوجود شخص قريب يتفهمنا ويشاركنا تفاصيلنا الصغيرة قبل الكبيرة هو من أثمن ما قد يملكه الإنسان في حياته.
بالنسبة لي العلاقة المقربة تعني الكثير، لأنها تعطي دفء وأمان يصعب إيجاده مع أي شخص عادي. الصداقة العميقة فيها نوع من الاطمئنان النفسي الجميل.

- هل العلاقة العادية مريحة أكثر؟
قد تكون أسهل من حيث خفة الالتزامات، لكنها لا تمنحنا دفء الصداقة الحقيقية الذي يسندنا في لحظات ضعفنا تفتقد للعمق اللي أحيانًا نحتاجه لنشعر بالارتباط الحقيقي مع الآخرين.

- هل نحن نريد شخص فقط موجود حسب وقتنا ورغبتنا؟
الصداقة الحقيقية لا تقوم على الحضور الموسمي، بل على المشاركة المستمرة والمتبادلة في كل الظروف.
قد يحصل ذلك أحيانًا بدافع الانشغال أو ضيق الوقت، لكنه ليس هو المعنى الحقيقي للصداقة… فالصداقة تحتاج تواجد متبادل حتى تنمو بشكل صحي.

- لا بأس أن تكون علاقة فيها مصالح؟
إن وُجدت المصالح كجزء من العلاقة فلا بأس خاصة في مجال العمل أو التعاون، أما إن أصبحت هي الأساس فحينها تتحول العلاقة من صداقة إلى صفقة مؤقتة. هنا تفقد روحها الحقيقية.

- لا تهمنا لو انتهت علاقتنا مع صديقنا؟
الصداقات الحقيقية تترك فراغًا يصعب ملؤه، أما العلاقات السطحية فتذهب مع الوقت دون أثر يُذكر.

- ما هو دورنا تجاه الصداقة؟
أن نكون سندًا حقيقيًا، نشارك ونصغي وندعم ونسامح، وأن نحرص على صيانة هذا الرابط الإنساني الجميل.
أن نكون صادقين، أوفياء، نحسن الظن ونتواجد وقت الحاجة، ونعتني بعلاقتنا كما نعتني بنبتة صغيرة تحتاج اهتمام دائم.

- ماذا يعني لك صديقك؟
الصديق هو قطعة من القلب تمشي على الأرض، نلجأ إليه وقت الحاجة ويشاركونا لحظات الفرح والحزن دون شروط أو حسابات.
الصديق بالنسبة لي هو أخ لم تلده أمي، سند، ومرفأ أمان وقت العواصف.

موضوعك فعلاً يستحق أن يُصنف ضمن المواضيع المميزة
لأنه جمع بين رُقي الطرح وبساطة الأسلوب وعمق المعنى، وأتاح لنا فرصة جميلة لإعادة تقييم علاقاتنا بشكل هادئ وناضج.

يعطيك العافية على هذا الطرح النقي، وأتطلع دومًا لقراءة المزيد من أفكارك الهادئة الجميلة ​

 

[𝐒𝐄𝐕𝐌𝐄𝐋𝐎 . 々]

السـلام عليّـكـم وَ رحمةه اللّٰه وَبركـاته ..
أتمنـى أنـك بخيـر !؟ "
بعـد الصـلاةه وَ السـلـام على أشرف المرسليّـن حبيبنـا محمد صلى الله عليه وَسـلم
جـذبنـي ( المـوضوع ) ، كـونه مهـم خاصةه في وقتنـا الحـالي ، وَلهـذا تدور حوله العديـد من الـأسئلةه التي بعضهـا يمكـن الـإجابةه عليـه وَالبعـض يحمـل عدة إشكالات لـا يمكن الـإجابةه عليه ( معضلـةه ) .
وفـقت في طرحـك للموضـوع ، وَ الـأهم طريقة معالجتك لهذا الموضوع ، استوقفتنـي عدةه نقاط سـأذكرها كـالآتـي :
• بـالنسبة للعنـوان : ' الصداقة عـالم لا يفهمه الكثـيرون ' ، أصبـت في الفكرة أو العنـوان ، يجذب القارئ لـمعرفة المزيـد حول الموضوع المطـروح هذا من النـاحية الشكليةه ، بالنسبة لنـاحيةه الموضوعية صحيح في وصفك الصداقةه بكـونهـا كالعـالم ، العديد منـا لا يدركه بـ الشكـل الصحيح وهذا مـايجُّـر أغلبيةه الصداقات للهاويةه .
• بالنسبةه لـ تصنيفك الثـلـاثي لصداقةه ، صحـيح الصداقةه تختـلف أنواعهـا هنـاك :
الصداقةه العـاديةه ، التـي تكـون سطحيةه بين الأطراف بينمـا الصداقةه المقربـةه ، التـي تكـون أعمـق حيـث الـأطراف فيهـا تكـون علاقتهم جـد وطيدةه حتى أطلق عليهـا البعض أسم : ( الـأخوةه لا تكون بـصلةه الدم فقط بـل بـالأرواح ) ، لـا أعلم مدى توافقك مع هذه الفكـرة أنتَ كـ طـارح للمـوضوع !! .
أمـا بالنسبةه للنـوع الـأخير وهـي صداقةه المصـالح أنـا أخالفك في التسميةه ، مـن غير المعقول أن يجتمـع مرادف - الصداقـةه - بـ مرادف - المصـالح - ، فكلاهمـا يحملان معنـايان مختلفين هذا النوع لـا يوجـد وَ إن وجـد فهـو" نفاق " لا صداقةه مصـالح .
- الـإجابة عـلى الـأسئلةه المطروحة :
1- هـل نحن حقـا مدركـون لـأصدقائنـا !؟
الـإجـابة : تعـود وَ تختلف حـسب كـل شخـص ، هنـاك مـن لايهمـه الصداقةه بـل هـو مجرد نقص أو خـلل يدفعـه لتكـزين علاقات إما لإثبات نفسه أو لتجنبه البقاء لوحده أو غيرها ، وَهنـاك مـن يقدس هذه العـلاقةه وَمدرك حـقَّ الـإدراك لهـا وَ إحترامه هذا يجعـل من هذه الصداقةه صحيَّةه ( رأي شخصـي )
2- هـل تهمنـا العلاقةه المقربـة !؟
الـإجـابة : بـالنسبة لـي لـاتهمني مدى قرابةه هذه الصداقـةه بـ قدر مـايهمني الإحترام وَ الحدود المتبـادل ، فأنـا أؤمـن بـ : كلمـا زاد الشيء عن حده انقلب إلى ضده " ، لـأن القرابةه هذه قد تستغـل بطريقةه سيئةه ( نصيحةه منـي للجميع )
3- هـل الصداقةه العاديةه مريحةه !؟
الـإجابة : هذا النـوع من الصداقات يمكـن أن أمثله في الصداقـات التـي نكونهـا في الجامعة أو المدارس ، بـ إختصار شديد وَهي لا تخضـع للتقييم إن كانت مريحةه أم لا فهـي صداقةه جدا عادية .
4- لـا بأس من أن تكون العلاقة فيهـا مصـالح !؟
الـإجابة : قد أبديـت رأي في إستغلال الصداقةه أو العلاقةه لقضاء أمور هي نوع من - النفـاق - ، لكـن في حـالة أنَّ الطرفين لقوةه صداقتهم ( الأخوة الروحيةه ) تدفعهم لتقديم الدعم واسناد بعضهم وليست بمعنى المصالح.
5- لـا تهمنـا انتهاء علـاقتنـا مع صديقنـا !؟
الـإجابةه : قـد قلت في السـابق أنَّ رغـم الصداقةه المقربةه يجـب توضع حدود ، فـ انتهـاء الصداقةه يمكن أن يؤثر على أشخاص كمـا قد لا يؤثر على آخريـن ، فـإذا كنـت قد وضعت مبادئك أولى من علاقاتك التي تكونهـا ، يكون التـأثير جد طفيف عليـك وغير مبـالغ وَهذا أفضل شيء .
6- ماذا يعنـي لـك صديقـك !؟
الـإجابـةه : لدي صديقةه وحيدةه مقربـةه الحمـد للّٰه ، لدينـا احترام متبـادل وَصداقةه صحيةه حيـث أنَّ كـل مـايسقط أحدنـا تـجد الـآخر يسنده الوقوف مجدداً .
{ لـم أجـب على الـأسئلة المطروحةه كليـاً أعتذر لـأنني قـد أطـلت }

وَ في الـأخير أشكـرك على هذا المجهـود ، قد أبدعـت في طرحـك لهذا المـوضوع
شكـراً ...

واصـل ابداعـاتـك فـ نحن بـ انتظـارها ، تحـياتي ..
​